ارق مستمر وقلق وفرط تفكير هل هنام النهارده ولا لا

icon 15 ديسمبر 2024
icon 156
عندي دائما صعوبة في النوم، ومش بنام ساعات بالأيام مش عارفة أي مشكلة صحية ولا نفسية يعني لما ماما تنام معايا بنام كويس وقليل جدا لما يحصل أرق ولما أعرف أن أنا هنام لوحدي بحسنى مش مطمئنة لما أعرف بفضل أفكر كتير ومنامش حتى لو كان ينام معايا أختي مثلا بفضل قلقانه برضو مع العلم أن أنا ٢٠ سنة للأسف
WhatsApp Icon هل تريد إجابة أكثر تفصيلا؟ تحدث مع طبيب الآن

إجابات الأطباء على السؤال

الأرق المستمر والقلق يمكن أن يكون لهما أسباب نفسية وجسدية متعددة. إليك بعض النقاط التي قد تساعدك في فهم ما يحدث معك: عندما تكونين مشغولة بالتفكير الزائد في مختلف الأمور، قد تجدين صعوبة في تهدئة عقلك بما فيه الكفاية للنوم. التفكير في "هل سأتمكن من النوم اليوم أم لا؟" قد يزيد الأمور سوءًا ويجعل النوم أكثر صعوبة. عندما تشعرين بعدم الأمان أو القلق عند النوم بمفردك، قد يتسبب هذا في زيادة القلق ويساهم في الأرق. الشعور بالطمأنينة عند وجود شخص بجانبك مثل والدتك أو أختك قد يخفف من هذه المشاعر مؤقتًا، لكن قد تكون هذه علامة على حاجتك للدعم العاطفي أو الأمان النفسي. في هذه المرحلة العمرية، قد تواجهين بعض الضغوط النفسية المتعلقة بالدراسة، العلاقات، أو المستقبل. هذه الضغوط يمكن أن تؤثر على نمط النوم وتجعلك تشعرين بالتوتر بشكل مستمر. من الممكن أن يكون لديك صعوبة في النوم بسبب العادات اليومية أو عدم وجود روتين نوم ثابت. أوقات النوم غير المنتظمة أو التعرض للأضواء الساطعة قبل النوم يمكن أن تؤثر على جودة نومك. يمكنك تجربة بعض تقنيات الاسترخاء مثل تمارين التنفس العميق، التأمل، أو الاستماع إلى موسيقى هادئة قبل النوم. هذه التقنيات تساعد على تهدئة العقل وتخفيف القلق. حاولي تحديد وقت ثابت للنوم والاستيقاظ يوميًا. تجنب استخدام الهاتف أو الأجهزة الإلكترونية قبل النوم، لأنها قد تؤثر على إنتاج هرمون الميلاتونين الذي يساعد في النوم. إذا استمرت المشكلة لفترة طويلة وأثرت على حياتك اليومية، قد يكون من المفيد التحدث مع مختص نفسي أو طبيب لمعرفة السبب الدقيق للأرق والقلق، وربما الحصول على علاج نفسي. ممارسة الرياضة بانتظام يمكن أن تساعد في تقليل التوتر وتحسين جودة النوم. لكن احرصي على عدم ممارسة الرياضة قبل النوم مباشرة، لأن ذلك قد يكون له تأثير عكسي. تأكدي من أن غرفة نومك مظلمة وهادئة ومريحة للنوم. يمكن أن تساعد درجة الحرارة المناسبة والأسرة المريحة في تحسين جودة النوم. من المهم أن تدركي أن الأرق والقلق مشكلتان شائعتان ويمكن علاجهما، مع بعض التعديلات في العادات اليومية أو الدعم النفسي والعلاج إذا لزم الأمر. 0 2024-12-15T10:34:40+00:00
الأرق المستمر والقلق يمكن أن يكون لهما أسباب نفسية وجسدية متعددة. إليك بعض النقاط التي قد تساعدك في فهم ما... اقرأ المزيد
الأرق المستمر والقلق يمكن أن يكون لهما أسباب نفسية وجسدية متعددة. إليك بعض النقاط التي قد تساعدك في فهم ما يحدث معك: عندما تكونين مشغولة بالتفكير الزائد في مختلف الأمور، قد تجدين صعوبة في تهدئة عقلك بما فيه الكفاية للنوم. التفكير في "هل سأتمكن من النوم اليوم أم لا؟" قد يزيد الأمور سوءًا ويجعل النوم أكثر صعوبة. عندما تشعرين بعدم الأمان أو القلق عند النوم بمفردك، قد يتسبب هذا في زيادة القلق ويساهم في الأرق. الشعور بالطمأنينة عند وجود شخص بجانبك مثل والدتك أو أختك قد يخفف من هذه المشاعر مؤقتًا، لكن قد تكون هذه علامة على حاجتك للدعم العاطفي أو الأمان النفسي. في هذه المرحلة العمرية، قد تواجهين بعض الضغوط النفسية المتعلقة بالدراسة، العلاقات، أو المستقبل. هذه الضغوط يمكن أن تؤثر على نمط النوم وتجعلك تشعرين بالتوتر بشكل مستمر. من الممكن أن يكون لديك صعوبة في النوم بسبب العادات اليومية أو عدم وجود روتين نوم ثابت. أوقات النوم غير المنتظمة أو التعرض للأضواء الساطعة قبل النوم يمكن أن تؤثر على جودة نومك. يمكنك تجربة بعض تقنيات الاسترخاء مثل تمارين التنفس العميق، التأمل، أو الاستماع إلى موسيقى هادئة قبل النوم. هذه التقنيات تساعد على تهدئة العقل وتخفيف القلق. حاولي تحديد وقت ثابت للنوم والاستيقاظ يوميًا. تجنب استخدام الهاتف أو الأجهزة الإلكترونية قبل النوم، لأنها قد تؤثر على إنتاج هرمون الميلاتونين الذي يساعد في النوم. إذا استمرت المشكلة لفترة طويلة وأثرت على حياتك اليومية، قد يكون من المفيد التحدث مع مختص نفسي أو طبيب لمعرفة السبب الدقيق للأرق والقلق، وربما الحصول على علاج نفسي. ممارسة الرياضة بانتظام يمكن أن تساعد في تقليل التوتر وتحسين جودة النوم. لكن احرصي على عدم ممارسة الرياضة قبل النوم مباشرة، لأن ذلك قد يكون له تأثير عكسي. تأكدي من أن غرفة نومك مظلمة وهادئة ومريحة للنوم. يمكن أن تساعد درجة الحرارة المناسبة والأسرة المريحة في تحسين جودة النوم. من المهم أن تدركي أن الأرق والقلق مشكلتان شائعتان ويمكن علاجهما، مع بعض التعديلات في العادات اليومية أو الدعم النفسي والعلاج إذا لزم الأمر.
altibbi logo

