كيف اتخلص من الوسواس القهري علماا بانه ملازمني من 15 سنه ومسبب لي التعب النفسي والقلق ويضهر غالبا في الاماكن المغلقه او الضيقه او المرتفعه وافكر بالانتحااااااااااار ارجو مساعدتي بالعلاج السلوكي والدوائي من غير الذهاب الي المستشفي؟وهل هناك شفاء تام منه ؟

ينبغي تحديد السبب الذي أدى إلى الوسواس القهري الذي في كثير من الأحيان يكون ناجم عن الإكتئاب أو انعدام السعادة أو الراحة لدى الإنسان مما يدفعه للبحث عن أي شيء غريب يمكن أن يفعله لا شعورياً للترويح عن نفسه والإحساس بنوع من تفريغ الطاقة حتى بشيء غير معقول، وعلاجه يكون فقط بأن يقوم الإنسان بفعل الأشياء التي يحبها ويستمتع بها فقط وخلال فترة معينة سوف يتعود المخ ويدرك اللاشعور لدى الإنسان أن تفريغ الطاقة في الأشياء التي يحبها الإنسان هي أفضل بكثير وسوف يكون بإمكان الإنسان بسهولة أن يتخلص من هذا الوسواس لأنه ببساطة يكون قد خرج من حالة الإكتئاب التي دفعته لا شعورياً للبحث عن هذا الوسواس تعتبر الأدوية الأكثر فعالية في علاج حالات مرض الوسواس القهري هي مثبطات إعادة سحب السيروتونين الاختيارية مثل أدوية بروزاك وكذلك أقراص انافرانيل. وهذه هي الأدوية الوحيدة التي أثبتت فعالية في علاج مرض الوسواس القهري حتى الآن. وعادة ما يتم إضافة أدوية أخرى لتحسين التأثير الطبى وعلاج الأعراض المصاحبة مثل القلق النفسى. و يمكن توقع انخفاض قوة الأعراض بحوالي من 40% إلى 95%مع العلاج. وقد تستغرق الأدوية من 6 إلى 12 أسبوعا لإظهار التأثير العلاجى الفعال. ويعتبر التأثير الأساسي لهذه الأدوية هو زيادة توافر مادة السيروتونين في خلايا المخ، ويؤدي هذا إلى تحسن حالة مرضي الوسواس القهري. والعلاج السلوكي المستخدم في علاج مرض الوسواس القهري هو التعرض ومنع الاستجابة . ولكن في جميع الأحوال ينبغي معاودة أخصائي نفسية للوقوف على تفاصيل وعلامات خاصة بكل حالة وإختيار العلاج الأنسب لها سواء كان العلاج السلوكي أو الدوائي

سؤال من ذكر سنة

الصحة النفسية

اعانى من الاماكن الضيقه والمغلقه وركوب السيارات

Q: اعانى من ضيق تنفس واختناق وقلق وتوتر من الاماكن المغلقة مثل المترو .والمحاضرات.والطائرات وغيرها

بحاجه للتقييم والعلاج من الطبيب النفساني

Q: اعاني من توتر وخوف وضيق وخاصة مع زوجي وركوب السيارة

تحتاجي لزيارة الطبيب النفساني للتقييم والعلاج

Q: مرض الفوبيا من الأماكن الضيقه

تتميز أعراض الخوف من الاماكن الضيقة بالخوف من التواجد في الغرف الصغيرة أو المقفلة أو المصاعد أوالمناطق المزدحمة، والخوف من الاحتجاز مع عدم وجود مساعد له.واحيانا الخوف من أمور بسيطة كالانتظار في طابور أو التواجد في اطار اجتماعي كالمقاهي لمجرد الخوف من الاحتجاز في مساحة محددة. ومع ذلك، فإن المصابين بهذا الرهاب لا يخافون بالضرورة من هذه الأماكن بحد ذاتها، بل مما قد يحصل لهم إذا احتجزوا في تلك الأماكن. وقد يطور البعض الخوف من الاختناق أو حدوث نوبات هلع الى جانب ذلك. ان كنت تشعر بوجود بعض من هذه الاعراض و تجد أنها تعيق عملك أو دراستك أو تؤثر عليك اجتماعيا أنصحك بمراجعة أخصائي أو طبيب نفسي