هل زيت الكافور له تأثير علي هرمون التستيرون ؟

لا تأثير لها بهذا الخصوص

نعم، ويفضل تجنبه !!

الآثار الجانبية لهرمون التستوستيرون يمكن أن تشمل التشوش ، وسرعة دقات القلب ، والعصبية، و كثرة الحمر (زيادة خلايا الدم الحمراء ) ، و نمو غدة البروستاتا .ومن المستحسن أن يتم فحص البروستاتا ومستويات مستضدات البروستاتا النوعية (PSA) قبل وبعد العلاج للمساعدة في استبعاد سرطان البروستاتا. ولا ينصح بتناول الأدوية الهرمونية بدون إشراف طبي!!!

منذ العصور القديمة، تم استخدام الشيلاجيت للأغراض الطبية في الطب الشعبي في أفغانستان والهند وإيران والصين وآسيا الوسطى والتبت. كتب ابن سينا وأرسطو وبيروني والرازي ، على وجه الخصوص، في كتاباتهم عن تأثير الشفاء بالشيلاجيت في أمراض مختلفة. يُعتقد أن الشيلاجيت له تأثير تقوية عام ومضاد للالتهابات، ويعزز عمليات الحماية والتجديد والتعويض في الجسم، ويساعد في علاج الربو القصبي، والأمراض المزمنة في الجهاز التنفسي والجهاز الهضمي، والجلد وحصى الكلى، لتسريع الشفاء من كسور العظام. يمكن تناول الشيلاجيت داخليًا، حيث تم إذابته مسبقًا في الماء أو الحليب أو العصير أو الشاي، وخارجيا، من خلال القطرات والكريمات والمراهم والأقنعة.عن ويكيبيديا!! ولم يذكر الجنس في الموضوع!!

لا يوجد ما يتوافق مع الإشاعات القديمة التي كنا نسمعها في المدرسة، فالكافور منشط عام وقد يفيد في تنشيط الدورة الدموية، ولذلك يستبعد أن يكون له أثر تثبيطي على الجنس.

لا تستعمل الأدوية الهرمونية بدون إشراف اختصاصي الغدد الصماء ، لما فيها من أضرار خطيرة على الجسم ، راجع اختصاصي لتقييم الحالة والحاجة إلى الهرمونات!!!

يعتمد ذلك كما يبدو على الجرعة المستعملة، فهناك مقالات تقول أن الكافور يثبط القدرة الجنسية، ومثال على ذلك استعماله في الجيش. وهناك من يقول أنه يساعد على القدرة الجنسية، وليس هناك دواسات علمية تدعم أي من الإدعائين. أما زيت الكافور فهو بالتأكيد أكثر نركميزاً من الكافور العادي.

قد يفعل ذلك، ولكن يجب عدم تناول الأدوية الهرمونية بالذات بدون إشراف طبي!! راجع اختصاصي غدد صماء.

الديهيدروتستوستيرون:هو هرمون يحفز على تطوير خصائص الذكور (الاندروجين). يتم ذلك من خلال تحويل الاندروجين أكثر شيوعا ، وهرمون التستوستيرون. يتم تحويل ما يقرب من  ١٠٪من هرمون التستوستيرون التي ينتجها شخص بالغ كل يوم إلى ديهدروتستوستيرون ، من قبل الخصيتين والبروستاتا (في الرجال) ، والمبيضين (في النساء) ، والجلد وأجزاء أخرى من الجسم. هذا الرقم أقل بكثير قبل البلوغ ومع ذلك ، يعتقد أن زيادة إنتاج ديهدروتستوستيرون قد يكون مسؤولا عن بداية سن البلوغ في الأولاد ، مما تسبب في تطور الأعضاء التناسلية (القضيب والخصيتين وكيس الصفن) ونمو شعر العانة والجسم. هذا الهرمون يتسبب أيضًا في نمو البروستات ، ويعتقد أنه يتحد مع هرمون التستوستيرون مما يسبب التعبير عن السلوك الجنسي الذكري. يعتبر ديهدروتستوسترون أقوى في كثير من الأحيان من هرمون التستوستيرون ، والعديد من التأثيرات التي يحدثها التستوستيرون في الجسم لا تحدث إلا بعد أن يتم تحويله إلى ديهدروتستوستيرون. لا يستحسن الاقتراب من الأدوية الهرمونية بالذات إلا تحت إشراف اختصاصي غذذ صماء، نظراً لمضاعفاتها المزعجة.

هو من المكملات الغذائية المنشطة للجنس. المفروض كذلك