اذا كان الشخص ليس مريضا وتناول خمسون نوع من الادوية النفسية على فترات زمنية ماذا يحصل له

يفضل ان تتوجه لمريض جيد لتقييم وضعك

لا بد ان يتم هذا باشراف الطبيب النفساني

هذا ما يحدده الطبيب المعالج المتابع للمريض

من الافضل ان تناقش الطبيب في امكانية عمل جلسات علاج نفسي معرفي وتدريبات سلوكية تمكنه من التعافي والاستغناء عن الادوية

هذا السلوك من المرجح أنه سلوك انتحاري، وقد يتكرر مرات أخرى. أنصح بأن يتابع طبيبه المعالج على وجه السرعة، لتقييم الحالة ومخاطرها، أو زيارة طبيب نفسي آخر إن لم يكن طبيبه متاحا

لازم تفكر بعلاج القلق والتوتر اساسا وبعدها لن يسبب لك اي مشكلة باذن الله

المهم أولاهو التشخيص الدقيق، ينبغي اولا معرفة التشخيص ثم صرف العلاج المناسب للحالة

في معظم الاحوال يكون الانسان طبيعي قبل المرض وأحيانا تبدو عليه العزله والتراجع في الأداء وعدم الالتزام بعمل او دراسه

سبق أن أجبناك بأن هذا يعتمد على درجة الانسجام والتوافق بينك وبين الطرف الأخر وكما يقال قلب الانسان دليله، لكن ينبغي الفصل بين المشاعر المختلفة وتقييمها بشكل أعمق وحسم الأمر لاحقاً بما يتوافق مع رغبتك الأقوى، أما موضوع الانجاب فهو موضوع مستقل تماماً، ومن السهل حله أو تجاوزه بذهابك أنت وهو لإجراء فحص طبي لمعرفة مدى التوافق ولضمان مولود سليم، بغض النظر عن الفحوصات التي سبق وأن اجراها مع زوجته السابقة، لأن التركيبة البنيوية للمولود ستكون قائمة على جينات من الطرفين، ولهذا ينصح عادة بعمل فحص للجميع قبل الزواج وإن كانت الأغلبية في بعض المجتمعات تترك ذلك الأمر لعامل الصدفة

لا يوجد ادويه نفسيه تؤدي لمرض نفسي والأغلب ان المرض قد تطور