ان كانت هذه الأعراض تأتي بشكل مفاجيء وتذهب بشكل مفاجيء فالأغلب الأسباب نفسيه أما ان كانت بشكل دائم فيجب مراجعة طبيب أمراض صدريه لعمل الفحوصات اللازمه

إذا كنت لا تتحملي نبرته فعليك مواجهنه بما يضايقك. قبل الارتباط، لعله يغير نفسه.لأنه إذا تعود على ذلك ستعاني منه في المستقبل كثيراً.وليس للأمر علاقة بالتدخين أو غيره المسالة مسأة احترام للآخر بشكل عام.

يحتوي دخان اتلبغ على ثلاث مواد كيميائية خطرة هي القطران وأول أكسيد الكربون والنيكوتين ومواد خطيرة أخرة كثيرة.ويؤثر النيكوتين بشكل رئيس على الجهاز العصبي للإنسان، ويسبب الإدمان، وعند محاولة وقفه يؤدي إلى أعراض عصبية ويصبح المدخن عصبياً. بالإضافة إلى تأثير التدخين على المرأة الحامل والجنين وغيره من الأضرار التي لا حصر لها.

حالة تنتقل فيها قطع من بطانة الرحم إلى أمكنة أخرى في منطقة الحوض.ويمكن أن تنتقل قطع الرحم أيضاً إلى البوق والمبايض، أو أعضاء أخرى في الحوض مثل المثانة والمستقيم.وتحتفظ الأنسجة المنتقلة بخصائصهاوتغييراتها مع التغييرات في الدورة الشهرية وتنزف وقت الحيض. وينحشر الدم في كيسات التي يمكن أن تنمو في الحجم إلى حجم قبضة اليدأو أكبر. أعراض الانتباذ البطاني الرحمي يمكن أن تشمل الحيض المؤلم، اضطراب الدورة الشهرية، وألم شديد في أسفل الظهر وألم عند الجماع، القيء والدوخة، حركة مؤلمة في الأمعاء ألم أثناء التبول، انسداد الأمعاء 30-40% من النساء المرضى بالانتباذ البطاني الرحم يعانين من العقم. ونزيف من المستقيم في وقت الحيض. وتختفي الأعراض مع الحمل، تمزق الكيسة قد يسبب بطناً حاداً ويحتاج إلى تدخل جراحي فوري. أسباب الانتباذ البطاني الرحمي غير معروفة ، وتقول إحدى النظريات أن القطع البطانية تتحرك إلى الخلف في أنابيب فالوب بدل أن تترك الجسم مع النزيف الحيضي . وتقول نظرية أخرى أن زيادة إنتاج الإستروجين قد يكون السبب في نشوء المرض. أسباب وراثية، وهناك دراسات عن تأثير المناعة الذاتية على المريض، وقد تحدث بعد الجراحة في الرحم والتندب ويتم التشخيص بواسطة فحص الحوض ، أو فتح البطن الاستكشافي. ويعتمد العلاج على شدة المرض، ويمكن أن يشمل دورة من مانع الحمل الفموي، أو الدونازول إذا كانت المريضة تحاول أن تحمل.، وفي الحالات الصعبة يمكن إزالة الكيسة، أو إزالة الرحم.

سائل تفصله الكلوتان من الدم لتخرجه من الجسم، ويحتوي على ما يزيد عن حاجة الجسم من الماء، والأملاح، وفضلات الأيض من؛ البروتين والبولينا والحامض البولي والكرياتينين وكبريتات عضوية وغير عضوية. كما يحتوي البول على بقايا أدوية وسموم يتعاطاها الإنسان. وفي الحالات المرضية يحتوي البول أيضا، على زلال البلازما (المصورة) أو سكر الدم، أو كريات دموية حمراء وبيضاء، أو هيموجلوبين (خضاب)، أو جراثيم، أو رواسب مختلفة.