التهاب العصب السابع
إجابات الأطباء على السؤال
يجب أن تبدأ أعراض اعتلال العصب السابع بالتحسن خلال أسبوعين كما حدث معك، إلا أنها يمكن أن تستمر حتى 3-6 أشهر قبل أن تبدأ بالتحسن وتعود لطبيعتك السابقة. وتجدر الإشارة إلى أن اعتلال العصب السابع لا يعد من الحالات الخطيرة ولا يرتبط بأي مضاعفات مزمنة، إلا أنه من المهم اتباع تعليمات الطبيب خاصة فيما يخص العناية بترطيب العيون من أجل حماية القرنية.
ويكون اعتلال العصب السابع أخطر ما يمكن ويرتبط بنتائج سيئة ومضاعفات مزمنة في الحالات التالية:
- العمر عند الإصابة أكبر من 60 سنة، وقد يكون ذلك أصلاً بسبب بدء اضطراب الجهاز العصبي في هذا العمر.
- الاضطرابات في الحواس، خاصة السمع والتذوق.
- الإصابة بالشلل الكامل في الوجه.
وفيما يخص الحاجة لمراجعة الطبيب المختص، فإنه يجب الرجوع للطبيب بأسرع وقت ممكن في حال عودة الألم خلف الأذن حتى يقوم الطبيب المختص باستبعاد كل مما يلي:
- الإصابة باعتلال العصب السابع مرة أخرى نتيجة التعرض لأي من المسببات، خاصة الالتهابات الفيروسية أو غيرها.
- الاستمرار بالإصابة باعتلال العصب السابع وعدم الاستجابة للعلاج المحدد من قبل الطبيب، حيث أن اعتلال العصب السابع قد يرافقه الألم في الأذن.
- الاستجابة للعلاج والحاجة لبعض الوقت حتى يزول اعتلال العصب السابع كلياً.
- الالتهاب المزمن في الأذن الوسطى.
- الارتفاع الشديد في ضغط الدم.
- الأورام الحميدة أو الخبيثة التي توجد في الرأس وتؤثر على الأعصاب القحفية المختلفة.
للمزيد:
0 2024-05-09 09:44:58يجب أن تبدأ أعراض اعتلال العصب السابع بالتحسن خلال أسبوعين كما حدث معك، إلا أنها يمكن أن تستمر حتى 3-6 أشهر قبل أن تبدأ بالتحسن وتعود لطبيعتك السابقة. وتجدر الإشارة إلى أن اعتلال العصب السابع لا يعد من الحالات الخطيرة ولا يرتبط بأي مضاعفات مزمنة، إلا أنه من المهم اتباع تعليمات الطبيب خاصة فيما يخص العناية بترطيب العيون من أجل حماية القرنية.
ويكون اعتلال العصب السابع أخطر ما يمكن ويرتبط بنتائج سيئة ومضاعفات مزمنة في الحالات التالية:
- العمر عند الإصابة أكبر من 60 سنة، وقد يكون ذلك أصلاً بسبب بدء اضطراب الجهاز العصبي في هذا العمر.
- الاضطرابات في الحواس، خاصة السمع والتذوق.
- الإصابة بالشلل الكامل في الوجه.
وفيما يخص الحاجة لمراجعة الطبيب المختص، فإنه يجب الرجوع للطبيب بأسرع وقت ممكن في حال عودة الألم خلف الأذن حتى يقوم الطبيب المختص باستبعاد كل مما يلي:
- الإصابة باعتلال العصب السابع مرة أخرى نتيجة التعرض لأي من المسببات، خاصة الالتهابات الفيروسية أو غيرها.
- الاستمرار بالإصابة باعتلال العصب السابع وعدم الاستجابة للعلاج المحدد من قبل الطبيب، حيث أن اعتلال العصب السابع قد يرافقه الألم في الأذن.
- الاستجابة للعلاج والحاجة لبعض الوقت حتى يزول اعتلال العصب السابع كلياً.
- الالتهاب المزمن في الأذن الوسطى.
- الارتفاع الشديد في ضغط الدم.
- الأورام الحميدة أو الخبيثة التي توجد في الرأس وتؤثر على الأعصاب القحفية المختلفة.
