الصداع بحد ذاته ليس مرضا منفصلا هنالك عدة عوامل قد تؤدي الى الاصابة بالصداع منها الاجهاد المتواصل وارتفاع ضغط الدم ومشاكل السكري اما بالنسبة لانواع الصداع الاخرى غير المرتبط بامراض معينة فلها علاجاتها المحددة لكن من المهم لحفاظ على نظام حياة صحي والابتعاد عن الاجهادوالقلق لتقليل مثل تلك النوبات

من الافضل والاجدى اذا وجد ضرس غقل او اكثر مطمور ان تبادرى لازالتهم وذلك لدى طبيب اسنان متمرس او لدى طبيب جراح وجه وفكين خيث يندرج هذا التخصص من ضمن تخصصه

اسباب تنميل أصابع الايدي والرجلين (الأطراف) : الادمان على شرب الكحول –مرض السكري- مرض الإيدز-ظاهرة رينو- السكته الدماغية- اصابة الحبل الشوكي- التهاب الاعصاب الطرفية – نقص فيتامين ب12 – الروماتو يد – التسمم بالرصاص – الضغط على جذور الاعصاب في النخاع الشوكي بسبب وجود ديسك أو انحناء العمود الفقري، أو انضغاط العصب الطرفي الزندي ويعرف بالنفق الرسغي، أو الأنيميا ،أو انتعال حذاء بلاستيكي ضيق مما يسبب السخونة والتعرق للقدمين ، أو الحساسية سواء من الأطعمة أو من ملوثات الجو كالغبار والأزهار وحبوب الطلع والروائح والعطور ،والمواد الكيماوية. العلاج والوقاية : --الابتعاد عن المأكولات التي تثير الحساسية كالسمك والبيض والشوكلاتة والجاتوهات ،--الاعتماد على تناول الخضروات الخضراء والفواكه والعسل والمربيات ، -- --ترك التدخين لأن النيكوتين يسبب تضيق الأوعية الدموية وبالتالي التنميل ،--.--تناول فيتامين ب12 في البداية ابر ثم حبوب واذا تعاني من أنيميا تناول الحديد. ودواء جابابنتين. وهذا تحت اشراف الطبيب، ويمكنك عمل تدليك بالماء وذلك أو اليد في وعاء فيه ماء بارد لمدة 5دقائق ثم وضعه في وعاء فيه ماء ساخن لمدة 5دقائق وتكررالعملية عدة مرات.

انصحك بعمل فحص للبول للتاكد من وجود دم في لبول من عدمه, اما باقي الاسباب التي ذكرت كلها ممكنة.

في الغالب تكون هذه عبارة عن لحمية في عنق الرحم ولكنها قد تكون نابعة من الرحم لذا لا بد من استشارة طبيب او طبيبة امراض نساء لمعاينتها ويجب استئصالها وتحليلها Ahmed El-Rass, M.D. Consultant OB/Gyne

في الغالب تكون هذه عبارة عن لحمية في عنق الرحم ولكنها قد تكون نابعة من الرحم لذا لا بد من استشارة طبيب او طبيبة امراض نساء لمعاينتها ويجب استئصالها وتحليلها Ahmed El-Rass, M.D. Consultant OB/Gyne

الاسم العلمي هو شعيرات عنكبوتية وهي أوعية دموية صغيرة متوسعة قرب سطح الجلد، وغالباً لا يتجاوز طولها بضع سنتيمترات،ويمكن أن تتطور في أي مكان في الجسم، وتكثر في الوجه حول الأنف، والخدود والذقن. ويمكن أن تتطور في الساقين، خاصة على الفخذ وتحت الركبة وحول الكاحل. وهي شذوذات تطورية، ويمكن أن تشبه أوراماً وعائية حميدة. ويمكن أن تكون من أوردة، أو شرايين، أو شعيرات، كما يمكن أن تنجم عن علاج مزمن بالكورتيزونات.