ما الفرق بين علاج الظغط املودابين ونورموتين وأيهما أفضل

تينجن هو من الأدوية الممتازة لخفض الضغط ويعمل عن طريق تثبيط محفزات الانجيوتنسين 2 وإضافة بلس يعني إضافة مدر لليول للمركب وكلا الدوائين من الأدوية الممتازة لخفض الضغط

فقط في تركيز كمية الدواء فرقم 80 يعني أن الحبة تحتوي على 80 من فالسارتان أي المادة الدواءية المقصودة

كوزار 100 يحتوي على موسع للشرايين (لوسارتان) بينما اموزار فورت 100/25 يحتوي على (لوسارتان) مضافا اليه مدر للبول (هيدروكلورسيازيد) اذا اموزار فورت هو الأقوى ولكنه ليس بالضرورة الأفضل لأن قوة العلاج يجب أن تتناسب مع قياس الضغط لئلا ينخفض لأكثر من اللازم

انسب علاج يقرره طبيب الباطنيه وسلامتك

1.5 و2.5 هو تركيز الدواء في الحبة

الاول يحتوي مونوزايد ودواء اخر فالسرتان

الإثنان ينتميان إلى نفس العائلة أو الفئة العلاجية، فالأملوكارد هو الأأملوديبين، وهو نوع من محصرات قنوات الكالسيوم (ثنائي هيدرو البيريدين)، يستعمل من ضمن خافضات ضغط الدم ولعلاج الذبحة الصدرية. تأثيره يتم من خلال منع حركة أيونات الكالسيوم عبر غشاء الخلية العضلات الملساء الجهازية وعضلات الأوعية الإكليلية الاسم النظامي 3-إيثيل-5-ميثيل-2-(2-إيثوكسي ميثيل)-4-(2- كلورو فينيل -4،1-ثنائي هيدرو-6-ميثيل-5،3- بيريدين ثنائي كربوكسيلات صيغته C20H25ClN2O5 الكتلة الجزيئية 408.879 غ/مول التوافر البيولوجي 64 to 90% استقلابه يتم في الكبد عمره النصفي يتراوح بين 30 إلى 50 ساعة الاطّراح كلوي اعتبارات علاجية أما الإيبيلات هو النيفيديبين ويُسمى أيضاً بالأسماء التجارية أدالات، نيفيديكال، بروكارديا، وهو نوع من أنواع محصرات قنوات الكالسيوم من زمرة ثنائي هيدرو البيريدين. الاسم النظامي ثنائي ميثيل 6،2-ثنائي ميثيل-4-(2-نترو فينيل)- 4،1-ثنائي هيدرو بيريدين-5،3-ثنائي كربوكسيلات الصيغة C17H18N2O6 الكتلة الجزيئية 346.335 غ/مول بيانات فيزيائية نقطة الانصهار 173 °C (343 °F) حرائك دوائية التوافر البيولوجي 45-56% ارتباط بروتيني 92-98% استقلاب دوائي يتم في الكبد والجهاز الهضمي العمر النصفي له ساعتين ونظراً لإختلاف العمر النصفي لكل منهما ودرجة الإستجابة التي تختلف بين مريض وآخر يتم اختيار أي منهما وفق مستوى الضغط والحالة الوظيفية للأعضاء الحيوية خاصة الكبد والكلى وعلى التأثيرات الجانبية التي يمكن أن تظهر عند استخدامأي منهما، وعلى الدواء أو الأدوية الأخرى التي قد يكون المريض يستخدمها في نفس الوقت واحتمالية التداخل بينهما

هذا يعتمد على عدة عوامل منها السبب ومدى تطور الحالة وعمر المريض وجنسه طبيعة استجابته على الدواء فلكل مريض ضواء يناسبه أكثر من غيره, وفي حالات الضغط الثانوي العلاج الأفضل يبدأ بإزالة السبب

العلاج يعتمد على نوع الاضطراب الدهني فغالباً النمط يتضمن اضراب يشمل الإثنين والعلاج لا يكون لواحد بل للحالة المسببة, ووفق خصائص النمط الناجم عن الاضطراب الدهني، علما أن الإثنين يحتاجان إلى الحمية الغذائية وإلى تغير نمط الحياة وزيادة الجهد البدني اليومي ومكافحة عوامل الاختطار التي قد تكون موجودة مع الضبط السليم لأي مرض مزمن قد يترافق معهما، واختيار الدواء يكون ليس فقط بالاعتماد على أي منهما المرتفع بل على المكونات الشحمية الأخرى التي ترافق الاضطراب وبالتالي العلاج سيكون مختلف بين حالة وأخرى

هناك الكثير من الأدوية التي يمكن استخدامها في علاج الضغط لا تسبب اختناق وهذا يكون وفق مستوى ودرجة تقدم الضغط وحالة أعضاء الجسم الأخرى خاصة القلب والكبد والكلى، ما عدا محصرات بيتا ينبغي تجنبها في حالة وجود مشاكل تنفسية