رائحه العرق الكريهه في الابط

• التهاب الجلد.
• الاكزيما.
• الصدفية.
• الجرب أو الجدري أو الحصبة وغيرها.
• التعرض لمهيجات خارجية مثل الحشرات أو الصوف أو العطور وغيرها.
• انسداد القناة الصفراوية.
• تشمع الكبد.
• فقر الدم.
• سرطان الدم.
• اضطرابات الغدة الدرقية.
• سرطان الغدد الليمفاوية.
• الفشل الكلوي.
• تناول أدوية معينة.
• مرض السكري.
• الاعتلالات العصبية.

للمزيد:

• علاج الحساسية الجلدية والحكة
• أشياء غير متوقعة تسبب حساسية الجلد
  
• عشرة أخطاء شائعة حول العناية بالجلد

المرجع:

• What’s Causing My Skin to Itch?

• حدوث تغيرات في رائحة الجسم بسبب سن البلوغ.
• التعرق المفرط.
• انعدام النظافة الشخصية.
• أحد الآثار الجانبية لأحد الأدوية.
• تناول بعض الأطعمة مثل البروكلي، أو القرنبيط.
• التوتر والقلق يمكن أن يسبب زيادة في التعرق وظهور رائحة كريهة للجسم.
• مرض السكري وعدم السيطرة على ارتفاع السكر في الدم.
• التهابات الجلد خاصة الالتهابات الفطرية.
• نقص بعض الفيتامينات في الجسم مثل نقص فيتامين سي.

يمكن التخلص من رائحة الجسم ببعض الخطوات المنزلية كما يلي:

• الحفاظ على نظافة الإبط: وذلك بغسلها بانتظام باستخدام صابون مضاد للبكتيريا.
• إزالة شعر الإبط: لأنه يبطئ عملية تبخر العرق وبالتالي تقوم البكتيريا بالتكاثر وزيادة في رائحة الجسم الكريهة.
• استخدام مضادات التعرق: التي تمنع مضاد التعرق عمل الغدد العرقية، مما يؤدي إلى تقليل التعرق.
• الاستحمام اليومي بماء دافئ: يساعد الماء الدافئ التخلص من البكتيريا الموجودة على البشرة، وفي حال كان الطقس شديد الحرارة يفضل الاستحمام أكثر من مرة في اليوم.
• ارتداء ملابس قطنية: مما يسمح للبشرة بالتنفس، وتسهيل تبخر العرق.
• تجنب الأطعمة الحارة: بعض الأطعمة والتوابل مثل الكاري، والثوم، والأطعمة الحارة، التي لديها القدرة على زيادة نفاذية العرق لدى بعض الناس.
• استخدام مزيل عرق يحتوي على كلوريد الألومنيوم: عادة ما تكون هذه المادة هي العنصر النشط الرئيسي في مضادات التعرق، لذا يمكن طلب مضادات التعرق التي تحتوي على هذه المادة.
• حقن التوكسين: يتم إعطاؤها للشخص بمعدل 12 حقنة كعلاج متكامل، مما يقلل التعرق، وقد يستمر العلاج بهذه الحقن من شهرين إلى ثمانية أشهر.
• الجراحة: تعتبر الخيار الأخير في حال عدم نجاح الطرق السابقة في التقليل من رائحة الجسم الكريهة، ويتم فيها استئصال الودي الصدري بالمنظار ويعني ذلك التخلص من الأعصاب التي تتحكم في التعرق تحت جلد الإبط. لكن قد يؤدي هذا الإجراء إلى خطر تلف الأعصاب والشرايين الأخرى في المنطقة، وقد يسبب التعرق في أجزاء أخرى من الجسم بما يعرف بالتعرق التعويضي.

للمزيد: 

• طرق التخلص من رائحة العرق
• الفرق بين مزيل العرق ومضادات التعرق

المراجع

• Why Has My Body Odor Suddenly Changed?
• What's to know about body odor?