للمزيد:
لديك سؤال للطبيب؟
نخبة من الاطباء المتخصصين للاجابة على استفسارك
خلال 48 ساعة
تحدث مع طبيب الآن أدخل سؤالكسؤال من ذكر سنة
هل يؤدي التدخين اثناء التهاب الحلق الى زيادة الالتهاب وما الذي يهيج التهاب الحلق؟
نعم، يؤدي التدخين أثناء التهاب الحلق إلى زيادة الالتهاب، حيث يسبب التدخين تهيجًا للأنسجة المبطنة للحلق، مما يؤدي إلى التهاب الحلق، ويمكن أن يؤدي التدخين أيضًا إلى ضعف جهاز المناعة، مما يجعل الجسم أقل قدرة على محاربة العدوى، وهو ما يمكن أن يجعل التهاب الحلق أكثر حدة ويستمر لفترة أطول.
فيما يلي بعض العوامل التي يمكن أن تهيج التهاب الحلق:
- المواد الكيميائية في دخان التبغ.
- العدوى الفيروسية أو البكتيرية.
- التعرض للهواء الجاف أو الملوث.
- ارتجاع المريء.
- التعرض للمواد الكيميائية أو الغبار أو الدخان في مكان العمل أو المنزل.
- بعض الأدوية.
إذا كنت تعاني من التهاب الحلق، فمن المهم تجنب العوامل التي يمكن أن تهيجه. إذا كنت مدخنًا، فإن الإقلاع عن التدخين هو أفضل طريقة لتقليل الالتهاب والألم في الحلق، وفيما يلي بعض النصائح الأخرى التي يمكن أن تساعد في تخفيف التهاب الحلق:
- شرب الكثير من السوائل.
- استخدام الغرغرة بالماء الدافئ والملح.
- تناول مسكنات الألم التي لا تستلزم وصفة طبية.
- استخدام مرطب الهواء.
- الحصول على قسط كافٍ من الراحة.
إذا استمر التهاب الحلق لأكثر من أسبوعين أو إذا كان مصحوبًا بأعراض أخرى، مثل الحمى أو صعوبة التنفس، فمن المهم استشارة الطبيب.
للمزيد:
سؤال من ذكر سنة
انا مريض وعندي التهاب بالحلق وسخونة وتكسير بالجسم وصداع كم مدة الشفاء من التهاب الحلق والأعراض الأخرى؟
أتمنى لك السلامة، وأود الإشارة إلى أنه عادة ما تتحسن أعراض التهاب الحلق في غضون عدة أيام، ولكن قد يستغرق الأمر مدة أطول حتى تختفي الأعراض تمامًا. أما أعراض الحمى والصداع وتكسير الجسم، فعادة ما تتحسن في غضون 3-5 أيام، ولكن إذا استمرت الأعراض لأكثر من أسبوع، أو إذا ساءت، فمن المهم استشارة الطبيب فقد تدل على وجود عدوى بكتيرية تتطلب وصف الطبيب للمضادات الحيوية.
فيما يلي بعض النصائح التي قد تساعدك على الشعور بالتحسن بشكل أسرع عند المعاناة من التهاب الحلق:
- تناول الكثير من السوائل الدافئة، مثل الماء أو الشاي أو الحساء.
- الغرغرة بالماء المالح الدافئ.
- تناول الأدوية المضادة للالتهابات أو مسكنات الألم مع مراعاة تعليمات الاستخدام.
- الحصول على قسط كافٍ من الراحة.
للمزيد:
سؤال من ذكر سنة
ما هو أفضل دواء لعلاج التهاب الحلق؟ وما هو المضاد الحيوي الأفضل لعلاج التهاب اللوزتين؟
أود التوضيح بدايةً أن التهاب اللوزتين في معظم الحالات يكون التهابًا فيروسيًا، والالتهاب الفيروسي لا يحتاج للعلاج بمضاد حيوي، بل على العكس يوجد العديد من الأضرار لاستخدام مضاد حيوي في حال عدم وجود داعي لذلك. وقد تتضمن هذه الأضرار تطور مقاومة للبكتيريا تجاه المضاد الحيوي وصعوبة علاجها في المستقبل، لذلك ينصح قبل استخدام المضاد الحيوي لعلاج التهاب اللوزتين مراجعة طبيب مختص لإجراء الفحص السريري والتأكد من أن هذه العدوى بكتيرية وليست فيروسية.
