أعاني من حساسية علي مستوي رأس الذكر وأجريت فحوصات وتبين أنها برودة من فحص CRP وبدأت أستعمل دواء للعلاج وكان جيدا تظهر لي حبيبات علي مستوي رأس الذكر وباإستعمال الدواء تزول ولكن بعد أسبوع من الشفاء تعود من جديد وكلما أستحم تنتابني تلك

يمكن إجراء فحص حساسية لمعرفة المضاد الحيوي المسبب للآرجية، ولكنك تعرفه ، فقد وصفه لك الطبيب وأعتقد أن هذه ليست المشكلة، المشكلة أنك ما زلت تعاني من الآرجية والحل هو مضادات الهيستامين مراهم كانت أم حبوب. حاول استشارة الطبيب فربما يصف لك بعض المراهم الكورتيزونية.

على الأرجح أنّها تعاني من حساسية الشمس. تأخذ هذه الحساسية شكل بقع حمراء صغيرة تنتشر على اليدين أو العنق أو القدمين. وتظهر على المنطقة التي تتعرض لأشعة الشمس ولو لفترة قصيرة. سبب ظهور تلك البقع الحمراء المزعجة، إلى أثر الأشعة الفوق بنفسجية. ويعزّز ظهورها سوء استخدام بعض النساء للكريمات الواقية التي لا تكون كافية لردع كلّ أنواع الأشعة.الشرط الوحيد كي تختفي هذه الحساسية بسرعة، هي الإبتعاد عن أشعة الشمس لذلك ننصحك بعدم التعرض للشمس كثيراً، خصوصاً خلال فصل الصيف، وتجنبي ساعات الذروة، وخصوصاً أثناء الظهيرة

هذه الحبوب أو الدمامل سببها إنتان جلدي وربما تكون ناجمة عن وود السكري، يجب فحص السكري وعلاج الدمامل بالجراحة والمضادات الحيوية، ولكن ربما عليك فحص المنويات أيضاً، فهذه الدمامل ليس لها علاقة بالإنجاب مباشرة.

الأعراض التي ذكرتها تشير إلى إحتمالية أن تكون الإصابة هي التينيا المبرقشة يتساقط منها قشور ناعمة تشبه الردة (النخالة)وتظهر على الصدر والرقية والذراعين وقد تمتد الى الظهر والبطن والفخذين وخاصة عند الأشخاص ذوي لبشرة السمراء. سببها فطر "بيتريسبوريوم". وعلاجها كيمات مضادة للفطريات وكبسولات مضادة للفطريات ولهذا أنصحك بمراجعة إختصاصي جلدية لتأكيد التشخيص ووصف العلاج المناسب

هذا نوع من حب الشباب ، ودواء الريكوتين من افضل الادوية لمعلجته ولكن يجب استعماله بدقة حيث ان الجرعة الكلية اللازمة هي 120 مغم لكل كيلو غرام من وزن الجسم ، بمعنى اضرب وزنك ب 120، فلو كان وزنك 70 كغم فالرعة اللازمة لك هي 4800 مغم سواء أخذتها في اسبوع او في شهر او اكثر المهم ان تتناول جرعة مقدارها 4800 واقل جرعة يومية مناسبة هي 20 مغم واعلى جرعة هي 40 مغم فتكون مدة تناولك العلاج 8400÷ 30 = 220 يوما ويمكنك تكرار كورس اللاج بعد اسبوعين ويجب ان يمون ذلك تحت اشراف طبيب جلدية . . والاثار الجانبية ليست خطيرة ومؤقتة فهي تزول بعد ايقاف الدواء . ولا يجوز الحمل الا بعد ايقافه بشهر او شهرين . ويمكن استخدام مرهم ايسوتركس دهن فروة الراس مرة واحدة يوميا عند النوم . والانبوب يكفي لمدة شهرين تقريبا . وإذا لم يتم الشفاء فاشتري انبوبا جديدا وتخلصي من الانبوب الحالي . ويبدو ان الجرعة التي تناولتها لمدة 3 شهور غير كافية . فننصحك بتناول جرعة 20 مغم صباحا و10 مغم مساء لمدة 280 يوموإن شاء الله يشفيك رب العلمين

قشور واحمرار على راس القضيب هذه علامات لعدد من الأمراض ولكن مكان الاصابة يرجح أن تكون إما التهاب فطري المعروف باسم Candida Albicans وهو نفس الفطر الذي يسبب التهاب المهبل عندالمرأة، وقد يكون التهابا بكتيريا، أو إكزيما بسبب مواد كيماوية. والعلاج يكون باستخدام كريم يحتوي مضاد حيوي ومضاد للفطريات دهن مرتين يوميا مع مرهم يحتوي على حامض الصفصاف وكورتيزون دهن مرتين يوميا والأقضل مراجعة إختصاصي جلدية

الحبوب بعد الحلاقة تظهر بسبب أن الشعر عندما يبدأ بالنمو والظهور نكون الشعرة مثل الشوكة فتسبب الحكة فتثير بصيلات وجراب الشعر فتتكون الحبوب . والحل هو انه يمكنك بعد الحلاقة مباشرة وتنظيف المنطقة من الشعر وغسلها وتنشيفها إدهنيها بمرهم يحتوي على كورتيزون ومضاد حيوي وكرري الدهن مرتين في اليوم لمدة ثلاثة أيام وإن شاء الله ما يصير عندك حكة ولا حبوب

