من فتره احس بقلق غير طبعي وخوف وحركات غريبه وعدم ثقه وتكرار الشي والتو

icon 13 يونيو 2011
icon 2374
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته من فتره احس بقلق غير طبعي وخوف وحركات غريبه وعدم ثقه وتكرار الشي والتوهم بامراض خطيره لقد تعبت حاولت ان ارجع ولكني لم استطع اصبحت موسسه بطريقه فظيعه لااعرف كيف افكر دايما افكاري تشام بعدها احستت بوجع في جسمي وقلق في النوم احس بنبض وتنميل وخفت ماللسبب سلعدوني
WhatsApp Icon هل تريد إجابة أكثر تفصيلا؟ تحدث مع طبيب الآن

إجابات الأطباء على السؤال

من كلامك يتضح أن الحالة تقتصر على توهم المرض، أي اضطراب نفسي المنشأ ناتج عن اعتقاد راسخ بوجود مرض رغم عدم وجود دليل طبي على ذلك ، وهو تركيز الفرد على الأعراض جسمية ليس لها أساس عضوي ، وذلك يؤدي إلى حصر تفكير الفرد في نفسه و اهتمامه المرضي الدائم بصحته و جسمه حيث يطغي على كل الاهتمامات الأخرى، ويعوق اتصاله السوي بالآخرين و يشعره بالنقص و الشك في النفس كما يعوق اتصاله أيضا بالبيئة المحيطة به، من النادر أن يظهر توهم المرض كعصاب مستقل، ولكن الأغلب والأعم أن يظهر كعرض مرافق لاضطراب نفسي أخر مثل الاكتئاب، وفي بعض الأحيان يكون توهم المرض مجرد إضافة إلى مرض عضوي فعليك اجراء فحص طبي للتيقن من عدم وجود ما هو عضوي والأعراض يُمرتبطة به وعلاجه اذا ما تأكد أنه توهم، يشمل العلاج النفسي الذي يركز على التطمين النفسي و الإيحاء لمساعدة المريض على كشف صراعاته الداخلية والتخلص منها، وشرح العوامل التي أدت إلى المرض و العلاقة بينها وبين الأعراض، و توجيه مجال الاهتمام من الذات إلى مجالات أخرى، ويفيد هنا العلاج النفسي المختصر، والعلاج النفسي الجماعي، والعلاج الاجتماعي وتحقيق تفاعل اجتماعي اكثر عمقاً ومعنى، و العلاج بالعمل والرياضة والترفيه لاخراج المريض من دائرة التركيز على ذاته، ويشمل أيضاً تعديل البيئة و المحيط الأسري ومحيط العمل، مع استخدام بعض الأدوية المُساعدة وفق ما تقتضيه الحاجة، على أن يكون هناك متابعة عن قرب من قبل أخصائي النفسية لا سيما في المرحلة الأولى من العلاج. 1 2011-06-28T09:00:17+00:00
من كلامك يتضح أن الحالة تقتصر على توهم المرض، أي اضطراب نفسي المنشأ ناتج عن اعتقاد راسخ بوجود مرض رغم... اقرأ المزيد
من كلامك يتضح أن الحالة تقتصر على توهم المرض، أي اضطراب نفسي المنشأ ناتج عن اعتقاد راسخ بوجود مرض رغم عدم وجود دليل طبي على ذلك ، وهو تركيز الفرد على الأعراض جسمية ليس لها أساس عضوي ، وذلك يؤدي إلى حصر تفكير الفرد في نفسه و اهتمامه المرضي الدائم بصحته و جسمه حيث يطغي على كل الاهتمامات الأخرى، ويعوق اتصاله السوي بالآخرين و يشعره بالنقص و الشك في النفس كما يعوق اتصاله أيضا بالبيئة المحيطة به، من النادر أن يظهر توهم المرض كعصاب مستقل، ولكن الأغلب والأعم أن يظهر كعرض مرافق لاضطراب نفسي أخر مثل الاكتئاب، وفي بعض الأحيان يكون توهم المرض مجرد إضافة إلى مرض عضوي فعليك اجراء فحص طبي للتيقن من عدم وجود ما هو عضوي والأعراض يُمرتبطة به وعلاجه اذا ما تأكد أنه توهم، يشمل العلاج النفسي الذي يركز على التطمين النفسي و الإيحاء لمساعدة المريض على كشف صراعاته الداخلية والتخلص منها، وشرح العوامل التي أدت إلى المرض و العلاقة بينها وبين الأعراض، و توجيه مجال الاهتمام من الذات إلى مجالات أخرى، ويفيد هنا العلاج النفسي المختصر، والعلاج النفسي الجماعي، والعلاج الاجتماعي وتحقيق تفاعل اجتماعي اكثر عمقاً ومعنى، و العلاج بالعمل والرياضة والترفيه لاخراج المريض من دائرة التركيز على ذاته، ويشمل أيضاً تعديل البيئة و المحيط الأسري ومحيط العمل، مع استخدام بعض الأدوية المُساعدة وفق ما تقتضيه الحاجة، على أن يكون هناك متابعة عن قرب من قبل أخصائي النفسية لا سيما في المرحلة الأولى من العلاج.