يجدر الذكر أيضًا أنه حتى في حال تم تقدير سبب الإصابة بالتهاب اللوزتين على أنه ناجم عن عدوى بكتيرية فإن الطبيب يقوم بوصف المضاد الحيوي بناءً على نوع هذه البكتيرية والحالة الصحية للشخص المصاب، وبعض العوامل الأخرى مثل العمر، ولا يوجد نوع محدد من المضادات الحيوية يمكن القول أنه الأفضل لعلاج مثل هذه الحالات.
يشار إلى أن التهاب اللوزتين البكتيري قد يتميز بأعراض فارقة مثل ظهور بقع بيضاء تغطي اللوزتين، وتورم في الغدد الليمفاوية المجاورة، والحمى أو ارتفاع درجة حرارة الجسم، ومن الضروري في حال تم وصف المضاد الحيوي الالتزام بأخذ الدواء كاملًا بحسب وصفة الطبيب حتى بعد تحسن الأعراض.
أما بالنسبة لأفضل دواء لعلاج التهاب اللوزتين فإنه يتمثل في الغالب بمسكنات الألم فقط دون الحاجة إلى استخدام أي من الأدوية الأخرى، إلا في حال وجود عدوى بكتيرية كما تم توضيحه.
للمزيد:
سؤال من ذكر سنة
ما هو علاج احتقان الجيوب الأنفية باستمرار منذ دخول الشتاء، وما هو علاج الجيوب الأنفية في المنزل؟
يعتمد علاج احتقان الجيوب الأنفية في الشتاء على السبب الأساسي للاحتقان، فعلى سبيل المثال إذا كان الاحتقان ناتجًا عن عدوى بكتيرية، فقد يصف الطبيب المضادات الحيوية، وإذا كان الاحتقان ناتجًا عن الحساسية، فقد يصف الطبيب أدوية الحساسية.
أما بالنسبة لعلاج احتقان الجيوب الأنفية في المنزل فهناك عدد من التدابير المنزلية التي تساهم في التخفيف من احتقان الجيوب الأنفية، ومنها الآتي:
- استنشاق البخار: يمكن أن يساعد استنشاق البخار في ترطيب الجيوب الأنفية وتسهيل إزالة المخاط، ويمكنك استنشاق البخار من وعاء من الماء الساخن أو استخدام جهاز استنشاق البخار.
- تطبيق الكمادات الدافئة على الوجه: تساعد الكمادات الدافئة في تخفيف الألم والتورم في الوجه.
- شرب السوائل الساخنة: يمكن أن تساعد السوائل الساخنة، مثل الشاي الساخن أو الحساء، في ترطيب الجيوب الأنفية وإزالة المخاط.
- تناول الزنجبيل: يمكن أن يساعد الزنجبيل في تقليل الالتهاب وتحسين الدورة الدموية، مما قد يساعد في تخفيف احتقان الجيوب الأنفية.
- استخدام الزيوت العطرية: يمكن أن تساعد الزيوت العطرية، مثل زيت النعناع في فتح ممرات الأنف وتخفيف احتقان الجيوب الأنفية.
أنصحك في جميع الأحوال بمراجعة الطبيب للكشف عن مسبب احتقان الأنف لديك لحل المشكلة من جذورها والوقاية من تكرارها في المستقبل.
للمزيد:
سؤال من ذكر سنة
عندي التهاب جيوب انفية واصبح هناك صداع فهل التهاب الجيوب الأنفية يسبب الم في الراس؟
أتمنى لك السلامة، نعم يمكن أن يسبب التهاب الجيوب الأنفية صداعًا، ويُعرف هذا الصداع باسم صداع الجيوب الأنفية، ويحدث صداع الجيوب الأنفية بسبب تراكم السوائل في الجيوب الأنفية، ويمكن أن تؤدي هذه السوائل إلى زيادة الضغط في الجيوب الأنفية، مما يؤدي إلى ألم في الرأس.
يمكن أن يصاحب صداع الجيوب الأنفية الضغط أو الألم حول العينين أو الجبهة أو الخدين، ويمكن أن يكون الصداع أيضًا شديدًا أو متوسطًا أو خفيفًا، وغالبًا ما يزداد صداع الجيوب الأنفية سوءًا عند الانحناء أو التحرك بسرعة، وتشمل أعراض التهاب الجيوب الأنفية الأخرى ما يلي:
- احتقان الأنف.
- سيلان الأنف.
- العطس.
- ألم في الأسنان.
- فقدان حاسة الشم.
- الحمى.
