كشف العذرية

من الصعب على الشخص العادي أن يكتشف غشاء البكارة، وبحاجة لتمرين على ذلك، وكذلك من الصعب اكتشاف الترقيع في الغشاء، وذلك يعتمد على نوع الترقيع.

يمكن الترقيع في أي عمر، وهو عادة أبدي حسب العملية والطبيب الشرعي قد يكتشف ذلك !!

نعم هناك فرق واضح بين الطبيعي و الصناعي

فحص الذاتي للبكارة: أول ما يجب أن تفعله  المرأة هو أن تجلس على مكان ناشف وتسند ظهرها على مخدة وتثنى ركبتيها و تبعد رجليها و تميل قليلا للخلف     تضع  مرآة أمام فرجها فى وجود مصدر ضوئى جيد  وتبدأ فى التأمل من الأعلى إلى الأسفل . ويتطلب الفحص أن يكون الشخص الفاحص خبيراً بالاختلافات التشريحية الطبيعية في شكل الغشاء وشكل فتحته، وكل هذا لا يتوفر إلا للطبيبة المختصة، وفي العيادة المجهزة غالبا ما يتطلب الأمر محاولة الدفع إلى الأمام مع سحب لطيف للشفرين الكبيرين للخلف و الأسفل.

يمكن الفحص الذاتي البكارة!! أول ما يجب أن تفعله  المرأة هو أن تجلس على مكان ناشف وتسند ظهرها على مخدة وتثنى ركبتيها و تبعد رجليها و تميل قليلا للخلف    تضع  مرآة أمام فرجها فى وجود مصدر ضوئى جيد  وتبدأ فى التأمل من الأعلى إلى الأسفل . ويختلف شكل الغشاء من شخص لآخر، ويمكن مشاهدة الغشاء الشفاف أو المبيض يصل بين الفرين الصغيرين، حتى لو كا نشقوقاً.وهناك به فتحة في الأسفل غالباً لنزول الحيض. ويتطلب الفحص أن يكون الشخص الفاحص خبيراً بالاختلافات التشريحية الطبيعية في شكل الغشاء وشكل فتحته، وكل هذا لا يتوفر إلا للطبيبة المختصة، وفي العيادة المجهزة  غالبا ما يتطلب الأمر محاولة الدفع إلى الأمام مع سحب لطيف للشفرين الكبيرين للخلف و الأسفل.

الماء العادي لا يفض الغشاء، إلا إذا كان الاندفاع والضغط قوياً. يمكن الفحص بالمرآة، ولكن الموضوع بحاجة لمعرفة تشريح المنطقة ومشاهدة صور قبلها. الغشاء السليم يغلق فتحة المهبل ويبقى فتحة صغيرة للحيض.

لا يمكن معرفة ذلك بعد هذه المدة، ربما في أول يوم فقط!!

غشاء البكارة يكون موجوداً بعد الولادة، ويمكن فى أي وقت بعد ذلك أن يتم جرحه وفقدانه، وحتى الطبيب الشرعي لا يمكنه تحديد فترة فقدانه إلا إذا كانت قريبة.

كلا، الغشاء المطاطي هو غشاء طبيعي أيضاً، وليس صينياً.

أعتقد أنه من الصعب حتى لطبيب النساذية بعد الفحص السريري أن يتحقق من ذلك.