انا مريضة تصلب لويحي ms احس بالم شبيه بالشد من خلف الركبه الاربطه الي في الخلف وتكون هذي الحاله غالبا قبل النوم ..هل للمرض علاقه في الموضوع ؟
إجابات الأطباء على السؤال
نعم، يعد الألم من أبرز الأعراض الشائعة التي ترافق مرض التصلب اللويحي، وقد يشغل بال العديد من مرضى التصلب اللويحي تساؤلات تخص كيف يكون الم التصلب اللويحي، وغيرها العديد من الاستفسارات حول ألم التصلب اللويحي. وتجدر الإشارة إلى أنه يوجد العديد من أنواع ألم التصلب اللويحي التي يتم تقسيمها بناء على العديد من العوامل، التي يمكن توضيحها كما يلي:
- موقع الألم: سواء تم إزالة غشاء الميالين في منطقة دخول العصب (العصب الثلاثي التوائم، أو العصب البلعومي اللساني، أو العصب الشوكي) ، أو إزالة غشاء الميالين في المسارات الحسية (التنميل المزمن، أو الشعور بالصدمات الكهربائية، أو عسر الإحساس، أو متلازمة الألم المزمن)، أو بدء ظهور المضاعفات الثانوية لحالات التصلب اللويحي (التهاب العصب البصري، أو التهاب النخاع الجزئي، أو التشنجات، أو الصداع وغيرها)
- سبب الألم.
- مدة الألم، أو ظهور الألم بصورة حادة أو مزمنة: حيث من أبرز أنواع ألم التصلب اللويحي الحاد الألم الانتيابي الذي يحدث على صورة هجمات مفاجئة، أو ألم العصب الثلاثي التوائم، أو الشعور بالصدمات الكهربائية في الجسم، أو ألم التشنجات العضلية وغيرها. بينما تشمل أبرز أنواع ألم التصلب اللويحي المزمن ألم أسفل الظهر، والألم في الأطراف، والتشنجات العضلية المزمنة، ومتلازمة الألم الناحي المركب أو المعقد.
ويمكن وصف الألم الذي يرافق حالات التصلب اللويحي بالعديد من الطرق، ومنها:
- الشعور بالضغط أو تراكم الضغط موضع الألم.
- الشعور بالبرودة أو السخونة وكأنه حرق موضع الألم.
- الشعور بألم حاد وغريب.
- الشعور بالشد موضع الألم.
- الشعور بوجود نمل يزحف أسفل الجلد.
- الشعور بالطعن موضع الألم.
- الشعور بوجود صدمة كهربائية مكان الألم، أو شيء شبيه بالبرق.
- الشعور بوجود دبابيس وإبر موضع الألم.
- الشعور بالألم غير المتوقع نتيجة محفز غير مؤلم.
- الشعور بالألم عند الجماع.
تجدر الإشارة إلى أن علاج ألم التصلب اللويحي يعتمد على نوع الألم وسببه والعديد من العوامل الأخرى، ويجب أن يتم تقييم الحالة من قبل الطبيب المختص لتحديد خطة العلاج التي قد تشمل ما يلي:
- العلاج الدوائي الذي قد يشمل مضادات النوبات أو الصرع أو الاختلاج، أو مضادات التشنج، أو مضادات الاكتئاب والقلق، أو مسكنات الألم مثل الترامادول، أو السيترويدات وغيرها.
- الوخز بالإبر أو الضغط الإبري.
- اليوجا.
- العلاج الطبيعي.
- العمل على تحفيز العصب الكهربائي عبر الجلد.
- التدخل الجراحي في حال عدم نجاح أي طرق أخرى.