إذا كنت تعاني من صداع أو أي من أعراض التهاب الجيوب الأنفية الأخرى، فمن المهم استشارة الطبيب. يمكن للطبيب تشخيص التهاب الجيوب الأنفية ووصف العلاج المناسب، وفيما يلي بعض النصائح التي قد تساعد في تخفيف صداع الجيوب الأنفية:
- شرب الكثير من السوائل
- استخدام أدوية مسكنة للألم، مثل أسيتامينوفين أو إيبوبروفين
- استخدام قطرات أو غسولات الأنف المالحة
- استخدام جهاز مرطب للهواء
- أخذ قسط من الراحة
للمزيد:
سؤال من ذكر سنة
ما سبب مرض التهاب اللوزتين، وما هي أعراضه؟
سبب مرض التهاب اللوزتين هو العدوى الفيروسية أو البكتيرية، وغالبًا ما تكون الفيروسات هي السبب الأكثر شيوعًا للإصابة بالتهاب اللوزتين، وأكثر أنواع البكتيريا المسببة لالتهاب اللوزتين شيوعًا بكتيريا العقدية المقيحة، وهي البكتيريا التي تسبب التهاب الحلق العقدي، وتشمل أعراض التهاب اللوزتين ما يلي:
- التهاب الحلق.
- تورم اللوزتين.
- صعوبة في البلع.
- ألم في الأذن.
- صداع.
- الحمى.
- التعب.
في حالة التهاب اللوزتين الفيروسي، عادةً ما يتحسن الالتهاب من تلقاء نفسه في غضون أسبوع إلى أسبوعين، أما إذا كنت تعاني من التهاب اللوزتين البكتيري، فيجب أن يتم وصف المضادات الحيوية المناسبة من قبل الطبيب، ويشار إلى أن التهاب اللوزتين البكتيري قد يؤدي إلى مضاعفات خطيرة في بعض الحالات في حال عدم الحصول على العلاج المناسب، ومن هذه المضاعفات ما يلي:
- التهاب الأذن الوسطى.
- التهاب الجيوب الأنفية.
- التهاب المفاصل.
- التهاب عضلة القلب.
- التهاب السحايا.
للمزيد:
سؤال من ذكر سنة
هل بندول كولد آند فلو يزيل التهاب الحلق
سؤال من أنثى سنة
اعاني من احتقان الحلق منذ 10 أيام وتناولت حبوب كلافوكس لمدة ثلاث أيام باستشارة صيدلاني لأني مرضعة وعاد الاحتقان من...
هناك عدة أسباب محتملة لعدم تحسن احتقان الحلق بعد تناول حبوب كلافوكس لمدة ثلاثة أيام، منها:
- عدم استكمال مدة العلاج: يجب عند استخدام المضاد الحيوي استكمال كامل مدة العلاج الموصوفة حتى في حال الشعور بتحسن، وثلاثة أيام غير كافية لإتمام العلاج.
- أن يكون التهاب الحلق فيروسيًا وليس بكتيريًا: في هذه الحالة، لن يكون كلافوكس فعالًا في علاج الالتهاب.
- مقاومة البكتيريا: هناك احتمال أن يكون التهاب الحلق بكتيريًا، ولكن البكتيريا المسببة له مقاومة لمضادات حيوية مثل كلافوكس في هذه الحالة، قد يحتاج الطبيب إلى وصف مضاد حيوي آخر.
- وجود سبب آخر لاحتقان الحلق: قد يكون هناك سبب آخر لاحتقان الحلق غير التهاب الحلق، مثل الحساسية أو الارتجاع المعدي المريئي، وفي هذه الحالة لن يفيد تناول دواء كلافوكس في علاج التهاب الحلق.
يمكن أن يستخدم كلافوكس لعلاج التهاب الحلق البكتيري، ولكن أنصحك باستشارة الطبيب مرة أخرى لإعادة تقييم حالتك ووصف العلاج المناسب، وفيما يلي بعض النصائح التي قد تساعدك على تخفيف أعراض احتقان الحلق:
- شرب الكثير من السوائل الدافئة.
- الغرغرة بالماء الدافئ والملح.
- تناول مسكنات الألم حسب الحاجة.
- استخدام جهاز ترطيب الهواء المنزلي.
