انا عندي اكتئاب وخوف شديد من المشاكل ورفع الصوت افقد توازني ولا ارتاح ابدا ماذا يسمى هذا المرض وماعلاجه اتناول بروزاك 20mg واحيان 40mg وسيبراكس 10mg وقلق فهل هذا وسواس ام هلع ف

الاعراض خليط من القلق والاكتئاب وبحاجه للتقييم من الطبيب المختص ثم اعادة النظر في العلاج

كيف اعالج حالتي اني اعاني من الخوف من المشاكل معى الناس وما اقدر اظهر هذا الخوف ودائما اظهر الشجاعة لاكني في الحقيقة دائما القلق من المشاكل واخاف ان تحدث وابني على اساس هذا التفكير افكار سلبية ارجوكم كيف اكون لا هاب الاور واريد ان اكون شجاع ولاتهمني المشاكل لاكن مع تدبير وحكمة

تحكيم العقل هو قمة الشجاعة فقول الحق كفيل بأن يوفر لك القدرة والشجاعة ويجنبك القلق والخوف

سؤال من أنثى سنة

الصحة النفسية

هل الخوف بشدة من المشاكل ورفع الصوت وعدم التوازن وخشية فقد العقل من الامراض وما هو علاجة علما انني اتناول البروزاك

Q: انا اعاني من الاكتئاب الحاد والقلق الشديد وبعض الوسواس الذي لااستطيع العمل ولا الخروج ولا الاهتمام وعندي كذللك الخوف الشديد وعدم التوازن واتناول علاج البروزاك 20mg واريد علاج

البروزاك ليس العلاج المناسب لا بد من زيارة الطبيب النفساني للتقييم والعلاج

Q: هل الخوف من الحقنة من الامراض النفسية

الخوف من الحقنة هو نوع من الخوف الذي ينتج عن تجربة سيئة في السابق و لكن لايعتبر مرض نفسي بالمعنى الفعلي للمرض اذ انه ليس له تأثير على الصحة النفسية او على الشخصية كما أن من السهل التعامل مع الخوف في هذه الحالة

Q: هل الصوت الداخلي في لانسان يسبب له المشاكل ولماذا يحدث ذلك

لا نعرف إن كنت تقصد الصوت الداخلي أو شيء آخر، أم اذا كان هذا ما تسأل عنه فأن الاستماع إلى الصوت الداخلي بشكل دائم قد يتسبب في أضرار نفسية للمرء، ذلك أن هذا الصوت يمكن أن يكون مثيرا للغضب وسلبيا، وهذا الصوت عادة مل يكون من نتاج عقل الإنسان وليس حالة هلوسة، ومع ذلك فإن تجنب الاستماع إليه يعد أمرا صعبا. ذلك أن الصوت، الذي يسمعه المرء في أذنيه وهو يردد عبارات سلبية على غرار: \"لن تنجح، إنه أمر صعب\"، يعد أمرا مزعجا إلى درجة عدم القدرة على تحمله، ويعاني الكثير من الناس من الآثار السلبية الناجمة عن الصوت الداخلي، ويُنصح عادة الشخص في حال عجزه عن إيقاف هذا الصوت، أن يتعلم بالرغم من ذلك التفكير بإيجابية من جديد، وطرح الأفكار السلبية جانباً والتركيزت على الهدف، وبذلك يزداد احتمال وصولك إليه، لإن العقل يُفضل أن يفعل ما كان يفعله بشكل جيد أي ممارسة التفكير الإيجابي، ورغم كل ذلك لا يستطيع أي شخص منع الأفكار التشاؤمية من الدخول إلى العقل، ولكن محاولة قمع هذه الأصوات في بعض الأحيان يُمكن أن يجعل نبرتها أعلى ويؤدي إلي استمراريتها، وإلى تداخلها مع شؤون حياتك، وفي هذه الحالة يتعين عليك أن تعاود أخصائي نفسية للوقوف على تفاصيل أكثر وليصف لك بعض الأدوية للتخفيف من حدة القلق والتوتر والغضب،