قمت بعلاقة مع بنت ومدة تلات اسابيع طهرت لدية غدة منتفخة في رقبتي ودهبت عند الطبيب فاخد لي تحليلة دم وطلعت النتيجة جيدة وما في شئ ورغم دالك لازلت قلق ورغم الطبيب اكد لي ما شئ

ماقاله الدكتور صحيح. يمكن أن يتم الإنجاب بعدد أقل من ١١ مليون فلا تخف والقضية النفسية تلعت دوراً مهماً أيضاً مثل الغذاء. فتوكل على الله وتفائلوا بالخير تجدوه.

ها أنت تذكرها، لقد شخص الطبيب ما وجده، ولو شك في شيء آخر لعمل الفحوصات اللازمة، وإذا أخفيت عنه شيء فهو لا يضرب بالمندل ولن ينزل عليه الوحي بذلك، إذا استمرت الأعراض راجع طبيبك مرة أخرى ولا حياء في العلم!!

أولا ثلاثة أسابيع غير كافية للفحص والأفضل إعادته بعد ستة أسابيع، وثانياً الأغلب أن حالتك نفسية، لأن ألم الرقبة له زسباب عديدة والشعور بالكسل والخول كذلك، وإذا كانت الفتاة غير مصابة فمن أين يأتيك المرض.

إن مصطلح البرود الجنسي يمكنُ أن يطلقَ على امرأةٍ تعاني من اضطرابٍ في أي مرحلةٍ من مراحل دورة الاستجابة الجنسية التي تبدأُ بالشهوةِ، ثم الفعل الجنسي أو الاستجابة لفعل الزوج وتنتهي بالإرجاز، ولذلك السبب لا نجدُ البرود الجنسي مقبولاً كاسمٍ من أسماء الاضطرابات النفسية الجنسية حيثُ تستخدمُ مصطلحاتٌ أكثرُ دقةً في وصف الاضطراب ،وتبينُ في أي مرحلةٍ من مراحل دورة الاستجابة الجنسية يكونُ ذلك الاضطراب. أننا عندما نتحدثُ عن مشاعر الأنثى الجنسية لا نتحدثُ عن شيءٍ تفهمهُ كل أنثى بنفس المعنى الذي تفهمه به الأخرى... وذلك لأن تقارير النساء عن شعورهنَّ بالإرجاز وهو أكثرُ المشاعر التي كان يظنُّ أنها متطابقة قد بينَ بما لا يدعُ مجالاً للشك تباينًا شاسعًا ما بينَ شعور واحدةٍ وأخرى، بل ما بينَ شعور نفس الأنثى ما بينَ إرجازٍ وإرجاز، فبعضُ الإرجازات يكونُ ضعيفًا وبعضها قوي وبعضها يكونُ طويلاً وبعضها قصير، وأحيانًا يجيء الإرجاز منفردًا إن حدثَ، بينما تتحدثُ بعض النساء عن ما يشبهُ سلسلةً متتابعةً من الإرجازات التي تحدثُ أحيانًا. إذن فنحنُ نتحدثُ عن ظاهرةٍ لا نمطيةٍ البتة ، ولا يجوز للمتحدثِ أن يعتبرَ أنهُ يتكلمُ عن مفهومٍ تعرفهُ كل النساء. والإرجاز في الأنثى يختلفُ عن الإرجاز في الرجل في نقطةٍ مهمةٍ جدا ،وهيَ كونهُ غير مصحوبٍ دائما بالقذف إلى فتحة المبال الخارجية ، وهو بالتالي ليسَ شرطًا للعملية الجنسية الناجحة إذا اعتبرنا أنها تعني كل ما يجعل التلقيح ممكنا من الناحية البيولوجية ، فليسَ لإرجاز المرأة دور محوريٌّ في ذلك ، وبطريقةٍ أوضح فإن امرأةً قد تتزوج وتنجبُ عدةَ مراتٍ دونَ أن يحدثَ لها الإرجاز ولو مرةً واحدةً، بينما يستحيل حدوثُ الإخصاب إذا لم يحدثُ إرجازُ الرجل في كل مرةٍ لينتجَ الحمل. وللعلاج يجباستبعاد الأسباب التي قد تؤدي إلى البرود الجنسي ، والتغذية الجيدة والتوافق مع الشريك، ومحاولة حل المشاكل الزوجية والضغوط العصبية،وهناك عدة أعشاب ممكن أن تفيد مثل حشيشة الملائكة، ويفضل عدم استخدامها مع الحوامل. والجنسنغ الذي يحفز الجهاز العصبي ويزيد تدفق الدم إلى الشرايين ،واليانسون والحلبة والبقدونس.

ما دامت النتيجة سليمة، فلا داعي للقلق. فتوكل على الله.

عليك ممارسة الرياضة والمشي والتغذية المتوازنة و يفضل مراجعة اختصاصي غدد صماء لفحص الهرمونات الجنسية والعلاج.

لا علاقة لسرطان الكلية بالموضوع، راجع اختصاصي مسالك بولية للتشخيص الدقيق.

الجيل الرابع (اختبار "كومبو" أو "ديو") يبحث عن كل من الأجسام المضادة ومستضدات البروتين P24 في الدم. مستضدات البروتين P24 قابلة للكشف مباشرة بعد العدوى وفقط في الأسابيع القليلة الأولى، في حين أن اختبار الأجسام المضادة لديها نافذة من 4-12 أسابيع. معظم أخصائيي فيروس نقص المناعة البشرية يعتبرون أن هذا الاختبار قاطع في 6 أسابيع،

عادة دوالي الحوض لاتشخص الا بعد استثناء كل الاسباب الاخرى ويتم عن طريق اجراء عملية تنظير للتجويف البطني .

لأ مش تمام، لأن وجود الانتي بودي يعني التعرض للفيروس، لذلك ينصح بعمل فحص قاطع بعد ٣ أشهر من التعرض!!