هل نزول السائل المنوي عند ممارسة العادة السرية يدل علي البلوغ !؟

وجود الدم في المني يؤدى إلى القلق، ولكنه في الغالب بسيط ويختفي تلقائياً، وأهم أسباب الدم في المني هي:١-وجود التهاب أو إنتان في المسالك البولية، البروستاتا، الإحليل ، البربخ أو في الحويصلات المنوية ٢- الأمراض المنقولة جنسياً مثل السيلان والإيدز والزهري ٣- رضح أو إصابة الجهاز التناسلي ٤- الأورام المختلفة ٥ انسداد المجاري التناسلية ويصبح الأمر جدياً إذا تكرر نزول الدم، وصاحبه أعراض مرافقة لبول أو القذف عليك مراجعة اختصاصي لعمل الفحوصات اللازمة

إذاكنت مدمناً قد يكو السبب هو استنفاذ الموجود من السائل المنوي، وإذا كنت عادي، فقد يكون الأمر هو انسداد القنوات المنوية، راجع اختصاصي مسالك بولية لتقييم الحالة.

الأستمناء هو ممارسة العادة السرية، ثر المني هو خروج غير عادي للمني، ويمكن حدوثه في الليل أو أثناء التغوط أو عند ازدياد الرغبة الجنسية أو عند تهيج الأعضاء الجنسية، وهو لا يشكل مصدر قلق ولا أي اضطراب صحي طالما ظل الخروج معتدلاً،وليست تعبيراً عن القوة أو الضعف الجنسي.ونز المني والقذف الليلي هما مضاعفات طبية أخرى يمكن أن تنشأ في حالة الرجال. وهذه الحالة الطبية تكون أكثر شيوعا في الرجال الذين ليسوا ناشطين جنسيا.

ممكن، ولكن ايس بالضرورة، والأفضل تركه يخرج!! وعليك تقليل العادة السرية، الإفراط في العادة السرية قد تؤدي إلى: حدوث التهابات في الأعضاء التناسلية قد تؤدي إلى البرود الجنسي بعد الزواج قد تؤدي إلى مضاعفات نفسية وعصبية والشعور بالذنب والإحساس بالنقص وانعدام الثقة بالنفس والإنطواء والخجل، وعدم الانتصاب بعد الزواج! والإفراط يسبب كثرة البول والعجز عن التحكم فيه؛ فيصير الصمام العضلي الذي يحيط بقاعدة العضو الذكري ضعيفًا فيصعب التحكم في إغلاق المجرى البولي التناسلي.

لا داعي لحبس المني أثناء ممارسة العادة السرية، ورجوعه إلى المثانة يخرجه مع البول ، ولكن الأفضل أن تفرغ المنويات من القنوات المنوية.

الغالب أنه الإدمان، يعني الإفراط في ممارسة العادة السرية ونفاذ كمية المني المتوفرة!!

يفضل عدم حبسه حى لا يتسبب في احتقان في البروستاتا والقنوات المنوية.

قبل البلوغ يخرج المذي، من الغدد التناسلية، وبعد البلوغ يخرج المني، والنظافة من الإيمان!!!!

كلا ليس له تأثير ، توكل على الله وقلل من ممارسة العادة .الإفراط في العادة السرية قد يؤدي إلى: حدوث التهابات في الأعضاء التناسلية قد تؤدي إلى البرود الجنسي بعد الزواج قد يؤدي إلى مضاعفات نفسية وعصبية والشعور بالذنب والإحساس بالنقص وانعدام الثقة بالنفس والإنطواء والخجل، وعدم الانتصاب بعد الزواج! والإفراط يسبب كثرة البول والعجز عن التحكم فيه؛ فيصير الصمام العضلي الذي يحيط بقاعدة العضو الذكري ضعيفًا فيصعب التحكم في إغلاق المجرى البولي التناسلي. الاستمناء يزيد من تدفق الدم الخصية، كما يزيد درجة حرارة الخصية إذا كنت تستمني بطريقة خاطئة وبشكل مفرط، فإن حجم دوالي الخصية سوف يزيد في حجم التورم، وصحة الخصية سوف تعاني.

قد ينزعج الانسان عندما مشاهدة سائل المنوي اصفر، هذا ليس ضروريا لأنه ربما يكون عادياً وغير مؤذياً، أو في أسوأ الأحوال تحتاج إلى المضادات الحيوية. السائل المنوي الأصفر ليست عرضا من أعراض السرطان كما أنه لا بؤثر في الخصوبة.يحدث تكثيف طبيعي للمني ، وخصوصا عندما لا ينزل لبعض الوقت، مما قد يؤدي أيضا إلى تحويل السائل المنوي إلى أصفر. السائل المنوي يأخذ اوناً مصفراً مع التقدم في السن وهذا التغيير بطيئ وتدريجي، وليس شيء من شأنه أن يتغير بين عشية وضحاها. يمكن للأطعمة الغنية بالكبريت مثل البصل والثوم أن تكون المسبب في تحويل السائل المنوي إلى أصفر. إذا كان نظامك الغذائي يتكون من الأطعمة التي تحتوي على الكبريت، قد ترغب في تغييره ومعرفة ما إذا كان هذا يحل المشكلة. شرب الكثير من السوائل يساعد في طرد هذا من جسمك.يمكن أن يكون السائل المنوي أصفر إذا كان لديك عدوى البروستاتا. سوف تحتاج إلى مراجعة الطبيب عندها. ويمكن علاج الالتهاب بالمضادات الحيوية، والتي سيتم وصفها إذا كان هذا هو الحال.يمكن للسائل المنوي المصفر أن يحتوي أيضا على البول. هذه الحالة ليست ملحة ويمكن أن يحدث عندما تتسرب كمية صغيرة من البول من خلال القذف. يمكنك إصلاح ذلك عن طريق إفراغ المثانة قبل إقامة علاقات جنسية.إذا كان لديك أي نوع من أنواع العدوى، قد تشعر بالألم أو قد لا عند القذف. الأمراض التي تنتقل عن طريق الاتصال الجنسي (STD ) هي الالتهابات الأخرى التي قد تحول السائل المنوي أيضا إلى الأصفر . إذا كان هناك عدوى موجودة، قد يكون للسائل المنوي أيضا رائحة كريهة . ويجب مراجعة طبيب ا إذا كانت أي عدوى موجودة. والتغيرات في مظهر السائل المنوي هي عادة مؤقتة وليس مصدر قلق صحي. ومع ذلك، في بعض الأحيان يمكن أن تكون علامة على وجود حالة طبية تتطلب مزيد من التقييم. إذا استمر التغيير لمدة تزيد عن ثلاثة إلى أربعة أسابيع، راجع طبيبك لإجراء تقييم.