احصل على إجابتك خلال ثوانٍ مع سينا

اسأل الآن سينا يقدم لكِ الإجابة في ثوانٍ

starts اسأل سينا الآن go to Sina

التعليقات

0 تعليق

كن الأول في مشاركة رأيك!

شارك تجربتك أو رأيك مع الآخرين

أسئلة وإجابات مجانية مقترحة متعلقة بأمراض نفسية

محتوى طبي موثوق من أطباء وفريق الطبي

أخبار ومقالات طبية

جميع المقالات
الكورتزون  ليس دائما سئ السمعه مقالات طبية
الأسبارتام وسرطان الدماغ أخبار طبية
ديرما بن مقالات طبية
شاهد جميع المقالات

آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين

أحدث الفيديوهات الطبية

عرض كل الفيديوهات الطبية
هل وجدت هذا المحتوى الطبي مفيدا؟
altibbi logo

احصل على إجابتك خلال ثوانٍ مع سينا

اسأل الآن سينا يقدم لكِ الإجابة في ثوانٍ

starts اسأل سينا الآن go to Sina

food

قدر وجباتك واحتياجاتك الغذائية على الفور
احصل على تقدير استهلاكك اليومي من الطعام واتخذ خيارات أكثر صحة. جربه الآن
التقط صورة سريعة لوجبتك واكتشف محتواها من السعرات الحرارية بسهولة.
الأسئلة الأكثر تفاعلاً