التقرحات الفموية و الهربس

ينتقل فيروس الورم الحليمي البشري من خلال ملامسة الجلد للجلد (بالإنجليزية: Skin-To-Skin Contact). ويصاب معظم الناس بعدوى فيروس الورم الحليمي البشري التناسلي من خلال الاتصال الجنسي المباشر، بما في ذلك الجنس المهبلي، والشرجي، والفموي. لكن، ونظراً لأن فيروس الورم الحليمي البشري ينتقل من الجلد إلى الجلد، فإن الجماع ليس مطلوباً حتى يحدث انتقال المرض. ويصاب كثير من الناس بفيروس الورم الحليمي البشري دون معرفة ذلك، مما يعني أنه يمكن لأي شخص الإصابة به حتى لو لم يكن لدى شريكه أي أعراض، ومن الممكن أيضاً الإصابة بأنواع متعددة من فيروس الورم الحليمي البشري.

فيروس الحلأ (الهربس) ألفا البشري (فيروس الحلأ (الهربس) البسيط) -1- يكون محمولاً دون أعراض من قبل معظم البالغين في كل مجتمع تقريباً بعد المرضى ينمو لديهم آفات حويصلية متكررة خصائصية، عادة في الفم أو حوله ولمساحات مختلفة على الوجه. الآفات صغيرة تسبب فقط إزعاج بسيط وتزول خلال أيام قليلة دون ترك ندبات، هذه الندبات المعاودة هي مظهر تنشيط في ثوي (مريض) تأكد أن لديه مناعة للفيروس. خلافاً لذلك يمكن أن يحصل التهاب لثة وفم مؤلم ومتسع أو التهاب البلعوم كاستجابة رئيسية للتعرض للفيروس ولحسن الحظ في مرضى لديهم مناعة كافية نادراً ما يحصل هذا النمط من الاستجابة. إلا أنه في مرضى أكزيما منتبذة والرضع حديثي الولادة ومرضى نقص المناعة يحصل لديهم أحياناً بزوع حويصلي واسع الانتشار يمكن أن يحدد الحياة. فيروس الحلأ (الهربس) ألفا البشري (فيروس الحلأ (الهربس) البسيط) -2- تكون فيه الآفات موجودة بصورة نموذجية في المنطقة التناسلية.راجع حلأ بسيط في القاموس.

الفيروس لا يعيش في اللعاب، والجنس الفموي أقل أنواع الممارسة الجنسية خطورة لنقل الإيدز، وحكة اللسان قد يكون لها أسباب أخرً، راجع طبيبك.

يمكن انتقال السيلان عن طريق الجمس الفموي، أو التقبيل ، فليس اطريقة العادية لانتقال جراثيم السيلان. راجعي اختصاصي أمراض جلدية.

يمكن للهرب الفموي أن ينتقل إلى الأعضاء التناسلية و ولكنه مرض غير مخيف، ولا يوجد علاج للهربس التناسلي ، لذا فإن العلاج غير مطلوب ، ولكن يوصى به ، خاصة إذا كنت نشيطًا جنسيًا و / أو لديك أعراض. يمكن إدارة العدوى بالأدوية المضادة للفيروسات وإجراءات الرعاية الذاتية لتقليل مدة وشدة العدوى ، مع تقليل خطر الانتشار إلى الشركاء الجنسيين. من الأفضل أن تبدأ الأدوية المضادة للفيروسات في أقرب وقت ممكن بعد بدء انتشار المرض.تتضمن خطوات الرعاية الذاتية للمساعدة في تقليل الانزعاج وإدارة حالات انتشارالمرض ما يلي:"حمام المقعدة" أو أحواض الاستحمام حيث يمكنك الجلوس في الماء الدافئ لمدة 20 دقيقة تقريبًا. تجنب حمامات الفقاعات.حافظ على المنطقة التناسلية نظيفة وجافة ، وتجنب الملابس الضيقة.مارس غسل اليدين جيدًا ولا تلمس مناطق أخرى من جسمك بعد لمس القرحة الملتهبة.تناول مسكنات الألم التي لا تستلزم وصفة طبية مثل أسيتامينوفين (تايلينول) أو إيبوبروفين (أدفيل ، موترين). تجنب الأسبرين (حمض أسيتيل الساليسيليك ، ASA).لا يُنصح عمومًا باستخدام الكريمات والمراهم التي لا تستلزم وصفة طبية.يجب عليك أيضًا إخبار طبيبك إذا كنت قلقًا أو منزعجًا بشأن الهربس.

لا علاقة بين الثالول لجنسي والإيدز أبداً.

ينصح بانتظار فترة 3 إلى 4 أسابيع قبل ممارسة الجنس الفموي بعد استئصال اللوزتين بالجراحة، للحد من خطر النزيف وتجنب احتمالية العدوى والاعتناء بالفم وضمان الشفاء التام. كما يجب الإبلاغ عن أي علامات على النزيف أو الاحمرار أو ألم شديد بعد العملية الجراحية، وإجراء المتابعة المنتظمة مع الطبيب.قد يكون الجنس الفموي ممتعا لكلا الشريكين، ولكن يجدر بهما معرفة مخاطر هذه الممارسة حتى يتجنبان مضارها . تبدأ الممارسة بوضع القضيب في الفم، والفم يحتوي على جراثيم مقيمة في الفم تساعد في عملية الهضم وهي قد تكون غريبة وداخلة للتو عن طريق الهواء، وهذه الجراثيم قد تدخل القضيب، ويتاح لها النشاط في بيئة ملائمة.،كما أن القضيب قد يحتوى على جراثيم غير فعالة على القضيب خاصة على الجلد الخارجي ، ولكنها تصبح فعالة في جو مختلف ومناسب. كذلك عملية اللحس أو وضع فم الذكر في الأعضاء التناسلية للأنثى، قد ينقل الجراثيم من الأعضاء التناسلية إلى الفم. مثل المبيضات والفطريات الأخرى ، وجراثيم السيلان المكورات البنية.

لا دعي للقلق كثيراً، إذ يمكن علاج المرض بمضادات الفيروسات، كما يمكن علاجه بدلك مكان الإصابة بالثوم النيء، ويجب تجنب التصال الجنسي والفموي خلال فترة الإصابة، وسيشفى قريباً إن شاء الله، والمرض قد يعود ، ولكنه غير مؤذي، وما دمت تحت إشراف طبي فلعله خير!!

الإصابة ١٠٠٪ إذا كانت الشريكة مصابة، راجع اختصاصي جلدية لتقييم الحالة.

لاينتقل عن طريق الفم لأن في المعدة حامض ال HCL وهو كفيل بالقضاء على الفيروس حتى لو ابتعلت ريق شخص مصاب بالفايروس بشرط عدم وجود اي جرح ولو مجهري، او التهاب في الفم.