للمزيد:
سؤال من أنثى سنة
ما أفضل دواء للكحة الجافة وهل هناك دواء لزيادة المناعة لتسريع الشفاء؟
هناك عدة علاجات للتخلص من الكحة الجافة، ويتم تحديد الأفضل منها من قبل الطبيب بحسب مسبب الكحة الجافة لديك، ومن الأمثلة على الأدوية المستخدمة في علاج الكحة الجافة ما يلي:
- أدوية تثبط مراكز السعال في الدماغ: تعمل هذه الأدوية على تثبيط إشارات السعال التي تنتقل من الجهاز التنفسي إلى الدماغ، مما يساعد على تخفيف السعال، مثل دواء دكسترومثورفان (Dextromethorphan).
- أدوية مضادة للحساسية: تعمل هذه الأدوية على تقليل الالتهاب والتورم في الجهاز التنفسي، مما قد يساعد على تخفيف السعال.
- مستخلصات الأعشاب: تتوفر عدة أدوية مستخلصة من أعشاب تساهم في تثبيط السعال الجاف، مثل التي تحتوي على مستخلص أوراق الزعتر البري.
- موسعات الشعب الهوائية: تساعد على توسيع الشعب الهوائية، مما يسهل مرور الهواء والتخفيف من السعال.
سوف أوضح لك فيما يأتي مجموعة من التدابير والنصائح الأخرى التي تساعد على التخفيف من السعال وزيادة المناعة:
- تناول مشروبات ساخنة، مثل الشاي بالعسل أو الليمون، والتي يمكن أن تخفف الاحتقان وتهدئ الحلق.
- مرطبات الجهاز التنفسي، مثل البخاخات والمبخرات، التي يمكن أن تساعد في ترطيب الجهاز التنفسي وتخفيف الجفاف.
- الابتعاد عن المهيجات، مثل الأتربة والتدخين، حيث يمكن أن تتسبب في تهيج الجهاز التنفسي وتزيد من السعال.
- الحفاظ على نظام غذائي متوازن وصحي، يشمل الفواكه والخضروات والبروتينات الصحية والحبوب الكاملة.
- ممارسة النشاط البدني بانتظام، حيث يمكن أن يساعد في تعزيز المناعة والحفاظ على الصحة العامة.
- النوم بشكل جيد والحصول على قسط كافٍ من الراحة، حيث يؤثر النوم الجيد على وظيفة المناعة.
- تجنب التوتر وإدارة الضغوط النفسية، حيث يمكن أن يؤثر التوتر النفسي على صحة المناعة.
للمزيد:
سؤال من أنثى سنة
أعاني من التهاب اللوزتين منذ اكثر من 15 يوم لم أشفى حتى الآن فهل التهاب اللوزتين خطير في هذه الحالة؟
التهاب اللوزتين هو حالة شائعة تسببها العدوى الفيروسية أو البكتيرية، وعادة ما يستمر التهاب اللوزتين الحاد لمدة أسبوعين أو ثلاثة أسابيع، ولكن إذا استمر التهاب اللوزتين لأكثر من 15 يومًا، يُعرف باسم التهاب اللوزتين المزمن.
التهاب اللوزتين المزمن ليس خطيرًا عادةً، ولكنه يمكن أن يكون مزعجًا، وقد يعاني الأشخاص المصابون بالتهاب اللوزتين المزمن من الأعراض التالية:
- التهاب الحلق.
- صعوبة في البلع.
- رائحة الفم الكريهة.
- تورم العقد الليمفاوية في الرقبة.
في بعض الحالات، يمكن أن يؤدي التهاب اللوزتين المزمن إلى مضاعفات أكثر خطورة، مثل:
- التهاب الأذن الوسطى.
- التهاب الشعب الهوائية.
- التهابات الجهاز التنفسي السفلي.
- التهابات شغاف القلب.
إذا كنت تعاني من التهاب اللوزتين لأكثر من 15 يومًا، فمن المهم استشارة الطبيب. سيتمكن الطبيب من فحصك وتحديد سبب التهاب اللوزتين وعلاجه، وفيما يلي بعض النصائح التي قد تساعدك على تخفيف أعراض التهاب اللوزتين المزمن:
- شرب الكثير من السوائل.
- تناول مسكنات الألم التي لا تستوجب وصفة طبية.
- الغرغرة بمحلول ملحي دافئ.
- استخدام مرطب الهواء.
للمزيد:
آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين
أرسل تعليقك على السؤال
يمكنك الآن ارسال تعليق علي سؤال المريض واستفساره