اخى فى الثلاثينات من عمره و ان كان مراهقا وهوغالبا عندما ينام ينهض من

اخى فى الثلاثينات من عمره و ان كان مراهقا وهوغالبا عندما ينام ينهض من
icon 6 أبريل 2011
icon 835
اخى فى الثلاثينات من عمره ومنذ ان كان مراهقا وهوغالبا عندما ينام ينهض من نومه يركض بسرعه عاليه اما فى اتجاة البلكونه او باب الشقه او بإتجاه غرفه من الغرف ويواجهنا يقول ماذا تريدون منى وعيناه زائغه ثم فجأة يستيقظ وضربات قلبه تكون عاليه جدا حتى انه يقوم ويشرب الماء ويتكلم معنا وهو نائم ولا يتذكر شىء.
هل تريد إجابة أكثر تفصيلا؟ تحدث مع طبيب الآن

إجابات الأطباء على السؤال

هذه الحالة قج تكون بسبب حدوث كوابيس، والأشخاص الذين تراودهم كوابيس مزعجة ومتكررة غالباً ما تكون ناجمة عن تجارب مؤلمة تبقى في ذاكرتهم وتظهر على شكل أحلام، والحلم عادة يتأثر بالتجارب والخبرات الشخصية للفرد في الأيام السابقة وبالأحداث والمشاهد والأفكار التي تسبق النوم، كما أن أجواء الغرفة وألوانها وأصواتها مثل دقات الساعة، والإزعاجات جميعها تتداخل مع الأحلام وكذلك العطش والجوع والحالة الصحية والعاطفة والمشاعر والكثير من العوامل سواء التي يدركها الشخص أو التي تمر بشكل عابر ولا يتوقف عندها ولكنها بطريقة أو بأخرى تخزن في الدماغ، ولأن الدماغ يبقى في حالة عمل مستمرة دون توقف حتى لو كان الشخص نائم فإن ربط المعلومة بأخرى يحدث وينتج عن ذلك ما يُسمى الحلم، وأكثر الناس لا يتذكرون أحلامهم، بل لا يتذكرون أنهم حلموا، وبعضهم يتذكر الحلم الأخير قبل اليقظة، وعلى الأغلب فإننا لا نتذكر إلا ما يعادل 10 بالمائة من مجموع الأحلام، وحتى الجزء الذي نتذكره قد لا يكون كاملا، أو قد تضيع منه الكثير من التفاصيل التي يمكن أن تجعله مفهوما، ويسهل على الفرد الذي كان يحلم أن يتذكر حلما كليا أو جزئيا إذا ما استفاق تلقائيا أو مصادفة، أثناء فترات نومه الحالم، أو حال انتهاء فترة الأحلام، وتقل إمكانية تذكر الأحلام وبصورة متسارعة منذ نقطة انتهاء الحلم كله، ولذلك فإن إمكانية تذكر الحلم تتناسب عكسيا مع مدة الزمن الذي مر على انتهائه أي أنه كلما طال الزمن على نهاية الحلم قلت إمكانية تذكره. وتتكرر الأحلام لأن الأشخاص لا يستطيعون تحمل الأحداث المرعبة والمخيفة، فيتصارعون مع أحداث الحلم ويحاولون التغلب عليها أثناء نومهم، وهذا قد يُرافقه التكلم أو المشي أو أي تصرف آخر، وخاصة التجارب المؤلمة التي تُخلد في ذاكرة الإنسان وتظهر في أحلامه بصورة متكررة ولفترات طويلة، لأن الدماغ في حالة الحلم يعمل على معالجة المعلومات بطريقة منطقية ومعقولة، ومما يزيد في تكرارها أيضاً نوم الإنسان وهو في حالة من القلق، أو التفكير