هل ان هزة الجماع لكلا جنسين لها علاقة اساسية لحدث الحمل ام لا

زيادة الطول قد تؤذي المرأة وتسبب لها الألم، والطول العادي من ٨-١٨ سم، والثلث الأول من المهبل يحتوي على ا:ثر الأنسجة الحساسة جنسياً، والمهم هو إطلالة المداعبة وتأخير الإيلاج وعدم الإيلاج إلا بالتوافق.

الاتفاق هو شريعة المتعاقدين!!ولا يوجد ضرر للاثنين، ربما ستغيران رأيكما بالتدريج!! مبروك!

المششكلة دائما في الإدمان فعند الفتيات قد تؤدي لهذه المخاطر الصحية المحتملة:١: حدوث التهابات تناسلية -مهبلية -حوضية - رحمية٢: حدوث الالتهابات البولية مما قد تؤدي إلى فشل كلوي٣: حدوث العدوى الفطرية أو البكتيرية أو الفيروسية في المهبل والجهاز التناسلي وقد تمتد الالتهابات لقناتي فاولب مما قد يؤدي إلى انسداد الأبواق مما قد يؤدي للعقم بعد الزواج٤: قد تفقد الفتاة العذرية إذا مارستها بطريقة خاطئة.٥: قد تؤدي للبرودة الجنسية بعد الزواج إذا ما أدمنت الفتاة اللذة السطحية بالاستثارة البظرية المجردة٦ : قد تؤدي لمضاعفات نفسية وعصبية مثل الإحساس بالنقص وانعدام الثقة بالنفس والانطواء الخجل الخوف من الزواج

ختان الفتا{ عادة فرعونية قديمة وليست ضرورية ولا شرعية، يؤثر على البنات في الجنس والمداعبة والشهوة وبلوغ الإرجاز صحيح أن مداعبه البظر اهم شئ في الجنس وقد قلت نسبة الختان في مصر والسودان بعد الحنلات عليه. للمزيد راجعي ختان الأنثى في القاموس.

كلا!! لاعلاقة لسرعة القذف بالحمل.

الجماع عزيزي هو اتصال جنسي بين الرجل والمرأة غايته هو دخول النطف من الرجل الی الجهاز التناسلي الانثوي لتصل الی البويضة وتقوم نطفة واحدة فقط بتلقيح البويضة ويحدث الحمل.. يمكن الحمل بدون جماع اذا تم اعتماد تقنية اطفال الانابيب حيث تؤخذ النطفة والبويضة ويتم التلقيح مجهريا ثم تعاد البويضة المخصبة لتزرع داخل الرحم فيحدث الحمل..

لا يوجد تحاليل لهكذا عملية،لا بالواقي ولا بغيره.

لا تستطيع المرأة أن تتحكم في الحمل بالطريقة التي ذكرت، فإذا نزلت المنويات إلى المهبل والرحم ، وكانت البويضة موجودة بانتظارها، فالغالب أن يتم الإخصاب، فوجود البويضة الجاهزة شرط للاخصاب.والبويضة تكون موجودة بعد حدوث الإباضة. راجع إباضة في القاموس.

الطول العادي من ٨-١٨ سم مبروك، وعليك إطالة المداعبة وتأخير الإيلاج وعدم الإيلاج إلا بالتوافق. القذف بين ٣- ١٠ دقائق من الجماع.

كل الأوضاع تؤدي إلى الحمل، ولكن ينصح بعض الأطباء بكون المرأة مستلقية أثناء الجماع، وبالبقاء مستلقية بعد الجماع لمدة نصف ساعة.