لم احب في حياتي حتى الان لكني احببت وبجنون بنات وجلهم من الاساتذة لكن

لا تقلق، فهذه الأمور طبيعية وستزول عند الزواج على الأكثر، والعادة القديمة في بلادنا هو عدم التعرف على الفتاة قبل الزواج، ثم لماذا تحسب حساب الناس وأنت لم تخطئ، وما زلت في أول الشباب، فلا تستعجل وستحل الأمور من نفسها، وفقك الله.

هذا خطأ ولا بد ان تعودي نفسك على الاختلاط والناس فلا تضيعي انجازك

يجب عليك اولا ان تعززي ثقتك بنفسك..وان لا تترددي .اسمحي للمتقدمين ان يعرضوا انفسهم عليك

الحل سهل وهو أن تقوم بثورة حقيقية على كل ماضيك، وتنتهج حياة جديدة تليق بالرجال وتنسى الماضي بكل ما تضمنه، وتثبت لأنك علة مستوى من الرجولة وقادر على أن تتصرف وفق معيرها وستجد بالتدريج أنك عدت إلى طبيعتك وشخصيتك الحقيقية

الأفضل أن توجه اهتمامك نحو هواية أخرى مثل الرياضة مثلاً أو المطالعة أو غيرها، حتى يفرجها الله بالزواج.

من الواضح أن السبب وهو الطلاق ما زال هو الأساس مما تعانين ، وعلاج الاكتئاب وحده لا يفيد اذا لم نتجاوز السبب، ولهذا عليك أن تتذكري أن الحياة لا تتسع لأن نحمل معنا معاناتنا السابقة أو أن نبقى سجنائها، علين أن ننطلق من جديد بعد كل إخفاق أو فشل أو نكسة ، التحسر والبكاء لا يفيد، ومحاولة النهوض من السقوط أفضل من أن تداسي بالأقدام و أنت راقدة على الأرض، واجعل فشلك في الزواج السابق بداية جديدة لنجاحك في أمر آخر، وحين يكون لديك مشكله فإنها لن تحل إذا أنكرتي وجودها، وربيع العمر لا يدوم ولكن نظارة القلب هي التي تدوم، فكري إيجابيا وكوني متفائلة، الزمن يمضي ولا ينتظر أحداً

تميل معظم الأبحاث الى الدمج بين عوامل وراثية او بيلوجية وأخرى اجتماعية (بيئية) كمحاولة لتفسير الظاهرة. وهنالك من يقول ان المثلية الجنسية هي حالة طبيعية ولا حاجة لتفسيرها والبحث عن اسباب لها. عليك ان تعلم ايضاً بأن الناس اليوم لا ينقسمون فقط الى مثليي الجنس والى مغاييرين (مغاير: ميول الفرد الى الجنس الأخر)، وتشير الدراسات هنا الى ان معظم الناس موجودون داخل هذه المساحة بين المثلية الجنسية وبين المغايرة الجنسية، بمعنى اخر، هناك رجال يميلون الى رجال اخرين لكنهم ايضاً يميلون جنسياً الى نساء والعكس تماماً. هذه المساحة الجنسانية هي واسعة وتتسع لانواع عديدة من التواصل الجنسي والجنساني. يجب أن تعلم أيضاً أن الناس في المجتمع يحاولون التقارب والتآلف في العادات والتقاليد لتقليل التشاحن والاختلاف وبالتالي الصراع في داخل المجتمع، يعني الواحد بيحط راسه بين هالروس. لأن مواجهة المجتمع والناس ليست قضية مريحة، وعليك إيجاد التوازن بينك وبين مجتمعك الذي تعيش فيه.

السلوك الانساني والمجتمعي ليس له اية علاقه بالعلاجات التي استعملتها وانت صغير.......عليك ان تنمي هذه المهاره وتساعد نفسك على الاندماج الفعال في المجتمع بالنسبه للبلوغ...فانك انت تستطيع معرفة البلوغ من عدمه لكن ان اردت التاكد فزيارة اي طبيب وخاصة اختصاصي المسالكط البوليه او اختصاصي الغدد الصماء يستطيع معرفة ذلك وبسهوله تامه

لا تسمع ل احد ...السعادة غيرمرتبطه بسن ..انت بنفسك مسؤول عن سعادتك .. بامكانك اسعاد نفسك في كل الاوقات وعمل كل مايحلو لك في اطار ما احله الله لنا ...والزواج نعمه كبيرة احلها و انعم الله بها علينا ....لذلك تزوج ونتمني لك التوفيق

المعالج النفساني يساعدك