قبل ٦ اشهر مارست الجنس الفموي مع ثلاثة اصدقاء وكنت انا المفعول به ولم تظهر اي اعراض غريبة والان عملت تحليل الاجسام المضادة للايدز والنتيجة سلبية ولكني خائف ان يكون هناك خطأ هل اطمئن؟

قد يكون الجنس الفموي ممتعا لكلا الشريكين، ولكن يجدر بهمت معرفة مخاطر هذه الممارسة حتى يتجنبان مضارها ١- تبدأ الممارسة بوضع القضيب في الفم، والفم يحتوي على جراثيم مقيمة في الفم تساعد في عملية الهضم وهي قد تكون غريبة وداخلة للتو عن طريق الهواء، وهذه الجراثيم قد تدخل القضيب، ويتاح لها النشاط في بيئة ملائمة.،كما أن القضيب قد يحتوى على جراثيم غير فعالة على القضيب خاصة على الجلد الخارجي ، ولكنها تصبح فهالة في جو مختلف ومناسب. كذلك عملية اللحس أو وضع فم الذكر في الأعضاء التناسلية للأنثى، قد ينقل الجراثيم من الأعضاء التناسلية إلى الفم. مثل المبيضات . والفطريات الأخرى ، وجراثيم السيلان المكورات البني احتمالية انتقال ايدز عن طريق الجنس الفموي 1 /10000000 . يعني مليون شخص يمارس الجنس فموي يوجد شخص فقط ينتقل ايدز . وهذا يجب ان يكون جنس الفموي شديد و متكرر مع نفس الشخص يعني اول مرة حتي 5 مرات مع نفس الشخص ماينتقل يجب ان تكون اكثر من 20 مرة . قد تزيد عدة عوامل من هذا الخطر ، بما في ذلك تقرحات في الفم أو المهبل أو على القضيب ، نزيف اللثة ، الاتصال الفموي مع دم الحيض ، ووجود أمراض أخرى تنتقل عن طريق الاتصال الجنسي .

عندي غدة لمفية برقبتي مع ان فحص ال hiv بعد ٣ اشهر 4gen. و بعد ٤ اشهر. Ab. و فحص pcr. بالاسبوع ال٧ كلها سلبية هل هناك احتمالية ان اكون مصاب و لم يظهر ؟؟؟

الفحوصات المخبرية عادة تكون صحيحة ونسبة الخطأ فيها قليلة، وما دامت كل الفحوصات سلبية فتوكل على الله! ولا داعي لتكبيرها!!

السلام عليكم عملت فحص hiv pcr بعد 8 اشهر من الممارسة وكانت النتجية سلبي وهناك من يقول ان ال pcr غير دقيق اذا زادت المدة عن 3 اشهر مامدى صحة هذه المعلومة وهل احتاج الى عمل فحص ثاني غير هذا

أولا، أريد أن أشيد بأخذ الفحص النهائي لفيروس الإيدز بعد 8 أشهر من الممارسة. بناء على التوصيات العالمية، يعتبر هذا النهج آمنًا ودقيقًا للكشف عن الإيدز. ثانيًا، لا يوجد دليل على أن فحص PCR أقل دقة في حالة زيادة فترة الاحتمال للإصابة بـ HIV. بالعكس، PCR هو واحد من الفحص الأكثر دقة وحساسية للكشف عن فيروس الإيدز في مرحلة مبكرة جدًا من العدوى. وأخيرا، بما أن فحص PCR الخاص بالإيدز سلبي، فلا حاجة لعمل أي فحصات إضافية. ومع ذلك، فمن الضروري تجنب الممارسات الخطرة والمحافظة على الصحة الجنسية الحميمة.