للمزيد:
0 2024-02-13 11:53:25
نعم، يعد الألم من أبرز الأعراض الشائعة التي ترافق مرض التصلب اللويحي، وقد يشغل بال العديد من مرضى التصلب اللويحي... اقرأ المزيد
نعم، يعد الألم من أبرز الأعراض الشائعة التي ترافق مرض التصلب اللويحي، وقد يشغل بال العديد من مرضى التصلب اللويحي تساؤلات تخص كيف يكون الم التصلب اللويحي، وغيرها العديد من الاستفسارات حول ألم التصلب اللويحي. وتجدر الإشارة إلى أنه يوجد العديد من أنواع ألم التصلب اللويحي التي يتم تقسيمها بناء على العديد من العوامل، التي يمكن توضيحها كما يلي:
- موقع الألم: سواء تم إزالة غشاء الميالين في منطقة دخول العصب (العصب الثلاثي التوائم، أو العصب البلعومي اللساني، أو العصب الشوكي) ، أو إزالة غشاء الميالين في المسارات الحسية (التنميل المزمن، أو الشعور بالصدمات الكهربائية، أو عسر الإحساس، أو متلازمة الألم المزمن)، أو بدء ظهور المضاعفات الثانوية لحالات التصلب اللويحي (التهاب العصب البصري، أو التهاب النخاع الجزئي، أو التشنجات، أو الصداع وغيرها)
- سبب الألم.
- مدة الألم، أو ظهور الألم بصورة حادة أو مزمنة: حيث من أبرز أنواع ألم التصلب اللويحي الحاد الألم الانتيابي الذي يحدث على صورة هجمات مفاجئة، أو ألم العصب الثلاثي التوائم، أو الشعور بالصدمات الكهربائية في الجسم، أو ألم التشنجات العضلية وغيرها. بينما تشمل أبرز أنواع ألم التصلب اللويحي المزمن ألم أسفل الظهر، والألم في الأطراف، والتشنجات العضلية المزمنة، ومتلازمة الألم الناحي المركب أو المعقد.
ويمكن وصف الألم الذي يرافق حالات التصلب اللويحي بالعديد من الطرق، ومنها:
- الشعور بالضغط أو تراكم الضغط موضع الألم.
- الشعور بالبرودة أو السخونة وكأنه حرق موضع الألم.
- الشعور بألم حاد وغريب.
- الشعور بالشد موضع الألم.
- الشعور بوجود نمل يزحف أسفل الجلد.
- الشعور بالطعن موضع الألم.
- الشعور بوجود صدمة كهربائية مكان الألم، أو شيء شبيه بالبرق.
- الشعور بوجود دبابيس وإبر موضع الألم.
- الشعور بالألم غير المتوقع نتيجة محفز غير مؤلم.
- الشعور بالألم عند الجماع.
تجدر الإشارة إلى أن علاج ألم التصلب اللويحي يعتمد على نوع الألم وسببه والعديد من العوامل الأخرى، ويجب أن يتم تقييم الحالة من قبل الطبيب المختص لتحديد خطة العلاج التي قد تشمل ما يلي:
- العلاج الدوائي الذي قد يشمل مضادات النوبات أو الصرع أو الاختلاج، أو مضادات التشنج، أو مضادات الاكتئاب والقلق، أو مسكنات الألم مثل الترامادول، أو السيترويدات وغيرها.
- الوخز بالإبر أو الضغط الإبري.
- اليوجا.
- العلاج الطبيعي.
- العمل على تحفيز العصب الكهربائي عبر الجلد.
- التدخل الجراحي في حال عدم نجاح أي طرق أخرى.
للمزيد:

لديك سؤال للطبيب؟
نخبة من الاطباء المتخصصين للاجابة على استفسارك
خلال 48 ساعة
تحدث مع طبيب الآن أدخل سؤالكسؤال من أنثى سنة 31
لقد سمعت أن للتصلب اللويحي أنواع مختلفة ودرجات، أريد معرفة ما هو التصلب اللويحي الخفيف؟
يتم في بعض الأحيان الإشارة إلى نوع التصلب اللويحي حسب عدد مرات تكرار هجمات المرض عند الشخص المصاب، وقد يتم الإشارة إلى مصطلح التصلب اللويحي الخفيف أو ما يعرف أيضاً بالتصلب اللويحي الحميد في حال عدم حدوث أي هجمات نهائياً أو في حال كان حدوث الهجمات بصورة خفيفة جداً يفصل بينتها فترات زمنية طويلة وبدون ظهور أي أعراض لدى الشخص المصاب. كما يشير التصلب اللويحي الحميد أو الخفيف، إلى الاحتفاظ بقدرة الجسم على العمل بصورة طبيعية دون أي مضاعفات بعد عدة سنوات من تشخيص التصلب اللويحي.
