اشعر عند بداية النوم ببطء وقوه في نبضات القلب مما يسبب لي الازعاج طولي

لا داعي للقلق، لكن لا يمكن التحقق من طبيعة الأعراض بدون اجراء فحص طبي سريري وتخطيط كهربي للقلب

لا بد من اجراء فحص طبي سريري لبيان اذا ما كان ألم متعلق بعضلات القفص الصدري وخاصة العضلات الوربية الذي عادة ما يكون بسبب اجهاد أو التهاب عدوائي، أو أنه من داخل الصدر أي من الأنسجة والأعضاء الداخلية

من كلامك يبدو أنه ناجم عن تقلصات عضلية ليس أكثر مع ذلك لا يمكن الجزم بدون فحص طبي سريري أولا للتحقق من خصائص الألم والأعراض والعلامات المرافقة

لا داعي للقلق ولكن ينغي اجراء فحص طبي لتحديد نوع التسارع وطبيعته وسببه، فالأسباب تختلف بين شخص وآخر قد يكون التسارع ناتج عن إفراز كمية كبيرة من مادة الأدرينالين في الجسم (كما هو الحال بعد المجهود العضلي أو الضغط النفسي المفاجئ). وهناك أسباب غير قلبية أخرلى، مثل آفات الغدة الدرقية و التوتر النفسي. كلا الحالتين تؤديان إلى حدوث تسارع قلبي. من الأسباب الغير القلبية الأخرى والأقل شيوعاًهناك : نقص سكر الدم وفقر الدم وأورام الغدة الكظرية و بعض الأورامالأخرى . هذا إذا لم يكن هناك أسباب قلبية وهي أيضتً كثيرة منها ما هو أولي ومنهت ما هو عائد لخلل بنيوي صمامي أو عضلي أو غير ذلك

لا داعي للقلق، ولكن ننصح باجراء فحص طبي سريري للوقوف على تفاصيل أكثر وخاصة محاولة عمل تخطيط كهربي للقلب أثناء النوبة لتحديد طبيعة وحدة التسارع ومن ثم سيكون السلوك الطبي الأمثل وفقاً لنوعه وسببه

لا داعي للقلق ولكن الاحساس بدقات القلب من قبل الشخص ينجم عادة عن تسارع أو عدم انتظام في النبض وكلا الحالتان يستوجبان عمل تخطيط كهربي للقلي لمعرفة طبيعتها ومن ثم تحديد اذا ما كان يلزم أو لا يلزم علاج

نعم أحياناً يكون طبيعي خاصة عند بذل جهد أو عند الانفعال، ولكن إذا كان هناك أعراض أخرى تترافق معه في نفس الوقت فإنه ينبغي اجراء فحص طبي للتأكد من عدم وجود علامات سريرية لاضطراب ما سواء في الدم أو الجهاز الدموي أو العصبي أو غير ذلك

إذا كان قد تسبب لك بأعراض جانبية مزعجة خاصة ألم في الصدر أو ضيق نفس أو ما شابه أو أنه لم يحقق الاستجابة المرجوة منه ينبغي الطلب من طبيبك المعالج تغيره فهناك أدوية كثيرة بديلو وفق طبيعة الحالة التي لديك

لا نعرف لماذا لم تستخدم العلاج الموصوف من قبل أخصائي القلبية ما دام قد شخص الحالة بدقة, وننصح الآن بمعاودته للتحقق من الأعراض الجديدة وإعادة تقييم الحالة إن كان قد مضى فترة طويلة على التشخيص الأول.

علاج فرط ضغط الدم يتطلب الاستمرار على الدواء الموصوف له وتعديل جرعه وفق درجة الاستجابة التي يتم تقيمها من قبل الطبيب المعالج أثناء المتابعة والقياسات الدورية للضغط واستكمال الفحوصات المتعلقة بتأثير الضغط على الأعضاء خاصة القلب والرئة, والتبرع بالدم ليس هو العلاج الأمثل إلا في حالات استطبابية خاصة ومحددة