سيده تعانى من البرود الجنسى وعدم القدرة على الشعور بالمتعه

icon 8 يونيو 2022
icon 927
إحدى السيدات تعانى من عدم الاحساس بالعلاقة الحميمية وعدم الشعور بالإثارة بأى شكل وعدم الحاجة لعمل علاقة جنسية على الرغم من الزواج والانجاب وتم تجربة عقار فليبانورين لمدة شهر ولا يوجد تحسن
WhatsApp Icon هل تريد إجابة أكثر تفصيلا؟ تحدث مع طبيب الآن

إجابات الأطباء على السؤال

تعاني بعض النساء من مشاكل متعلقة بالبرود الجنسي، تتمثل في عدم الشعور بالمتعة الجنسية، أو عدم الوصول إلى النشوة الجنسية خلال الجماع على الرغم من وجود التحفيز الكافي، أو عدم الرغبة بممارسة الجماع وغيرها من أشكال البرود الجنسي. وقبل تحديد علاج البرود الجنسي، يجب استبعاد أبرز الأسباب المؤدية إليه، ومنها ما يلي:

  • التقدم بالعمر.
  • الإصابة بمرض السكري.
  • التعرض لجراحة متعلقة بالأمراض النسائية، مثل استئصال الرحم.
  • الأدوية المستخدمة، مثل بعض مضادات الاكتئاب.
  • العادات والمعتقدات الثقافية، أو الدينية.
  • الشعور بالخوف والخجل، أو الشعور بالذنب.
  • التعرض للاعتداء الجنسي في السابق.
  • الاضطرابات في الصحة العقلية، مثل الإصابة بالقلق أو الاكتئاب وغيرها.
  • التعرض للإجهاد والضغوطات العصبية.
  • المشاكل في العلاقة مع الشريك الجنسي.
  • التدخين وشرب الكحول.
  • الألم عند ممارسة الجماع.
  • الجفاف الشديد في المهبل.
  • الإصابة بحالة تشنج المهبل.
  • الاضطرابات الهرمونية.

ينصح بضرورة مراجعة الطبيب المختص لاستبعاد الأسباب المحتملة، ومناقشة أساليب العلاج الممكنة ومنها ما يلي:

  • اللجوء إلى تجربة طرق الإثارة المختلفة، من أجل تعزيز الرغبة والإثارة الجنسية.
  • العمل على تدريب الشريك الجنسي على فهم احتياجات المرأة، وتعزيز التواصل من أجل الحصول على جنس ممتع والتقليل من البرود الجنسي.
  • العلاج السلوكي المعرفي.
  • العلاج عن طريق الإستروجين الموضعي تحت إشراف الطبيب فقط، وفي حالات محددة فقط. ويساعد الإستروجين في تحسين تدفق الدم إلى الأعضاء التناسلية وتعزيز ترطيب المهبل.

يفضل مراجعة الطبيب المختص بأسرع وقت ممكن.

للمزيد:

0 2022-09-03T23:12:07+00:00

تعاني بعض النساء من مشاكل متعلقة بالبرود الجنسي، تتمثل في عدم الشعور بالمتعة الجنسية، أو عدم الوصول إلى النشوة الجنسية... اقرأ المزيد

تعاني بعض النساء من مشاكل متعلقة بالبرود الجنسي، تتمثل في عدم الشعور بالمتعة الجنسية، أو عدم الوصول إلى النشوة الجنسية خلال الجماع على الرغم من وجود التحفيز الكافي، أو عدم الرغبة بممارسة الجماع وغيرها من أشكال البرود الجنسي. وقبل تحديد علاج البرود الجنسي، يجب استبعاد أبرز الأسباب المؤدية إليه، ومنها ما يلي:

  • التقدم بالعمر.
  • الإصابة بمرض السكري.
  • التعرض لجراحة متعلقة بالأمراض النسائية، مثل استئصال الرحم.
  • الأدوية المستخدمة، مثل بعض مضادات الاكتئاب.
  • العادات والمعتقدات الثقافية، أو الدينية.
  • الشعور بالخوف والخجل، أو الشعور بالذنب.
  • التعرض للاعتداء الجنسي في السابق.
  • الاضطرابات في الصحة العقلية، مثل الإصابة بالقلق أو الاكتئاب وغيرها.
  • التعرض للإجهاد والضغوطات العصبية.
  • المشاكل في العلاقة مع الشريك الجنسي.
  • التدخين وشرب الكحول.
  • الألم عند ممارسة الجماع.
  • الجفاف الشديد في المهبل.
  • الإصابة بحالة تشنج المهبل.
  • الاضطرابات الهرمونية.

ينصح بضرورة مراجعة الطبيب المختص لاستبعاد الأسباب المحتملة، ومناقشة أساليب العلاج الممكنة ومنها ما يلي:

  • اللجوء إلى تجربة طرق الإثارة المختلفة، من أجل تعزيز الرغبة والإثارة الجنسية.
  • العمل على تدريب الشريك الجنسي على فهم احتياجات المرأة، وتعزيز التواصل من أجل الحصول على جنس ممتع والتقليل من البرود الجنسي.
  • العلاج السلوكي المعرفي.
  • العلاج عن طريق الإستروجين الموضعي تحت إشراف الطبيب فقط، وفي حالات محددة فقط. ويساعد الإستروجين في تحسين تدفق الدم إلى الأعضاء التناسلية وتعزيز ترطيب المهبل.

يفضل مراجعة الطبيب المختص بأسرع وقت ممكن.

للمزيد:

ما يحول دون بلوغ المراة ذروة النشوة الجنسية ؟اولا على الصعيد الفيزيولوجي :كثير من النساء بحاجة الى 15-30 دقيقة من الاثارة المتواصلة لبلوغ ذروة النشوة الجنسية اكانت هذه الاثارة من خلال المداعبات التمهيدية او من خلال ايلاج القضيب داخل المهبل وكلما ازدادت المؤثرات العصبية الحسية المنطلقة من مصادرا مختلفة كلما تحسنت نوعية الذروة التي تحصل عليها المراة .تجدر الاشارة الى ان اثارة البظر بشكل مباشر تؤدي الى عدد من الارتعاشات الجنسية القوية هي في الواقع غير ذروة النشوة الجنسية واحيانا تخلط المراة بين الامرين .ان اثارة المناطق الشهوانية لدى المراة يجب ان تكون متواصلة ولفترة طويلة كذلك يجب ان تكون الاثارة متناسبة مع متطلبات المراة لجهة مواضع الاثارة ودرجة الضغط عليها والايقاع بحيث لا تكون شديدة القسوة ولا مفرطة في الرقة ولا مفرطة في اليتها .ان من شان بعض المداخلات اثناء العملية الجنسية ان تجهض النشوة بتحويلها احاسيس المراة وتخيلاتها الجنسية عن مسارها هكذا فان ضجيجا مفاجئا ياتي من الخارج او رائحة مزعجة او نوبة قلق مفاجئ او تشنجا عصبيا ينتاب المراة نتيجة عدم ثقتها في امكانية بلوغ الذروة او شرودا في خيالها وتصوراتها كل هذه العوامل من شانها ان تحول المراة عن مسارها الشهواني .ثانيا على الصعيد النفسي :كذلك فان اكثر ما يسبب عدم قدرة المراة على بلوغ ذروة النشوة هو خوفها من ان تفقد السيطرة على نفسها اثناء بلوغ الذروة بعض النساء يتصورن هذه الذروة موجة عارمة او زوبعة تجعل المراة تحت رحمة انفعالات لا يمكنها السيطرة عليها ان الاستسلام للاحساس بالمتعة يتطلب جوا من الثقة والامان .هناك ايضا القلق من الفشل او عدم الاهلية مما يجعل المراة شديدة الرقابة على نفسها بحيث تلجم انفعالاتها الشهوانية فالمراة في مثل هذه الحالة تكون مشاهدا لذاتها بدلا من ان تكون لاعبا على المسرح .النظرة السلبية الى مظهرها فقد تكون المراة في غاية الجمل ولكنها تعتبر نفسها دميمة وبدنية وغير الجذابة ومفتقرة الى الانوثة مما يجعلها تتردد في طلب النشوة الجنسية كذلك من شان التربية القمعية على الصعيد الجنسي ان تساهم في اضعاف الرغبة والغريزة الجنسية لدى المراة .المشاكل الزوجية : نتيجة التربية الخطئة وقد تعتبر المراة ان عليها اتخاذ موقف سلبي مقاوم او ممانع في سرير الزوجية وهكذا يتحول هذا السرير الى ساحة حرب ان الموقف العدائي من الزواج سرعان ما يعبر عن نفسه على الصعيد الجنسي مما يشكل سببا رئيسيا لعدم بلوغ النشوة .العوامل الاجتماعية – الثقافية ان الخلافات الايديولوجية الحادة على صغيد الرغبة بفرض السلطة وعلى صعيد الثورة الجنسية وحركات حقوق المراة تساهم في ادراج موضوع النشوة الجنسية في معادلة اجتماعية – ثقافية – اقتصادية – سياسية بالغة الاتساع والتعقيد في هذا الاطار اصبح لدى كل شخص مفهوم للنشوة الجنسية كذلك تختلف النظرة الى مسالة المتعة الجنسية من عصر الى عصر فالسعي للحصول على المتعة في جو اجتماعي – ثقافي يخيم عليه القمع يكتسب معنى مختلف عما له اليوم في مجتمعنا المتساهل والمتقبل لاشكال ومشاكل الحياة الجنسية .اخيرا هناك بعض الازواج الذين ينظرون بسلبية وحذر الى النشوة الجنسية لدى المراة وهذا العامل يشكل سببا اضافيا لعدم قدرة المراة على بلوغ ذروة النشوة الجنسية . 0 2022-06-10T13:37:51+00:00
ما يحول دون بلوغ المراة ذروة النشوة الجنسية ؟اولا على الصعيد الفيزيولوجي :كثير من النساء بحاجة الى 15-30 دقيقة من... اقرأ المزيد
ما يحول دون بلوغ المراة ذروة النشوة الجنسية ؟اولا على الصعيد الفيزيولوجي :كثير من النساء بحاجة الى 15-30 دقيقة من الاثارة المتواصلة لبلوغ ذروة النشوة الجنسية اكانت هذه الاثارة من خلال المداعبات التمهيدية او من خلال ايلاج القضيب داخل المهبل وكلما ازدادت المؤثرات العصبية الحسية المنطلقة من مصادرا مختلفة كلما تحسنت نوعية الذروة التي تحصل عليها المراة .تجدر الاشارة الى ان اثارة البظر بشكل مباشر تؤدي الى عدد من الارتعاشات الجنسية القوية هي في الواقع غير ذروة النشوة الجنسية واحيانا تخلط المراة بين الامرين .ان اثارة المناطق الشهوانية لدى المراة يجب ان تكون متواصلة ولفترة طويلة كذلك يجب ان تكون الاثارة متناسبة مع متطلبات المراة لجهة مواضع الاثارة ودرجة الضغط عليها والايقاع بحيث لا تكون شديدة القسوة ولا مفرطة في الرقة ولا مفرطة في اليتها .ان من شان بعض المداخلات اثناء العملية الجنسية ان تجهض النشوة بتحويلها احاسيس المراة وتخيلاتها الجنسية عن مسارها هكذا فان ضجيجا مفاجئا ياتي من الخارج او رائحة مزعجة او نوبة قلق مفاجئ او تشنجا عصبيا ينتاب المراة نتيجة عدم ثقتها في امكانية بلوغ الذروة او شرودا في خيالها وتصوراتها كل هذه العوامل من شانها ان تحول المراة عن مسارها الشهواني .ثانيا على الصعيد النفسي :كذلك فان اكثر ما يسبب عدم قدرة المراة على بلوغ ذروة النشوة هو خوفها من ان تفقد السيطرة على نفسها اثناء بلوغ الذروة بعض النساء يتصورن هذه الذروة موجة عارمة او زوبعة تجعل المراة تحت رحمة انفعالات لا يمكنها السيطرة عليها ان الاستسلام للاحساس بالمتعة يتطلب جوا من الثقة والامان .هناك ايضا القلق من الفشل او عدم الاهلية مما يجعل المراة شديدة الرقابة على نفسها بحيث تلجم انفعالاتها الشهوانية فالمراة في مثل هذه الحالة تكون مشاهدا لذاتها بدلا من ان تكون لاعبا على المسرح .النظرة السلبية الى مظهرها فقد تكون المراة في غاية الجمل ولكنها تعتبر نفسها دميمة وبدنية وغير الجذابة ومفتقرة الى الانوثة مما يجعلها تتردد في طلب النشوة الجنسية كذلك من شان التربية القمعية على الصعيد الجنسي ان تساهم في اضعاف الرغبة والغريزة الجنسية لدى المراة .المشاكل الزوجية : نتيجة التربية الخطئة وقد تعتبر المراة ان عليها اتخاذ موقف سلبي مقاوم او ممانع في سرير الزوجية وهكذا يتحول هذا السرير الى ساحة حرب ان الموقف العدائي من الزواج سرعان ما يعبر عن نفسه على الصعيد الجنسي مما يشكل سببا رئيسيا لعدم بلوغ النشوة .العوامل الاجتماعية – الثقافية ان الخلافات الايديولوجية الحادة على صغيد الرغبة بفرض السلطة وعلى صعيد الثورة الجنسية وحركات حقوق المراة تساهم في ادراج موضوع النشوة الجنسية في معادلة اجتماعية – ثقافية – اقتصادية – سياسية بالغة الاتساع والتعقيد في هذا الاطار اصبح لدى كل شخص مفهوم للنشوة الجنسية كذلك تختلف النظرة الى مسالة المتعة الجنسية من عصر الى عصر فالسعي للحصول على المتعة في جو اجتماعي – ثقافي يخيم عليه القمع يكتسب معنى مختلف عما له اليوم في مجتمعنا المتساهل والمتقبل لاشكال ومشاكل الحياة الجنسية .اخيرا هناك بعض الازواج الذين ينظرون بسلبية وحذر الى النشوة الجنسية لدى المراة وهذا العامل يشكل سببا اضافيا لعدم قدرة المراة على بلوغ ذروة النشوة الجنسية .
altibbi logo

