انا اعاني من قلق تعرضت للتحرش وانا في السن ٩ وانا قلقه من الشي قلقه ان

هذا يسمى برهاب المرتفعات وهوالخوف الشديد واللاعقلاني من المرتفعات الذي ينتمي الى فئة معينة من الرهاب، ومعظم الناس يشعرون بدرجة ما من الخوف الطبيعي عند تعرضهم للارتفاعات، خصوصا إذا لم يكن هناك حماية كافية ويمكن القول أن أولئك الذين يعانون من رهاب المرتفعات يصابون بنوبة ذعر عند التواجد في مكان عال ويبحثون بكل الوسائل للنزول إلى أسفل بأمان ، وبين إثنين إلى خمسة بالمائة من عموم الناس يعانون من رهاب المرتفعات، و تأثر النساء به هو ضعف تأثر الرجال، علماً أن الحذر الفطري من المرتفعات هو مفيد للبقاء على قيد الحياة ، والخوف الشديد يمكن أن يتداخل مع أنشطة الحياة اليومية ، مثل صعود درج أو سلم او حتى يقف على كرسي، ومثل أنواع الرهاب الأخرى، فإن رهاب المرتفعات يعود لخلل في التكييف أو بسبب التعرض لتجربة قاسية ، ومن العوامل المساهمة المحتملة هو خلل وظيفي في الحفاظ على التوازن ينجم عن حالة من القلق، مع العلم أن نظام التوازن عند الإنسان يتكامل من اندماج الإشارات البصرية وإشارات الحِسِّ العَميق، ومن الإشارات الدهليزية لتقدير الوضع والحركة. ومع ازدياد الارتفاع ينحسر الاعتماد على الإشارات البصرية تدريجياً والتوازن يصبح ضئيل حتى لدى الناس العاديين. والإستجابة لدى معظم الناس تتحول إلى الاعتماد بشكل أكبر على إشارات الحِسِّ العَميق، و على الإشارات الدهليزية لنظام التوازن من ناحية أخرى ، الاعتماد على الاشارات البصرية سواء بسبب عدم كفاية وظيفة الدهليزي أو استراتيجية على غير صحيحة، التنقل في الارتفاع عالية يتطلب أكثر من مجرد معالجة بصرية طبيعية. القشرة البصرية تصبح مثقلة بشكل مُفْرِط مما يؤدى إلى ارتباك، بعض من مؤيدي وجهة النظر البديلة من يحذر أنه قد يكون من السيء نصح أو تشجيع الأشخاص الذين لديهم رهاب المرتفعات لتعريض أنفسهم للارتفاع دون حل القضايا أولا الدهليزي وفي حالتك الخطوة الأولى تمن في اجراء فحص طبي لاستبعاد سبب عضوي متعلق بجهاز التوازن وفي حالة عدم وجود أي علامة سريرية لخلل عضوي يكون السبب نفسي يتطلب متابعة من قبل أخصائي نفسية سيضع لك العلاج السلوكي الذي يتناسب مع حالتك

فقط استعذي بالله من الشيطان الرجيم وحافظي علي الصلاة وقرأة القرأن الكريم

هذه الأعراض تنجم عادة عن المُراق والعلاج يتطلب معاودة أخصائي نفسية لتحديد طبيعة وشدة وسبب حالة المراق ولإيجاد الطريقة المناسبة للتعامل مع الأعراض الجسدية المزعجة والقلق والتواتر المرافق له أو ينجم عنه، من خلال العلاج الدوائي والعلاج السلوكي المعرفي، والإدراكي

ان الرهاب الاجتماعي يسبب لك ماذكرت من تجنب الاختلاط بالناس واعراض جسدية متنوعة منها احمرار الوجه والتعرق والرجفان والشعور بغربة الاجواء والدوخة وعدم الاتزان واضطراب الجهاز الهضمي ويعود السبب الى اضطراب في النواقل العصبيه في مركز الانفعالات النفسية وهي ما تسبب الشعور بالاحراج والتجنب للمواقف والفرص الحياتيه كالعمل والدراسة وكسب الاصدقاء والزواج انصحك بمراجعة طبيب نفسي خاصة وانك قريب من الاقبال على الزواج للمعالجة وامتنع عن المنبهات كالكافئيين والنيكوتين ومارس الرياضة

اذا كانت الاعراض مزعجة لك وليس لها اي سبب عضوي، واصبحت تؤثر على حياتك اليومية فانت بحاجة إلى مراجعة طبيب نفسي للتاكد من التشخيص، ومن ثم اعطائك العلاج المناسب.... بالسلامة إن شاء الله

أسباب الصداع كثيرة ولكن في حالتك ننصح أولاً بفحص البصر كونه الأكثر احتمالاً خاصة أنك مُعرض لإجهاد البصر لربما بصورة لم يسبق لك أن مررت بها من قبل، والعامل الآخر هو التوتر الناجم عن ظروف الغربة والظروف المعيشية الجديدة مما يخلق ردود فعل نفسية تكتنف في طياتها أعراض كالصداع والأرق وغير ذلك

هل تعني أنك تعاني بشكل مستمر من توهمات حول اصابتك بمرض معين أم تقصد بسؤالك تحديدا عن شكك باصابتك بمرض الايدز ؟بالنسبة لتوهم الامراض هنالك اضطراب يدعى توهم المرض يجعل صاحبه دائم الشكوى من وجود مرض معين لكن دون وجود دليل على وجود مرض عضوي لديه، وعادة يكون كثير التردد على الأطباء. أما بخصوص ما ذكرته حول مرض الايدز فان احتمالية الاصابة بالايدز من خلال الجنس الفموي أقل بكثير من الممارسات الجنسية الأخرى لكن بالطبع الاحتمال وارد. ارجو التوضيح حول مدى معرفتك بالشخص الاخر وكيف راودتك الشكوك باصابته بهذا المرض؟وكيف تيقنت من عدم اصابته به ؟ على العموم للاطمئنان من الجيد مراجعة طبيب لعمل الفحوصات اللازمة

محتمل ان تكون اعراض نوبات صرع ننصح بالمتابعة مع طبيب نفسي

نعم يمكن علاجه سراع بالوصول للطبيب المختص

لا داعي للقلق، ولكن هذا الأمر يستوجب أن يُأخذ بجدية وسيكون من السهل التخلص منه وإلى الأبد، ولتحقيق ذلك ينبغي طرح الموضوع بشكل مباشر وصريح على أخصائي نفسية في منطقتك لكي يحدد تماماً الحالة وسببها وشدتها، ومن ثم سيضع لك العلاج المعرفي والسلوكي والدوائي المناسب لها، لأن لكل حالة خصوصييتها