هل تنتقل الالتهابات الفطريه من الزوجه الى الزوج او العكس

الالتهابات في الجهاز البولي التناسلي عند الزوج يعدي الزوجة، وكذلك التهابات في مناطق أخرى،

على الرغم من أن كيسات بارثولين لا يمكن أن تنتقل من شخص لآخر من خلال الاتصال الجنسي ، إلا أن السيلان أو الكلاميديا ​​قد يكونان سببًا أساسيًا. من المرجح أن تسبب الأكياس الكبيرة الشعور بعدم الراحة والألم في الرحم ، خاصة أثناء الجماع ، أثناء المشي أو في وضعية الجلوس. لذلك يفضل علاج الحالة لتجنب مضاعفات غير مرغوية، راجعي اختصاصي نسائية.

لا علاقة للبواسير بالجماع، في الحالات العادية!!! ولا تنقل البواسير أي جراثيم!!

العقم مسألة عضوية، وليست عدوى، فلا تنتقل بين الزوجين، ما قد ينتقل هو أمراض قد تسبب العقم مثل الأمراض الجنسية ، أو غيرها .

صعب، حتى في وقت قصير، لأن المنويات تفقد حركتها بدون السائل المنوي.

لا عادي ،هو التهاب وممكن تشكل خراج ، بحاجة معالجة

نعم!! يمكن انتقال التيفوئيد عبر الجنس الفموي والشرجي!!

يعتبر الاتصال الجنسي هو طريق العدوى الرئيسي عند الغالبية وعادة يكون بسبب ممارسة الرجل للجنس خارج نطاق الزواج قبل الزواج أو بعده، ويمكن حدوث العدوى عن طريق أي ملامسة جلدية حتى لو لم يحدث الاتصال الجنسي الكامل كما أن الواقي الذكري لا يحمي من الثاليل التناسلية لاقتصاره على تغطية منطقة محدودة من المنطقة.للوقاية من المرض يجب اتباع التعليمات التالية : - الإلتزام بتعليمات وإرشادات الطبيب الصحية . - يجب الإبتعاد عن ممارسة الجماع الشرجي او الفموي قدر الإمكان وفي حال ممارسته يفضل إرتداء الواقي الذكري . - الإقلاع عن التدخين . - تناول الطعوم الوقائي الذي ينصح باخذه في الفتره العمريه بين 9-26 سنه للذكر كذل

من الممكن ان تأتي من الملابس او الحمام او عند نقص المناعه او الامراض الاخرى

الفم يحتوي على جراثيم مقيمة في الفم تساعد في عملية الهضم وهي قد تكون غريبة وداخلة للتو عن طريق الهواء، وهذه الجراثيم قد تدخل القضيب،أو المهبل ويتاح لها النشاط في بيئة ملائمة. ،كما أن القضيب والمهبل قد يحتوى على جراثيم غير فعالة خاصة على الجلد الخارجي، ولكنها تصبح فعالة في جو مختلف ومناسب. كذلك عملية اللحس أو وضع فم الذكر في الأعضاء التناسلية للأنثى، قد ينقل الجراثيم من الأعضاء التناسلية إلى الفم. مثل المبيضات والفطريات الأخرى ، وجراثيم السيلان المكورات البنية .