أوالحزن، أو نومه بطريقة غير مريحة، كذلك الامتلاء من الطعام قبل النوم مبشرة، كما أن انخفاض السكر أثناء النوم، والسخونة خاصة ارتفاع درجة حرارة الجسم إلى مستويات عالية جداً، وتناول بعض المواد أو بعض الأدوية خاصة المهدئة وفي جميع الأحوال لا بد من فحص طبي للوقوف على تفاصيل وعلامات تُساعد أكثر في تحديد السبب لأن لكل حالة خصوصيتها وبالتالي السلوك الطبي سيكون وفق طبيعتها وحدتها وسببها 0 2011-04-11 07:32:20
طاقم الطبي
طاقم الطبي
هذه الحالة قج تكون بسبب حدوث كوابيس، والأشخاص الذين تراودهم كوابيس مزعجة ومتكررة غالباً ما تكون ناجمة عن تجارب مؤلمة تبقى في ذاكرتهم وتظهر على شكل أحلام، والحلم عادة يتأثر بالتجارب والخبرات الشخصية للفرد في الأيام السابقة وبالأحداث والمشاهد والأفكار التي تسبق النوم، كما أن أجواء الغرفة وألوانها وأصواتها مثل دقات الساعة، والإزعاجات جميعها تتداخل مع الأحلام وكذلك العطش والجوع والحالة الصحية والعاطفة والمشاعر والكثير من العوامل سواء التي يدركها الشخص أو التي تمر بشكل عابر ولا يتوقف عندها ولكنها بطريقة أو بأخرى تخزن في الدماغ، ولأن الدماغ يبقى في حالة عمل مستمرة دون توقف حتى لو كان الشخص نائم فإن ربط المعلومة بأخرى يحدث وينتج عن ذلك ما يُسمى الحلم، وأكثر الناس لا يتذكرون أحلامهم، بل لا يتذكرون أنهم حلموا، وبعضهم يتذكر الحلم الأخير قبل اليقظة، وعلى الأغلب فإننا لا نتذكر إلا ما يعادل 10 بالمائة من مجموع الأحلام، وحتى الجزء الذي نتذكره قد لا يكون كاملا، أو قد تضيع منه الكثير من التفاصيل التي يمكن أن تجعله مفهوما، ويسهل على الفرد الذي كان يحلم أن يتذكر حلما كليا أو جزئيا إذا ما استفاق تلقائيا أو مصادفة، أثناء فترات نومه الحالم، أو حال انتهاء فترة الأحلام، وتقل إمكانية تذكر الأحلام وبصورة متسارعة منذ نقطة انتهاء الحلم كله، ولذلك فإن إمكانية تذكر الحلم تتناسب عكسيا مع مدة الزمن الذي مر على انتهائه أي أنه كلما طال الزمن على نهاية الحلم قلت إمكانية تذكره. وتتكرر الأحلام لأن الأشخاص لا يستطيعون تحمل الأحداث المرعبة والمخيفة، فيتصارعون مع أحداث الحلم ويحاولون التغلب عليها أثناء نومهم، وهذا قد يُرافقه التكلم أو المشي أو أي تصرف آخر، وخاصة التجارب المؤلمة التي تُخلد في ذاكرة الإنسان وتظهر في أحلامه بصورة متكررة ولفترات طويلة، لأن الدماغ في حالة الحلم يعمل على معالجة المعلومات بطريقة منطقية ومعقولة، ومما يزيد في تكرارها أيضاً نوم الإنسان وهو في حالة من القلق، أو التفكير أوالحزن، أو نومه بطريقة غير مريحة، كذلك الامتلاء من الطعام قبل النوم مبشرة، كما أن انخفاض السكر أثناء النوم، والسخونة خاصة ارتفاع درجة حرارة الجسم إلى مستويات عالية جداً، وتناول بعض المواد أو بعض الأدوية خاصة المهدئة وفي جميع الأحوال لا بد من فحص طبي للوقوف على تفاصيل وعلامات تُساعد أكثر في تحديد السبب لأن لكل حالة خصوصيتها وبالتالي السلوك الطبي سيكون وفق طبيعتها وحدتها وسببها
