غثيان مستمر طوال اليوم

آلام البطن لها اسباب عديدة كذلك التقيؤ والتجشؤ ولمعرفة السبب عليكي بشرح عوارضك بالتفصيل متى بدأت وهل هناك عوارض مصاحبة ، هل هذه العوارض بعد تناول طعام ما ، هل هناك حرارة وحرقة في البول القىء والشعور بالغثيان لا يعتبران مرضا بحد ذاتهما، لأنهما أعراض تشير لوجود شيء ما، وهناك العديد من الأسباب للوصول إلى مرحلة الغثيان والقىء، منها تلبك معوي ووجود التهابات المعدة الحادة، نتيجة لحدوث تهيج فى بطانة المعدة، وقد يحدث هذا أيضا كنتيجة لتناول بعض أدوية مضادات الالتهابات، أو وجود ارتجاع فى العصارة الهضمية من المعدة إلى المرىء، لذا يجب معاينته من قبل الطبيب ومن الافضل اجراء فحص الجرثومة الحلزونية ايضاً

كل هذه الأعراض تشير الى احتمالية وجود التهاب شديدقد يصل الى قرحة بالمعدة لذايجب عمل منظار للمعدة والاثنى عشر للتشخيص وتلقى العلاج المناسب

هل يصاحبه حموضة ؟؟ ارجوا اجراء فحص الجرثومة الحلزونية واعلامي بالنتيجة

منظار علي المعده والاثني عشر

الأسباب كثيرة ولايمكن التشخيص إلا بعد فحص الحالة وقد تكون عابرة تالية لبرد أو طعام غير مناسب. لذلك إن استمرت الأعراض يجب دراسة الحالة وإلا فهي عابرة

المزعج هو الاسهال الدائم الذي يستدعي عمل تنظير للجهاز الهضمي

انصح بعمل منظار للمريء و المعدة للتاكد من عدم وجود تضيقات. يفضل حتى ذلك الحين اكل 5 ال 6 وجبات صغيرة افضل من 3 وجبات كبيرة... الاعتدال في الدهنيات.. شرب الماء و المضغ جيدا.. يوجد ايضا ادوية لنحسين حركة المريء و المعدة و لكن يجب التاكد من عدم وحود تضيقات قبل استعمالها

بعد استثناء مشاكل الغده الدرقيه يفضل عمل تنظير للجهاز الهضمي

يجب التأكد من عدم وجود اصابة بالمرارة مثل حجر المرارة أو التهاب المرارة  ثانيا التهاب المعدة كذلك يسبب ذلك تناولي دومبيريدون ١٠ ملغ حبة قبل كل وجبة ب نص ساعة   عدم التحسن يستوجب الكشف السريري لدى طبيب باطنة

عزيزي المريض، أعتذر عن حالتك الصحية السيئة والأعراض التي تواجهها. من الواضح أنك تعاني من تغيرات في عملية الجهاز الهضمي. قد تشير الأعراض التي ذكرتها إلى وجود مشكلة في الجهاز الهضمي. من المهم أن نقوم بإجراء مزيد من الفحوصات والتقييم لتشخيص الحالة بشكل صحيح. من الجدير بالذكر أن الأسباب المحتملة لهذه الأعراض يمكن أن تكون متعددة، بما في ذلك النظام الغذائي غير المنتظم، التوتر أو القلق، التهاب الأمعاء، اضطرابات الهضم، أو حتى التهاب القولون التقلصي. يجب التأكد من استشارة الطبيب لتقييم الحالة بدقة. بناءً على الأعراض التي تواجهها، قد يوصي الطبيب بإجراء فحوصات إضافية مثل تحليل البراز وتخطيط القلب وتصوير البطن لتقييم الحالة بشكل أفضل. في بعض الحالات، قد يوجه الطبيب ببضعة تغييرات في النظام الغذائي وتناول المشروبات الكافية والتقليل من التوتر وزيادة مستوى النشاط البدني. أخيرًا، أنصحك بزيارة طبيبك للحصول على تشخيص دقيق وخطة علاج مناسبة لحالتك. يمكن للطبيب أن يوجهك ويعالجك بناءً على وضعك الصحي الشخصي والتاريخ الطبي الخاص بك. أتمنى لك الشفاء العاجل والصحة الجيدة.