إذا كانت تزداد فى فصل الصيف فقط فمن الممكن أن تكون التهابات فى بصيلات الشعر أو التهابات فى الغدد العرقية وهما من أكثر الأمراض انتشارا فى فصل الصيف فلابد من الابتعاد عن الأماكن التى بها ارتفاع فى درجة الحرارة وأن يرتدى ملابس قطنية ويتجنب الطعام الذ ى يحتوى على الأملاح أو الحار.ولعلاج التهاب الغدد العرقية يجب أن يتناول المريض كريمات تحتوى على مادة "مينثول" أما التهابات بصيلات الشعر فيتناول محاليل موضعية وغسول موضعى مضاد للبكتريا. وتشير إصدارات إدارة الغذاء والدواء الأميركية إلى أن الحساسية من الشمس لها تأثيرات آنية وقتية، وتأثيرات أخرى مزمنة بعيدة المدى والتأثيرات الآنية تشمل إما مظاهر حروق الشمس الجلدية أو حرقة في العين أو تفاعلات حساسية على الجلد كالاحمرار والحكة والتورم والبثور والقشور الجلدية. والتأثيرات البعيدة المدى تشمل إما شيخوخة الجلد المبكرة أو نشوء الماء الأبيض في عدسة العين أو تلف الأوعية الدموية الجلدية أو سرطان الجلد. وبشكل عام، يختلف مقدار التفاعلات، وبالتالي المظاهر الجلدية، بناء على لون بشرة الشخص، ومدة التعرض لأشعة الشمس، ونوعية المادة الموضوعة على الجلد أو الموجودة في داخله، وكمية تلك المادة، ومستوي مناعة الجسم. وكلما كانت البشرة فاتحة البياض، كلما زادت فرص حصول التسمم الشمسي. ومعلوم أن في طبقة خلايا الجلد توجد مادة «ميلانين» المسؤولة عن صبغة لون الجلد. وهذه المادة توجد في هيئة «منتشرة» لدي ذوي البشرة السمراء، وبهيئة «مركزة» في خلايا الجلد لدى ذوي البشرة البيضاء وسائل للوقاية من حساسية الضوء تتمحور وسائل الوقاية من حصول التسمم الشمسي ضمن خمسة عناصر مجتمعة. ويتم تطبيقها جميعا إن أمكن، وهي: 1- تجنب التعرض لأشعة الشمس الساطعة والحارة. وتحديدا في ما بين الساعة العاشرة صباحا والساعة الرابعة عصرا. ومع هذا، تذكّر أن هناك مصادر أخرى للتعرض للأشعة فوق البنفسجية، كما في الأجهزة الضوئية لما يعرف باللغة العامية: «تسمير البشرة بلون البرونزاج». وكذلك التعرض للضوء البنفسجي اللون في الأجهزة الضوئية لقتل الذباب. وعلينا تذكّر أن الغيوم في السماء ليست حاجبة للأشعة فوق البنفسجية. 2- الحرص على ارتداء ملابس سابغة، وقبعات الرأس، ونظارات شمسية ذات العدسة الكبيرة. 3- تجنب تناول أو استخدام الأدوية أو مستحضرات التجميل أو ترطيب البشرة أو الأطعمة التي تتسبب بالمشكلة للشخص، وخصوصا العمل على تغيير الأدوية المتسببة بها للشخص حال تأثره بها. وهذا ما يتطلب مناقشة الأمر مع الطبيب المتابع للمعالجة. 4- في العموم، من المفيد وضع بلسم، كريم، للوقاية من أشعة الشمس، أو ما يسمى بـ«الصن سكرين». ولكن من الصعب الجزم بأن استخدام هذه النوعية من المستحضرات كافية لحماية الأشخاص الأكثر عرضة للمعاناة من حساسية الشمس. ولهذا أسباب، منها أن هذه المواد تحمي في الغالب من النوعية ذات الموجات القصيرة من الأشعة فوق البنفسجية، بينما غالبية تفاعلات الحساسية الشمسية ناجمة عن الأنواع ذات الموجات الطويلة من تلك الأشعة. كما أن أنواعا عدة من هذه المستحضرات تحتوي على مواد كيميائية وعطرية تتسبب للبعض في الحساسية من الشمس. ولذا تكون مراجعة طبيب الجلدية ذات فائدة في هذه الحالات. 5- تناول الأطعمة المفيدة للوقاية من أشعة الشمس وتأثيراتها الضارة على الجلد، مثل الأطعمة المحتوية على مادة «بيتا كاروتين» كما في الجزر والذرة وغيرهما، وزيت أوميغا-3 الموجود في الأسماك وبذور الكتان. والأطعمة الغنية بفيتامين سي C ودي D وإي E ومجموعة فيتامينات بي B. وكذلك تناول الأطعمة الغنية بالمواد المضادة للأكسدة، كما في الفواكه والخضار ذات الألوان المركّزة والشاي والقهوة.

على الأرجح أن هذه اليشققات هي التهاب فطري بسبب الحرارة والرطوبة في هذه المنطقة،والعلاج يجب أن تحافظ على المنطقة جافة ونظيفة ودهنها بمرهم مضاد للفطريات مثل لاميزيل أو تولميسين ويفضل أن تستعمل مغلي بذور الحلبة كغسول للاماكن المصابة بمعدل مرتين في اليوم،وتناولكبسولات كيتوكونازول ؟أو اليتراكانازول

الكشف والفحص لازم عند طبيب جلدية