نفهم من كلامك أن الحالة تتلخص بحدوث كوابيس، والأشخاص الذين تراودهم كوابيس مزعجة ومتكررة غالباً ما تكون ناجمة عن تجارب مؤلمة تبقى في ذاكرتهم وتظهر على شكل أحلام، والحلم عادة يتأثر بالتجارب والخبرات الشخصية للفرد في الأيام السابقة وبالأحداث والمشاهد والأفكار التي تسبق النوم، كما أن أجواء الغرفة وألوانها وأصواتها مثل دقات الساعة، والإزعاجات جميعها تتداخل مع الأحلام وكذلك العطش والجوع والحالة الصحية والعاطفة والمشاعر والكثير من العوامل سواء التي يدركها الشخص أو التي تمر بشكل عابر ولا يتوقف عندها ولكنها بطريقة أو بأخرى تخزن في الدماغ، ولأن الدماغ يبقى في حالة عمل مستمرة دون توقف حتى لو كان الشخص نائم فإن ربط المعلومة بأخرى يحدث وينتج عن ذلك ما يُسمى الحلم، وأكثر الناس لا يتذكرون أحلامهم، بل لا يتذكرون أنهم حلموا، وبعضهم يتذكر الحلم الأخير قبل اليقظة، وعلى الأغلب فإننا لا نتذكر إلا ما يعادل 10 بالمائة من مجموع الأحلام، وحتى الجزء الذي نتذكره قد لا يكون كاملا، أو قد تضيع منه الكثير من التفاصيل التي يمكن أن تجعله مفهوما، ويسهل على الفرد الذي كان يحلم أن يتذكر حلما كليا أو جزئيا إذا ما استفاق تلقائيا أو مصادفة، أثناء فترات نومه الحالم، أو حال انتهاء فترة الأحلام، وتقل إمكانية تذكر الأحلام وبصورة متسارعة منذ نقطة انتهاء الحلم كله، ولذلك فإن إمكانية تذكر الحلم تتناسب عكسيا مع مدة الزمن الذي مر على انتهائه أي أنه كلما طال الزمن على نهاية الحلم قلت إمكانية تذكره. وتتكرر الأحلام لأن الأشخاص لا يستطيعون تحمل الأحداث المرعبة والمخيفة، فيتصارعون مع أحداث الحلم ويحاولون التغلب عليها أثناء نومهم، وهذا قد يُرافقه التكلم أو المشي أو أي تصرف آخر، وخاصة التجارب المؤلمة التي تُخلد في ذاكرة الإنسان وتظهر في أحلامه بصورة متكررة ولفترات طويلة، لأن الدماغ في حالة الحلم يعمل على معالجة المعلومات بطريقة منطقية ومعقولة، ومما يزيد في تكرارها أيضاً نوم الإنسان وهو في حالة من القلق، أو التفكير أوالحزن، أو نومه بطريقة غير مريحة، كذلك الامتلاء من الطعام قبل النوم مبشرة، كما أن انخفاض السكر أثناء النوم، والسخونة خاصة ارتفاع درجة حرارة الجسم إلى مستويات عالية جداً، وتناول بعض المواد أو بعض الأدوية خاصة المهدئة وفي جميع الأحوال لا بد من فحص طبي للوقوف على تفاصيل وعلامات تُساعد أكثر في تحديد السبب لأن لكل حالة خصوصيتها وبالتالي السلوك الطبي سيكون وفق طبيعتها وحدتها وسببها 1 2011-04-10 08:56:56
