هناك محاولات عدة خاصة في بعض الدول الأوروبية وهذا يعتمد على نوع الضعف العضلي وسببه ودرجة تقدمه

لم تذكر كم هي سرعة النبض, أي هناك تسارع فسيلوجي طبيعي نتيجة توتر أو انفعال أو جهد, وهناك تسارع مرضي وهذا الأخير ينبغي معرفة خصائصه ومصدره ومسببه, كذلك ألم الصدر لأن منه ما هو ناجم عن شد عضلي وبالراحة والمسكن سيتلاشى, وهناك ما هو ناجم عن أسباب عصبية ومفصلية خاصة مفصل الكتف والقرات العنقية وهناك ما يكون سببه من داخل القفص الصدري والأعضاء التي في داخله ولتحديد السبب ينبغي الكشف عن العلامات السريرية التي ترافقه , وفي حالة عدم وجود أي علامة والفحص سليم يبقى العامل النفسي لأن بعض الاضطرابات النفسية تتسبب في هكذا أعراض

في الحالة الطبيعية الشخص لا يشعر بنبضه, لكن إذا كان هناك تسارع أو اضطراب في النبض يمكن أن يشعر به, المهم في الأمر هو طبيعة الأعراض التي تشعر بها , وإذا كان هناك خفقان أو تسارع ننصح باجراء فحص طبي للوقوف على معطيات أكثر

لا داعي للقلق فهو لايشكر أي خطورة ولكن بعد زوال التهاب ينبغي المتابعة مع أخصائي أرجية لتحديد العوامل التي تثير الحساسية لديك لتجنبها لاحقاً وللوقاية منها

دقات القلب ليست ثابته عادة تتغير مع كل استجابة جسدية أو عصبية أو نفسية, وهذا التغير يختلف من شخص لآخر

لا داعي للقلق فحالات التهدل عادة لا تشكل أي مشكلة ولا تؤثر على حياة الفرد وإن رافقها بعض الإزعاجات يتم تحديد والسيطرة عليها بسهولة ولكن هذا يعتمد على درجة ارتجاع الصمام وطبيبها المعالج يمكنه تحديد ذلك بعد الفحص

لا داعي للقلق ولكن ينبغي إعلام طبيه المعالج الآن ومعالجة النزف إن كان ما زال مستراً, وكان عليه إعلام طبيب الأسنان بالأدوية التي يتناولها قبل الشروع في عملية القلع، مع ذلك سيتم توقيف دواء السيولة من قبل طبيبه بشكل مؤقت إذا كان النزف مستمراً أما إذا كان قد توقف فإنه سيضبط جرعته بما يتناسب مع حالته