استخدام الصحيح للادوية

يجب المعرفة بداية أن هناك أقسام عديدة لمرض الذهان، منها الذهان المؤقت والذي يحدث نتيجة وجود ظرف قاهر مر به الشخص. ويوجد ذهان نتيجة تعاطي أمر ما، إضافة إلى الذهان الأولي. وتعود مشكلة الذهان إلى وجود خلل في مستوى المستقبلات العصبية في الدماغ ومنها الدوبامين، حيث ارتبط وجود أعراض الذهان بزيادة مستوى الدوبامين في الجهاز الحوفي الوسيط (mesolimbic tract). 

يوجد دراسات تربط وجود خلل في مستقبلات عصبية أخرى أيضاً ليس فقط الدوبامين. لذلك يقوم مبدأ عمل الأدوية المضادة للذهان عن طريق محاولة تعديل مستوى هذه المستقبلات العصبية، سواء كانت زائدة فيقللها أو يمنع عملها، أو يقوم بتحفيز عملها.

المرجع:

• Psychosis

يجدر أيضاً عدم إهمال علاج المشكلة النفسية بعد تحديد العلاج المناسب للجلطة الدماغية من قبل الطبيب، ويشار أن انخفاض مستوى فيتامين د قد يساهم أيضاً في ظهور أعراض الاكتئاب والتقلبات المزاجية، لذلك قد يساهم رفع مستوى فيتامين د من خلال الالتزام بالعلاج الموصوف من قبل الطبيب في تحسين الاستجابة للعلاج النفسي أيضاً.

للمزيد:

• الاكتئاب عند الرجال
• أسباب الجلطة الدماغية

تجدر الإشارة إلى وجود العديد من الأسباب الأخرى التي تؤدي إلى ألم الكتف ومنها ما يلي:

• تضرر العضلات والأوتار حول الكتف.
• التهاب الجراب الزلالي وهو كيس صغير مملوء بسائل يوفر وسادة بين العظام والأوتار، ويساعد في الحد من احتكاك المفاصل.
• التهاب المفاصل الذي يسبب أضرار بالعظام والمفاصل.

تساعد المسكنات البسيطة مثل الباراسيتامول ( بالإنجليزية: Paracetamol)، أو الأدوية غير الستيرويدية المضادة للالتهاب مثل الإيبوبروفين (بالإنجليزية: Ibuprofen) في تسكين الألم، وخفض درجة حرارة الفرد، ويجدر التنبيه أنه يجب مراجعة الطبيب في حال استمرار الألم لأكثر من أسبوعين، أو انتشر الألم في كلا الكتفين.

للمزيد:

• 10 أعشاب طبيعية لعلاج ألم الكتف
• كيف تختار أفضل مسكن ألم