طاقم الطبي
طاقم الطبي
نفهم من كلامك أن الحالة تتلخص بحدوث كوابيس، والأشخاص الذين تراودهم كوابيس مزعجة ومتكررة غالباً ما تكون ناجمة عن تجارب مؤلمة تبقى في ذاكرتهم وتظهر على شكل أحلام، والحلم عادة يتأثر بالتجارب والخبرات الشخصية للفرد في الأيام السابقة وبالأحداث والمشاهد والأفكار التي تسبق النوم، كما أن أجواء الغرفة وألوانها وأصواتها مثل دقات الساعة، والإزعاجات جميعها تتداخل مع الأحلام وكذلك العطش والجوع والحالة الصحية والعاطفة والمشاعر والكثير من العوامل سواء التي يدركها الشخص أو التي تمر بشكل عابر ولا يتوقف عندها ولكنها بطريقة أو بأخرى تخزن في الدماغ، ولأن الدماغ يبقى في حالة عمل مستمرة دون توقف حتى لو كان الشخص نائم فإن ربط المعلومة بأخرى يحدث وينتج عن ذلك ما يُسمى الحلم، وأكثر الناس لا يتذكرون أحلامهم، بل لا يتذكرون أنهم حلموا، وبعضهم يتذكر الحلم الأخير قبل اليقظة، وعلى الأغلب فإننا لا نتذكر إلا ما يعادل 10 بالمائة من مجموع الأحلام، وحتى الجزء الذي نتذكره قد لا يكون كاملا، أو قد تضيع منه الكثير من التفاصيل التي يمكن أن تجعله مفهوما، ويسهل على الفرد الذي كان يحلم أن يتذكر حلما كليا أو جزئيا إذا ما استفاق تلقائيا أو مصادفة، أثناء فترات نومه الحالم، أو حال انتهاء فترة الأحلام، وتقل إمكانية تذكر الأحلام وبصورة متسارعة منذ نقطة انتهاء الحلم كله، ولذلك فإن إمكانية تذكر الحلم تتناسب عكسيا مع مدة الزمن الذي مر على انتهائه أي أنه كلما طال الزمن على نهاية الحلم قلت إمكانية تذكره. وتتكرر الأحلام لأن الأشخاص لا يستطيعون تحمل الأحداث المرعبة والمخيفة، فيتصارعون مع أحداث الحلم ويحاولون التغلب عليها أثناء نومهم، وهذا قد يُرافقه التكلم أو المشي أو أي تصرف آخر، وخاصة التجارب المؤلمة التي تُخلد في ذاكرة الإنسان وتظهر في أحلامه بصورة متكررة ولفترات طويلة، لأن الدماغ في حالة الحلم يعمل على معالجة المعلومات بطريقة منطقية ومعقولة، ومما يزيد في تكرارها أيضاً نوم الإنسان وهو في حالة من القلق، أو التفكير أوالحزن، أو نومه بطريقة غير مريحة، كذلك الامتلاء من الطعام قبل النوم مبشرة، كما أن انخفاض السكر أثناء النوم، والسخونة خاصة ارتفاع درجة حرارة الجسم إلى مستويات عالية جداً، وتناول بعض المواد أو بعض الأدوية خاصة المهدئة وفي جميع الأحوال لا بد من فحص طبي للوقوف على تفاصيل وعلامات تُساعد أكثر في تحديد السبب لأن لكل حالة خصوصيتها وبالتالي السلوك الطبي سيكون وفق طبيعتها وحدتها وسببها

