هل نتائج تحليل الدم عند مريض الإيدزفي مرحلة متقدمة من المرض تعطي نتائج إيجابية، عند القيام بتحليل الايليزا اوالكمبو أي بطريقة الأجسام المضادة.

الاجسام المضادة تبقى في ساحة المعركة ما دام الفيروس العدو موجوداً.

الحمل الفيروسي هو كمية فيروس نقص المناعة البشرية في الدم من شخص مصاب بفيروس الإيدز. عندما يكون الحمل الفيروسي منخفض جدا، ويسمى الكبت الفيروسي. الحمل الفيروسي غير قابل للكشف عندما يكون مقدار فيروس الإيدز في الدم منخفض جدا بحيث لا يمكن قياسها. بشكل عام،كلما زادت الحمل الفيروسي كلما زادت فرصة نقل المرض، فالأشخاص الذين يعانون من فيروس الإيدز، ولكنهم تحت الرعاية، ويأخذون أدوية فيروس الإيدز، ولديهم حمل فيروسي منخفض جدا أو غير قابل للكشف، هم أقل احتمالا بكثير لنقل فيروس نقص المناعة البشرية من الأشخاص المصابين بفيروسالإيدز وليس لديهم حمل فيروسي منخفض.

استنادًا إلى النتائج المقدمة، يبدو أن نتائجك لفحص PCR كانت 4800 في البداية ثم انخفضت إلى 2257 بعد إعادة الفحوصات دون تلقي أي علاج. ونتيجة فحص p24 للأجسام المضادة كانت 48 والانتجين غير متفاعل، ونتيجة تحليل CD4 كانت 800. من النتائج المقدمة، يمكن أن يكون هناك احتمال لوجود نتيجة إيجابية كاذبة. ومع ذلك، ينبغي أن يُقدم تفسيرًا أكثر دقة واستنادًا إلى تاريخك الطبي المفصل والعلامات والأعراض الحالية قبل تأكيد أو نفي الإصابة بأي حالة معينة. يُنصح بمراجعة اختصاصي جلدية لمناقشة هذه النتائج وطرح أي أسئلة قد تكون لديك. يمكنهم تقديم توجيه أكثر ملائمة بعد تقييم حالتك بشكل كامل. نرجو لك الصحة والعافية الدائمة. وسلامتك!

عند المصاب تبقى الأجسام المضاد ولا تختفي

كلا، فالنتيجة بالضرورة إيجابية. أي أنه يحمل الفيروس ومضاداته .

وجود الفيروس يعني وجود الجسم المضاد له.

كلا، الأجسام المضادة يتم بنائها باستمرار ما دام الفيروس موجود.

يختلف كليت فايروس  الايدز عما ذكرت ولا يؤثر في  النتيجة و

المدة كافية والرقم أقل من واحد، يعني النتيجة سلبية، فلا داعي للقلق.

بناءً على النتائج التي تقدمت بها، الأجسام المضادة موجودة في الجسم بقدرة 48، ولكن الأنتيجين لم يظهر أي تفاعل. في حالة مثل هذه، فإن النتيجة لا تُعتبر إيجابية لكنها قد تستدعي إجراء تحاليل إضافية للتأكد من فهم الوضع بشكل أفضل. بالنسبة للتحليل التأكيدي الأفضل في مثل هذه الحالة، يمكن أن يتم إجراء تحليل بي سي ار (PCR) أو تحليل النظائر النووية (NAT). تحليل بي سي ار قد يكون أكثر حساسية لكشف الفيروس المسبب للمرض المحتمل. ومن ثم، يفضل استشارة طبيبك أو اختصاصي الأمراض المعدية لتحديد الخيار الأفضل بناءً على حالتك الفردية والأعراض المرافقة، وفقًا للمعايير الطبية الحالية. نوصي بالتشاور مع الفريق الطبي المعني واتباع توجيهاتهم بعد دراسة الحالة .بشكل مفصل. سلامتك!!