للتخلص من القلق الذي يسبب أحياناً ضائِقَة كبيرة، واِخْتِلال في قدرة الشخص على الإداء الوظيفي على الأقل في بعض مجالات الحياة اليومية، يجب أولاً تحديد سببه ونوعه، حيث يًمكن أنه يوجد هناك هناك نوعين: اضطراب محدد (الخشية فقط من حالة محددة أو من وَضْع اجتماعي معين)، والنوع الثاني هو اضطراب مُعَمَّم، الذي ينطوي عادة على خوف مستمر ومكثف، ومزمن، خاصة في ما يتعلق بحُكم الآخرين، مما يسبب الشعور بالحرج أو الإرتباك إزاء تصرفاته الخاصة، ومن الممكن أن تكون هذه المخاوف ناجمة عن تصور شخصي، أو عن التدقيق الفعلي من قبل الآخرين، ويمكن أن يكون معروف من قبل الشخص على أنه تصور مبالغ فيه أو غير معقول، ولكنه يواجه صعوبة كبيرة في التغلب عليه، والشخص عادة يستطيع أن يُحدد السبب من خلال التعود على تفريغ ما في ذهنه وكل ما يخطر في باله من خلال التدوين اليومي لكل نشاط أو عمل يود القيام به ومن ثم مُعاودة التقييم لما تم انجازه وما هي الوسيلة أو الطريقة الممكنة التي تضمن له ذلك، وفي حالة عدم تمكنه من ذلك ينبغي أن يُعاود أخصائي نفسية ليساعده على تحديد سبب القلق ومن ثم وضع الخطة العلاجية الكفيلة للتخلص منه، والعلاج عادة يشمل الإرشاد النفسي، وأحيانا الأدوية (مثل مضادات الاكتئاب) للحد من ما يرتبط به من قلق واكتئاب، فالتَوليف بين الادوية والمشورة المهنية هو أكثر فعالية في حالات الإضطراب المُعَمَّم(الخوف والقلق من العديد من المواقف الاجتماعية)، أما بالنسبة لحالات الإضطراب المحدد، أي أولئك الذين يخشون من حالة واحدة أو بضع حالات اجتماعية (مثل الخطابة أو تناول الطعام أمام الآخرين)، فالنصيحة الطبية قد تكون كافية للتغلب على الخوف ومساعدتهم للعودة لحالتهم الطبيعية، وطرق العلاج النفسي التي تستخدم لعلاج اضطراب القلق الاجتماعي تشمل ما يلي: المُعالَجَة المَعْرِفِيَّة السلوكية، والعلاج التَّعَرُّضِي، والتدرب على المهارات الاجتماعية، وإعادة الهيكلة المعرفية، ومهارات إدارة الأعراض. 1 2011-06-13T10:22:17+00:00
للتخلص من القلق الذي يسبب أحياناً ضائِقَة كبيرة، واِخْتِلال في قدرة الشخص على الإداء الوظيفي على الأقل في بعض مجالات... اقرأ المزيد
للتخلص من القلق الذي يسبب أحياناً ضائِقَة كبيرة، واِخْتِلال في قدرة الشخص على الإداء الوظيفي على الأقل في بعض مجالات الحياة اليومية، يجب أولاً تحديد سببه ونوعه، حيث يًمكن أنه يوجد هناك هناك نوعين: اضطراب محدد (الخشية فقط من حالة محددة أو من وَضْع اجتماعي معين)، والنوع الثاني هو اضطراب مُعَمَّم، الذي ينطوي عادة على خوف مستمر ومكثف، ومزمن، خاصة في ما يتعلق بحُكم الآخرين، مما يسبب الشعور بالحرج أو الإرتباك إزاء تصرفاته الخاصة، ومن الممكن أن تكون هذه المخاوف ناجمة عن تصور شخصي، أو عن التدقيق الفعلي من قبل الآخرين، ويمكن أن يكون معروف من قبل الشخص على أنه تصور مبالغ فيه أو غير معقول، ولكنه يواجه صعوبة كبيرة في التغلب عليه، والشخص عادة يستطيع أن يُحدد السبب من خلال التعود على تفريغ ما في ذهنه وكل ما يخطر في باله من خلال التدوين اليومي لكل نشاط أو عمل يود القيام به ومن ثم مُعاودة التقييم لما تم انجازه وما هي الوسيلة أو الطريقة الممكنة التي تضمن له ذلك، وفي حالة عدم تمكنه من ذلك ينبغي أن يُعاود أخصائي نفسية ليساعده على تحديد سبب القلق ومن ثم وضع الخطة العلاجية الكفيلة للتخلص منه، والعلاج عادة يشمل الإرشاد النفسي، وأحيانا الأدوية (مثل مضادات الاكتئاب) للحد من ما يرتبط به من قلق واكتئاب، فالتَوليف بين الادوية والمشورة المهنية هو أكثر فعالية في حالات الإضطراب المُعَمَّم(الخوف والقلق من العديد من المواقف الاجتماعية)، أما بالنسبة لحالات الإضطراب المحدد، أي أولئك الذين يخشون من حالة واحدة أو بضع حالات اجتماعية (مثل الخطابة أو تناول الطعام أمام الآخرين)، فالنصيحة الطبية قد تكون كافية للتغلب على الخوف ومساعدتهم للعودة لحالتهم الطبيعية، وطرق العلاج النفسي التي تستخدم لعلاج اضطراب القلق الاجتماعي تشمل ما يلي: المُعالَجَة المَعْرِفِيَّة السلوكية، والعلاج التَّعَرُّضِي، والتدرب على المهارات الاجتماعية، وإعادة الهيكلة المعرفية، ومهارات إدارة الأعراض.
altibbi logo

