تغيرات مفاجئة في حالتي النفسية هل انا مكتئب

icon 10 مارس 2025
icon 272
أشعر بحزن عميق ويأس من كل شيء. أصبحت منطوياً، لا أرغب في التحدث مع أحد، وأتجنب تكوين صداقات جديدة، على عكس طبيعتي السابقة. أجد صعوبة بالغة في الضحك، وفقدت الرغبة في القيام بأي نشاط. كما أنني أتجنب التجمعات الاجتماعية والتعرف على أشخاص جدد. هل هذه الأعراض تشير إلى إصابتي بالاكتئاب؟ وما هي الخطوات التي يمكنني اتخاذها لتحسين حالتي؟
WhatsApp Icon هل تريد إجابة أكثر تفصيلا؟ تحدث مع طبيب الآن

إجابات الأطباء على السؤال

أعراضك التي تصفينها، مثل الحزن العميق، اليأس، الانعزال الاجتماعي، وفقدان الرغبة في القيام بأي نشاط، قد تشير بالفعل إلى الاكتئاب. الاكتئاب ليس مجرد شعور بالحزن لفترة قصيرة، بل هو حالة تؤثر على مشاعرك وسلوكك وحياتك اليومية بشكل طويل الأمد. بعض الأعراض التي تشير إلى الاكتئاب تشمل: قد تشعرين بأن لا شيء سيحسن حالتك أو أن الحياة فقدت معناها. تتجنبين الأشخاص والأنشطة التي كنت تستمتعين بها سابقًا. لا تجدين أي لذة أو متعة في الأنشطة التي كنت تحبينها سابقًا. حتى اللحظات التي عادة ما تجلب لك السعادة لا تؤدي إلى شعور بالراحة. حتى الأنشطة اليومية قد تبدو صعبة جدًا بسبب الإرهاق المستمر. من المهم أن تستشيري مختصًا في الصحة النفسية، مثل طبيب نفسي أو معالج. حتى لو كنت تشعرين بالانعزال، حاولِ التواصل مع شخص قريب منك. دعم الآخرين يمكن أن يكون مهمًا جدًا في فترة الاكتئاب. النشاط البدني يمكن أن يساهم في تحسين المزاج وزيادة مستويات الطاقة. حتى المشي القصير أو بعض التمارين البسيطة قد يكون لها تأثير إيجابي على حالتك النفسية. من الضروري تحسين نوعية النوم. حاولِ أن تحافظي على روتين نوم منتظم، وابتعدي عن العوامل المشتتة مثل الشاشات قبل النوم. من المهم أن تعرفي أن الاكتئاب قابل للعلاج، وأنه ليس شيئًا يجب الخجل منه. إذا كنت تشعرين بأن هذه الأعراض تستمر لفترة طويلة أو تتفاقم، فلا تترددي في طلب المساعدة الطبية.

1 2025-03-11T15:02:55+00:00

أعراضك التي تصفينها، مثل الحزن العميق، اليأس، الانعزال الاجتماعي، وفقدان الرغبة في القيام بأي نشاط، قد تشير بالفعل إلى الاكتئاب.... اقرأ المزيد

أعراضك التي تصفينها، مثل الحزن العميق، اليأس، الانعزال الاجتماعي، وفقدان الرغبة في القيام بأي نشاط، قد تشير بالفعل إلى الاكتئاب. الاكتئاب ليس مجرد شعور بالحزن لفترة قصيرة، بل هو حالة تؤثر على مشاعرك وسلوكك وحياتك اليومية بشكل طويل الأمد. بعض الأعراض التي تشير إلى الاكتئاب تشمل: قد تشعرين بأن لا شيء سيحسن حالتك أو أن الحياة فقدت معناها. تتجنبين الأشخاص والأنشطة التي كنت تستمتعين بها سابقًا. لا تجدين أي لذة أو متعة في الأنشطة التي كنت تحبينها سابقًا. حتى اللحظات التي عادة ما تجلب لك السعادة لا تؤدي إلى شعور بالراحة. حتى الأنشطة اليومية قد تبدو صعبة جدًا بسبب الإرهاق المستمر. من المهم أن تستشيري مختصًا في الصحة النفسية، مثل طبيب نفسي أو معالج. حتى لو كنت تشعرين بالانعزال، حاولِ التواصل مع شخص قريب منك. دعم الآخرين يمكن أن يكون مهمًا جدًا في فترة الاكتئاب. النشاط البدني يمكن أن يساهم في تحسين المزاج وزيادة مستويات الطاقة. حتى المشي القصير أو بعض التمارين البسيطة قد يكون لها تأثير إيجابي على حالتك النفسية. من الضروري تحسين نوعية النوم. حاولِ أن تحافظي على روتين نوم منتظم، وابتعدي عن العوامل المشتتة مثل الشاشات قبل النوم. من المهم أن تعرفي أن الاكتئاب قابل للعلاج، وأنه ليس شيئًا يجب الخجل منه. إذا كنت تشعرين بأن هذه الأعراض تستمر لفترة طويلة أو تتفاقم، فلا تترددي في طلب المساعدة الطبية.

altibbi logo

احصل على إجابتك خلال ثوانٍ مع سينا

اسأل الآن سينا يقدم لكِ الإجابة في ثوانٍ

starts اسأل سينا الآن go to Sina

التعليقات

0 تعليق

كن الأول في مشاركة رأيك!

شارك تجربتك أو رأيك مع الآخرين

أسئلة وإجابات مجانية مقترحة متعلقة بأمراض نفسية

محتوى طبي موثوق من أطباء وفريق الطبي

أخبار ومقالات طبية

جميع المقالات
دقيق الشعير مقالات طبية
حمية البحر الابيض المتوسط وصحة الكبد أخبار طبية
شاهد جميع المقالات

آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين

أحدث الفيديوهات الطبية

عرض كل الفيديوهات الطبية
هل وجدت هذا المحتوى الطبي مفيدا؟
altibbi logo

احصل على إجابتك خلال ثوانٍ مع سينا

اسأل الآن سينا يقدم لكِ الإجابة في ثوانٍ

starts اسأل سينا الآن go to Sina
خطوة واحدة أقرب للحصول على معلومات طبية موثوقة
اسأل سينا
الأسئلة الأكثر تفاعلاً