لم تحدد أي شريان، فلكل عضو أو منطقة في الجسم خصائصها البنيوية والوظيفية، وفي جميع الأحوال الحالة السريرية هي الفيصل وليس الفحص الذي هو ليس أكثر من مكمل للفحص الطبي السريري، لأن الكثير من الشرايين التي تغلق ينشأ بدلا عنها أخرى بديلة لا سيما إذا ما كان الشخص صحيح البنية ورياضي، وهذه الأوعية البديلة تكفل التروية للمنطقة التي يمكن أن تتضرر من الشريان المنغلق

هذا يعتمد على المكان الذي تريد اجراء العملية فيه، والعراق كان فيه خيرة جراحي القلب

اذا كانت ضمن المجال الفسيلوجي فلا ضرر ، أما إذا ما كانت مرضية فلكل نوع مضاعفات خاصة به

لكل حالة خصوصية وفق الحالة الوظيفية لأعضاء الجسم وعوامل الاختطار التي قد تكون موجودة، وفي أغلب الحالات يكون الغذاء عادي باستثناء المواد الدهنية خاصة التي من أصل حيواني والمواد المقلية مع المحافظة على تناول وجبات خفيفة وتجنب الإفراط في تناول السكريات والنشويات، كذلك ينبغي الاتزام بجدول رياضي يتناسب مع الحالة الصحية وتحت اشراف الطبيب المعالج خاصة في البداية

حسب نوع القصور لأن قصور الدورة الدموية يشمل الأوعية بأنواعها وأماكنها والوظيفة القلبية ببناها المختلفة، وغالبا الأعراض هي الموجه الحقيقي للفحص

لا داعي للقلق ولكن الخطوة الأولى تتطلب اجراء فحص طبي سريري للتحقق من طبيعة الأعراض والعلامات المرافقة من أجل استبعاد تأثير دوائي سلبي

نعم لكن ذلك يعود لتقديرات الطبيب المشرف وفق معطيات الفحص الطبي السريري والتاريخ المرضي للشخص ومط البروتين الشحمي المصاحب