احصل على إجابتك خلال ثوانٍ مع سينا

اسأل الآن سينا يقدم لكِ الإجابة في ثوانٍ

starts اسأل سينا الآن go to Sina

التعليقات

0 تعليق

كن الأول في مشاركة رأيك!

شارك تجربتك أو رأيك مع الآخرين

أسئلة وإجابات مجانية مقترحة متعلقة بأمراض نفسية

محتوى طبي موثوق من أطباء وفريق الطبي

أخبار ومقالات طبية

جميع المقالات
احسن دواء للبرد والأنفلونزا مقالات طبية
حقن إنقاص الوزن والسرطان أخبار طبية
التخلص من بق الفراش مقالات طبية
شاهد جميع المقالات

آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين

أحدث الفيديوهات الطبية

عرض كل الفيديوهات الطبية
هل وجدت هذا المحتوى الطبي مفيدا؟
altibbi logo

احصل على إجابتك خلال ثوانٍ مع سينا

اسأل الآن سينا يقدم لكِ الإجابة في ثوانٍ

starts اسأل سينا الآن go to Sina

food

قدر وجباتك واحتياجاتك الغذائية على الفور
احصل على تقدير استهلاكك اليومي من الطعام واتخذ خيارات أكثر صحة. جربه الآن
التقط صورة سريعة لوجبتك واكتشف محتواها من السعرات الحرارية بسهولة.
الأسئلة الأكثر تفاعلاً