ولكن على الرغم من ذلك يجب مراعاة كل مما يلي فيما يخص التصلب اللويحي الخفيف، أو ما يعرف بصورة أكثر شيوعاً باسم التصلب اللويحي الحميد:
- إن تشخيص مرض التصلب اللويحي الحميد لا يعني بصورة مطلقة عدم المعاناة من أي أعراض أو حدوث أي انتكاسات، حيث قد يتغير التصلب اللويحي الحميد إلى شكل أكثر خطورة.
- على الرغم من غياب ظهور أي أعراض لدى مريض التصلب اللويحي الحميد، إلا أنه قد يعاني من التعب، أو الاضطرابات في عملية الذاكرة أو التفكير.
- على الرغم من أن التشخيص لدى الشخص قد يكون التصلب اللويحي الحميد أو التصلب اللويحي الخفيف، إلا أن التصوير بالرنين المغناطيسي قد يبين أضرار في الدماغ أو النخاع الشوكي.
- قد تحدث انتكاسات التصلب اللويحي الحميد أو الخفيف بعد العديد من السنوات من تشخيص المرض.
- يجب العلم أن هذا الوصف لمرض التصلب اللويحي سواء كان حميد أو خفيف يبين نشاط المرض قبل هذه اللحظة، ولا يمكن ضمان عدم حدوث أي انتكاسات في أي لحظة في المستقبل.
- إن تشخيص التصلب اللويحي الحميد أو الخفيف لا يتم في بداية ظهور المرض، وقد يحتاج الأمر 15 سنة قبل تحديد أن الشخص يعاني من هذا النوع من التصلب اللويحي.
للمزيد:
سؤال من أنثى سنة 25
أحياناً يقول لي الطبيب مصطلح الدماغ وأحياناً يقول لي مصطلح المخ، أريد أن أعرف هل الدماغ هو نفسه المخ؟
لا، إن الدماغ ليس هو نفسه المخ، حيث أن جسم الإنسان يحتوي على الجهاز العصبي المركزي الذي يتكون بدوره من الدماغ والحبل الشوكي، ويتكون الدماغ بدوره من كل من المخ والمخيخ وجذع الدماغ، وبالتالي الدماغ ليس هو نفسه المخ بل يعد المخ جزء من أجزاء الدماغ أي أن الدماغ هو العضو الرئيسي والمخ هو جزء من هذا العضو.
وعلى الرغم من أن الدماغ لا يعتبر هو نفسه المخ، إلا أن المخ هو الجزء الأكبر من الدماغ، حيث يشكل ما نسبته 80% من إجمالي وزن الدماغ للشخص البالغ. ويمكن توضيح الفروقات بصورة عامة بين كل من الدماغ والمخ كما يلي:
- إن الدماغ هو العضو الرئيسي للجهاز العصبي المركزي، بينما المخ (بالإنجليزية: Cerebrum) هو الجزء الرئيسي للدماغ.
- إن الدماغ يعتبر من الأعضاء الرئيسية في جسم الإنسان، بينما المخ هو جزء من عضو وليس عضو بحد ذاته.
- إن الدماغ يقع في منطقة الرأس محاط بالجمجمة، بينما المخ يقع في الجزء العلوي من الدماغ.
- يتكون الدماغ من كل من المخ والمخيخ وجذع الدماغ بصورة رئيسية، بينما المخ يتم تقسيمه إلى نصف الكرة الأيمن ونصف الكرة الأيسر ويتم تقسيم كل نصف إلى خمسة فصوص كل منها مسؤول عن أداء وظيفة محددة.
- يتحكم الدماغ بجميع وظائف الجسم، بينما يتحكم المخ بتفسير الحواس الخمسة والكلام والتفكير والمشاعر والعواطف والتعلم والحركة وغيرها.
وبالمقابل يشترك كل من المخ والدماغ أنهما جزء من الجهاز العصبي المركزي، وفي عملية نقل السيالات والإشارات العصبية بين الخلايا العصبية للقيام بالعمليات المختلفة.
للمزيد:
آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين
أرسل تعليقك على السؤال
يمكنك الآن ارسال تعليق علي سؤال المريض واستفساره