ابن خالتي بيصر معه انهيار نفسي معه شهادة بس لايستغل ولا يحب ومعة مرض نفسي ومعه خوف من الناس والمستقبل وبيدخل بشي مايعنه واذا حكى مايوقف شو الحل دكتورة

هذا مرض بحاجه لعلاج وليس نقاش

اختي الكريمة ان ابنك يعاني من قلق الانفصال خاصة وان العمر وظرف الانفصال يتوائم مع هذا القلق مما يجعله يتعلق بك كثير حاولي الانسحاب بتدريج وبطئ واشغاله بامور اخرى تسحب منه هذا القلق وابتعدي عن الخوف والقلق عليه لان ذلك يزيد الحالة سؤ وشجعيه في حال الانفصال عنك بمكافئات عاطفية علما انه كلما اعتاد على الانفصال كلما تحسن الوضع وامامك فترة جيدة وطويله فلا داعي للقلق وسوف يتحسن تدريجيا مع العمر

الانتحار ليس حل وخصوصا ان العلاج متوفر اذا قمت بمراجعة الطبيب النفساني

1. اعلمي أن الناس تمر بذلك الشعور و تتخلص منه. غيرى الى نمط حياة إيجابي: اتباع نظام غذائي صحي، والكثير من النوم، والخروج لمدة 30 دقيقة على الأقل يوميا. ممارسة الرياضة مهم للغاية أيضا. 2. إعط نفسك بعض الوقت. قولي لنفسك : "سأنتظر 24 ساعة قبل أن أفعل أي شيء". خلال ذلك الوقت، تخلصي من أي محفزات، مثل ذكرى لخسارة، أو الكحول، أو علاقة ضاغطة. أيضا، اجمعي أرقام الاتصال لمعالج أو أصدقاء أو أعضاء العائلة الذين يمكنهم المساعدة في حالات الطوارئ. إزيلي أى وسيلة محتملة للانتحار. 3. يمكن لبعض الناس أن يكون معك، لا يحكمون عليك، أو يرسلونك إلى المستشفى. حاولي الحصول على مساعدة متخصصة و متابعة العلاج.

لا بد من تقييم حالتك وعلاجها من الطبيب النفساني

واضح انك مضغزطه وتعاني من الاحباط من والدك.عليك بان تتجاوزيي تصرفاته وان تحافظي على هدوءك وان تجدي طريقة تتعاملي بها معه.انتظر الرد

لا بد من العلاج من الطبيب المختص

ينبغي أولاً تحديد طبيعة الحالة والسبب كون وجود أمراض كثيرة تتسبب بالوسواس القهري والعلاج عادة ما يكون موجه نحو السبب ولكل حالة خصوصية ، فالطبيب لا يُعالج مرض بل يُعالج مريض، وفي أحيان كثيرة يكون السبب هو الإكتئاب أو انعدام السعادة أو الراحة لدى الإنسان مما يدفعه للبحث عن أي شيء غريب يمكن أن يفعله لا شعورياً للترويح عن نفسه والإحساس بنوع من تفريغ الطاقة حتى بشيء غير معقول، وعلاجه يكون فقط بأن يقوم الإنسان بفعل الأشياء التي يحبها ويستمتع بها فقط وخلال فترة معينة سوف يتعود المخ ويدرك اللاشعور لدى الإنسان أن تفريغ الطاقة في الأشياء التي يحبها الإنسان هي أفضل بكثير وسوف يكون بإمكان الإنسان بسهولة أن يتخلص من هذا الوسواس لأنه ببساطة يكون قد خرج من حالة الإكتئاب التي دفعته للبحث عن هذا الوسواس وعلاج الوسواس القهري غالباً ما يتطلب علاج معرفي سلوكي يشمل التعرض ومنع الاستجابة وفي جميع الأحوال ينبغي معاودة أخصائي نفسية للوقوف على تفاصيل وعلامات خاصة بكل حالة وإختيار العلاج الأنسب لها، ولا يوجد أي مبرر للتحرج من ذلك خاصة أننا في عصر أصبح الناس فيه أكثر ثقافة ومعرفة وغيروا مفاهيمهم الخاطئة والسلبية حول الاضطرابات النفسية وأصبح حالها حال أي مرض عضوي آخر بل في قسم منها تكزن نسبة الشفاء أكبر وأسرع مما يتصوره البعض

المشكلة في زوجك إلى حد كبير وليس في ردود أفعالك التي فشلت في امتصاص عصبيته... إذا أردت الحل المناسب اقنعيه للذهاب معك إلى متخصصة في العلاقات الأسرية والعلاج الزواجي حتى يتخلص من عصبيته وحتى تعرفين ما هي الأساليب المناسبة للتعامل معه

لا بد من العلاج باشراف الطبيب النفساني