من المفترض أن توضع وقاية خاصة الجهاز التناسلي ولا ينصح بتكرار الصور الشعاعية بهذه الكثرة مع أن الأجهزة الحديثة لا تؤثر كما كان سابقاً

يجب اتخاذ الاجراءات الوقائية كافة للحد من اي تسريب طبيعة عملك قد تكون السبب في قصور الدرق

اذا كان لمرة واحدة فالتأثير محدود الاشعاع المضر هو التعرض بشكل مستمر او التعرض لجرعة عالية كالذي حدث في شرنوبل او اليابان حاليا

الآثار الضارة: ١-يمكن أن يؤثر التعرض الطويل للأشعة فوق البنفسجية لآثار صحية حادة على الجلد والعينين والجهاز المناعي. ٢- تعتبر الأشعة القصيرة الأغنى بالطاقة وأخطر أنواع الأشعة فوق البنفسجية، وقد زاد الاهتمام بها من أجل التعقيم، ولكنها ضارة جداً خارج جهازها. ٣- التأثير على الجلد: تدمير ألياف المغراء مما يؤدي إلى شيخوخة مبكرة للجلد ، وتدمر الأشعة الطويلة والقصيرة والقصيرة فيتامين أ في الجلد. وجزيئات الدنا وتؤدي إلى سرطان الجلد.ووهو ينفذ عميقاً ولا يسبب حرق الشمس.ويجب استعمال مانعات الشمس.وقد يسبب سرطان الجلد فهي تثير جزيئات الدنا وتسبب طفرات يمكن أن تؤدي إلى خباثة، ويمكن أن تظهر الخباثة في مزارع الجراثيم. ويدافع الجسم عن نفسه ضد الأشعة فوق البنفسجية بواسطة التلون وظهور الخلايا الملونة الميلانين التي تمنع الأشعة فوق البنفسجية من اختراق الجلد. ٤- التأثير على العين:الأشعة فوق البنفسجية المركزة تشكل خطراً على العينين ويمكن أن يؤدي إلى التهاب الجلد الضوئي آو العين القوسية وقد يؤدي إلى تشكيل الساد والظفرة والشحيمة. ويجب حماية العينين من الأشعة فوق البنفسجية.

أنصح بزيارة اختصاصي جراحة عامة لعمل التشخيص اللازم ويبدأ بالتصوير العادي للرأس، والفحوصات السريرية العادية.

التعرض المستمر بشكل يومي للاشعة هو ما يزيد نسبة الاصابة بالسرطان

له العديد من الاعراض الجانبية مثل تساقط الشعر و الالتهابات و هبوط الدرق