أرسل تعليقك على السؤال

يمكنك الآن ارسال تعليق علي سؤال المريض واستفساره

كيف تود أن يظهر اسمك على التعليق ؟

أسئلة وإجابات مجانية مقترحة متعلقة بالصحة النفسية

سؤال من ذكر سنة

في الصحة النفسية

ابني عمره الان 20 سنة . لاحظنا عليه منذ أن كان عمره ثلاث سنوات يقوم أثناء نومه بتحريك رأسه على...

لا داعي للقلق ولكن ينبغي إعادة النظر في العلاج وقد يكون من المفيد تغيره للحد من النوبات الكهربائية التي سبق أن تم رصدها في تخطيط الدماغ لأن كل اضطراب كهربائي من هذا القبيل له دواء خاص به ولا يمكن معرفة ذلك الا من خلال استبدال الأدوية من قبل الطبيب المعالج الذي بدوره يقوم بتقييم تأثير العلاج بين فترة وأخرى حتى يستقر على الدواء الأكثر ملائمة للحالة

سؤال من أنثى سنة

في الصحة النفسية

طفلي عمره خمس سنوات ذكي وعصبي جدا ويضرب امه ومن حوله عندما يغضب ولا يرضى ان يدرس ولا ان يذهب...

الضرب ليس حلاً مناسباً لمشكلة طفلك يا نور، بل عليك التفكير بطرق أخرى تجعله يرغب بالذهاب الى المدرسة، كالتشجيع والمديح والترغيب والمكافأة. وبالنسبة لعدم رغبته بالدراسة الآن، فليست مشكلة لطفل في عمره فهو ما زال في عمر الروضة وليس مضطرا للدراسة فلا تزيدي من أعبائه وأعبائك. أما المشكلة الأهم هنا فهي سلوكه العصبي وغضبه والذي قد يعود أولاً الى شعوره بالغيرة من أخيه الأصغر، وثانياً الى تعلمه للسلوك العصبي والتعبير عن الغضب بالضرب منك لقيامك باستخدام هذا الأسلوب معه، فالأطفال يتعلمون أساليب السلوك بالتقليد من والديهم بالدرجة الأولى، لذا عليك مراجعة نفسك والعمل على تخفيف عصبيتك وعدم استخدام الضرب في تربيته، إضافة الى توفير الإهتمام والحب والتقدير له والمتوافر لأخيه الصغر على الغالب.

سؤال من أنثى سنة

في الصحة النفسية

طفلي يبلغ من العمر 4 سنوات يتحدث احيانا بطلاقة واذا اندفع تصيبه حالة تأتاه واحيانا يعلق الكلام في لسانه ويكرر...

على الأغلب أها تأتاة ناتجة عن التوتر والانفعال ويعتبر التلعثم أو التأتاة حالة شائعة جداً في مرحلة الطفولة المبكرة أي في سن الثالثة، والرابعة وهي تحدث نتيجةً للنقص في محصلة الطفل اللغوية واللفظية، بالإضافة إلى تزاحم الأفكار التي تتسابق للخروج على شكل جمل قصيرة متقطعة. وتلاحظ هذه الحالة بصورة جلية في المرحلة الممتدة بين 3 و6 سنوات من عمر الطفل، وعادة تكون هذه الاضطرابات اللفظية أمراًً عارضاً عند بعض الأطفال ينتهي بعد فترة بسيطة، فهي تزداد عند البعض الآخر، وتستمر مصاحبةً لكلامهم لفترة ليست بقصيرة، وفي بعض الأحيان، قد تظهر ثم تختفي على فترات متفاوتة عند بعض الأطفال أي تكون متقطعة، علماً أنها تتراوح ما بين أسبوع إلى أشهر عدة. ونحو 65 ٪ من الأطفال المتأتئين يشفى تلقائياً في العامين الأولين من التأتأة، و عادة في مرحلة ما قبل المدرسة، وحوالي 74 ٪ منهم عند سن المراهقة المبكرة، والتدخل المبكر يكون فعال في مساعدة الطفل على تحقيق الطلاقة العادية، وأول الخطوات التي يجب إتباعها تقوم على الفحص الطبي الدقيق خاصة للجهز السمعي عند اخصائي انف اذن حنجرة، وبعدها يتم البدأ في برنامج خاص لمعالجة النطق في احدى المراكز المتخصصة.

محتوى طبي موثوق من أطباء وفريق الطبي

أخبار ومقالات طبية

جميع المقالات
فوائد البقدونس مقالات طبية
إعلان جدري القردة كحالة طوارئ صحية عالمية أخبار طبية
الفرق بين الحقن المجهري واطفال الانابيب مقالات طبية
شاهد جميع المقالات

آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين

أحدث الفيديوهات الطبية

عرض كل الفيديوهات الطبية
هل وجدت هذا المحتوى الطبي مفيدا؟

144 طبيب

موجود حاليا للإجابة على سؤالك

bg-image

هل تعاني من اعراض الانفلونزا أو الحرارة أو التهاب الحلق؟ مهما كانت الاعراض التي تعاني منها، العديد من الأطباء المختصين متواجدون الآن لمساعدتك.

ابتداءً من

7.5 USD فقط

ابدأ الان