سمك القضيب اهم من طوله بالنسبة للمتعة

عضلات المهبل مرنة ويتتكيف مع الموجود ولكن ربما ليس بهذ السرعة، فالرفق في الإيلاج مهم، مهما كان حجم القضيب!!

لا يوجد مشكلة، فالوقت يختلف من شخص لاخر وحسب الحالة النفسية والجسدية . وتستطيع ممارسة الجنس كما تشاء، المهم هو رغبة الزوجة أيضاً، فإذا كان هناك توافق، فلا حدود لذلك.

تعتمد كمية المني على الرجل أولا وأخيراً. كمبة المني المقدوف كمية السائل المهبلي الموجود المسافة التي يصلها المقدوف ايتعداد المهبل والرحم للاستتقبال

يمكن بلوغ هذا الطول في حالات نادرة، ولا داعي لشهوة زائدة للجماع!!، ولكن يجب الاهتمام بعد استعمال العنف والتلطف عند الإدخال لأه قد يسبب تمزق المهبل!!!

لا علاقه للرعشه بالوسط .....

حيث هناك عشرة بالمائة تقريبا لديهم قضيب أطول أو أقصر من المعدل ، ولا يلعب طول القضيب دورا في زيادة المتعة، رغم الكثير من المقولات والإشاعات التي تتحدث عن ذلك والتي هي عبارة عن تهويل من بعض شركات الأدوية،، كما أن طول القضيب في العرف الشعبي مدعاة للفخر وهذا طبيعي في مجتمع ذكوري، والواقع أن طول القضيب لا يعني المرأة بالنسبة للاستمتاع بقدر ما قد يسبب لها آلاما تفقدها لذة الاستمتاع، حيث أنه قد يصيب عنق الرحم ويسبب له الألم. وليس لقصر القضيب دور في فشل العملية الجنسية إذا كان كافيا لحدوث الإيلاج ، بل إن البعض يرى فائدة في تكرار خروجه أثناء الجماع لأنه يؤدي إلى زيادة إثارة أعضاء المرأة التناسلية واستمتاعها، وهذ يكفي أيضا لحدوث الإخصاب.. ويجب العلم أن حجم المهبل يتكيف مع القضيب من تكرار العملية، والمهبل عبارة عن نسيج عضلي قادر على التمدد والتقلص بشكل كبير ، وفي الوضع الطبيعي تكون جدرانه متلامسة،ويكون عدد النهايات العصبية في الثلثين الداخليين أقل من الثلث الخارجي حيث يجري احتكاك القضيب. ولكن ، أثناء العملية الجنسية يتم تمدد الثلثين الداخليين بحيث يستطيع المهبل استيعاب أي عضو ذكري تقريباً، ولكن شكوى النساد من كبر العضو أكثر من شكواهن من صغر العضو.مارس الرياضة والتغذية المتوازنة، وعليك إطالة المداعبة وتأخير الايلاج ،وعدم العلاج إلا بالتوافق. وكل عام وأنتم بخير!!

الأفضل لزيادة الإفرازات يجب إطالة المداعبة وتأخير الإيلاج،وعدم الإيلاج إلا بالتوافق، ويمكن استعمال مزلقات من الصيدلية، وهي تهدف إلى تزليق المهبل وتسهيل الإيلاج!!و لتحسن الانتصاب عليك تحسين لياقتك البدنية وممارسة الرياضة والتغذية المتوازنة وتناول العسل والمكسرات، وستتحسن بالتدريج.

كلها عوامل صحيحة، ولكن هناك عوامل أخرى مثل الحالةالنفسية ، والعلاقة الانسانية ، والتكوين الجسدي أيضاً

في هذا الوضع لا يصل إلى أعماق المرأة ولا يرفع فرص الحمل. إلا عند رفع الحوض!!

الاستمناء مرة واحدة قد لا يستهلك جميع المخزون، وكذلك الجماع، الكمية محدودة ،يعتمد تصريفها على كمية القذف وعدد المرات.