مشكلة طبية نسائيه

يفضل ترك الغشاء كما هو ، وإذا كان الجرح خارج الغشاء فيشفى وحده!! ولن يؤثر وضعه على النزيف ليلة الدخلة، والرعشة لا تؤثر على الغشاء.

نظرياً يمكن فض الغشاء بهذه الطريقة إذا استمر الاحتكاك مدة طويلة، ولكن وجود الدم يمكن الكشف عنه رغم اللون الغامق،يمكن التأكد بالفجص الطبي أو بالفحص الذاتي للبكارة ، وأول ما يجب أن تفعله المرأة هو أن تجلس على مكان ناشف وتسند ظهرها على مخدة وتثنى ركبتيها و تبعد رجليها و تميل قليلا للخلف  تضع مرآة أمام فرجها فى وجود مصدر ضوئى جيد وتبدأ فى التأمل من الأعلى إلى الأسفل . ويختلف شكل الغشاء من شخص لآخر، ويمكن مشاهدة الغشاء الشفاف أو المبيض يصل بين الشفرين الصغيرين، حتى لو كان شقوقاً.وهناك به فتحة في الأسفل غالباً لنزول الحيض. ويتطلب الفحص أن يكون الشخص الفاحص خبيراً بالاختلافات التشريحية الطبيعية في شكل الغشاء وشكل فتحته، وكل هذا لا يتوفر إلا للطبيبة المختصة، وفي العيادة المجهزة  غالبا ما يتطلب الأمر محاولة الدفع إلى الأمام مع سحب لطيف للشفرين الكبيرين للخلف و الأسفل.

الغالب أنه لو فض الغشاء لنزل بعض الدم، ولكن لا يمكن التأكد إلا بالفحص الطبي.

الغالب أنه موجود، ولكن لا يمكن الجزم إلا بالفحص الطبي.

وجود الدم ثاني يوم قد يدل على تمزق الغشاء أو أذيته، راجعي اختصاصي/ة نسائية لتقييم الحالة.

صحيح،  ولا يتأثر الغشاء إلا بدخول شيء في المهبل!!

في الصورة لا أشاهد أي تمزق، وقد يكون مصدر الدم من العادة الشهرية(حسب لون الدم) ، أو من جرح بسيط في الأغشية المخاطية المحيطة بالغشاء، ولكن عادة إذا نزل الدم من الغشاء ، فلا ينزل مرة أخرى، وتختفي بقية الغشاء الظاهر خلال أيام نظرا لعدم وجود تروية دموية أخرى، لأن هنك شريان واحد صغير يزود الغشاء، وإذا تمزق لا يلتحم، إلا إذا كانت هناك ظروف غير طبيعية يعنى شذوذات خلقية مثلاً. فإذا بقيت بقايا الغشاء ، فهذا قد يعني النزيف مرة أخرى ليلة الدخلة.

في الصور يبدو الغشاء سليم ولا داعي للقلق.

يبدو أن هذاالفحص خارجي، خاصة أنها لم تدخل شيء في المهبل.ولا يؤثر على غشاء البكارة.

تف يعني جامد، أي ربما يكون سميكاً أو مرناً ، والأهم أنه سليم، وخروج الإفرازات يعني أنها بقايا دورة سابقة، فلا داعي للقلق.