احصل على إجابتك خلال ثوانٍ مع سينا

اسأل الآن سينا يقدم لكِ الإجابة في ثوانٍ

starts اسأل سينا الآن go to Sina

التعليقات

0 تعليق

كن الأول في مشاركة رأيك!

شارك تجربتك أو رأيك مع الآخرين

أسئلة وإجابات مجانية مقترحة متعلقة بالصحة الجنسية

محتوى طبي موثوق من أطباء وفريق الطبي

أخبار ومقالات طبية

جميع المقالات
علاج الديدان مقالات طبية
الأسبارتام وسرطان الدماغ أخبار طبية
علاج السيلان مقالات طبية
شاهد جميع المقالات

آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين

أحدث الفيديوهات الطبية

عرض كل الفيديوهات الطبية
هل وجدت هذا المحتوى الطبي مفيدا؟
altibbi logo

احصل على إجابتك خلال ثوانٍ مع سينا

اسأل الآن سينا يقدم لكِ الإجابة في ثوانٍ

starts اسأل سينا الآن go to Sina

food

قدر وجباتك واحتياجاتك الغذائية على الفور
احصل على تقدير استهلاكك اليومي من الطعام واتخذ خيارات أكثر صحة. جربه الآن
التقط صورة سريعة لوجبتك واكتشف محتواها من السعرات الحرارية بسهولة.
الأسئلة الأكثر تفاعلاً