ليه فجأة بحس انى مش عارفة اتنفس وجسمى بينمل ويتشنج وكأنى فقد الوعى زى الإغماء مش متحكه ولا مدركه ممكن اسمع الناس حواليا بس مش اوى بيودنى المستشفى بس بيكون ضغطى واطىى حاجه بسيطه ونبضات القلب عاليه هل دى panic attack وانا اصلا borderline وبتعالج من فتره طويله ولا دى حاجه ملهاش نفسيه ممكن تكون جسديه

من المحتمل عضوي او تاثير جانبي من اي ادويه بيتم اخدها

المشكله دي بدئت عندي من حوالي ٧ سنين او اكتر انا عندي ٢٦ سنه حاليا. انا بخاف اخرج او اني اتكلم مع الناس بعرق جدا واحيانا ضربات قلبي ىتكون سريعه اوي وبدوخ دايما بس عمري محصلي اغماء الحمدلله. الموضوع ساعات بيهدي شويه واليوم بيعدي بشكل طبيعي وساعات لا وبروح وبكون مجهد جدا.انا مش عارف اشتغل ولا اتقدم

سلامتك. كل ما تفضلت بذكره من معاناة وتأثر حياتك بشكل سلبي ولهذه المده يدعو لمراجعة الطبيب ليشخص الحال ويقدم لك المعالجه راجيا لك الصحة والمعافاه

السلام عليكم، قد شخصت باعراض ذهانية أو ذهان بسيط أنا لا ارى أشياء و لا اسمع و لكن هو عقلى يفكر غصبا عنى و أنا مريض ٤ سنين إلى الان الدواء لا يجيب نتيجة أخذت aripiprizole و كويتابكس و الان أخذ نيو بريشن و أخذت العديد من الأدوية و لكنها لا تجيب نتيجة ما هو الدواء ألذى يجب أن أخده و هل الجلسات مضرة؟

يجب المتابعة مع الطبيب النفسي لمتابعة العلاج الدوائي لأن علاج الذهان يكون طويل الأمد

اذا جيت بنام او بدخل في مرحله النوم اي صوت خفيف ممكن يصحيني حتى لو خطوات شخص اصحى مخروشه مره مدري ليه ويجيني ضيق تنفس بس اول ما احاول ارجع انام وانا مره تعبانه نوم اول ما اقفل عيني بدخل في النوم علطول افتحها سريع مخروشه ويكون معاها الم او وخز في قلبي ضيق تنفس وكل ما ارجع انام يصير نفس الشي، الحل؟

يمكنك المتابعة مع طبيب نفسي

سؤال من ذكر 28 سنة

أمراض نفسية

مساعدة بخصوص المازوخية

Q: ما اقدر بدون الشخص اللي احبه احس بموت بدونه حرفياً احس بشعور غريب اختنق و يضيق نفسي و احس بكتمه دايم احس بمشاعر مو حلوه بدونه

سلامتك. تختلف درجات التعلق بالأشخاص بحسب نضجهم العاطفي وإنماط وسمات شخصياتهم َومخزون تجاربهم الحياتيه والأهم من كل هذا أيضا الفئه العمريه التي يمرون بها وكذلك ان كان هناك فراغا او انشغالات في حياتهم.. لا أعتقد أن هذا نمطا من الادمان بل هو مبالغه في إظهار الاتكاليه والاعتماديه علي هذا الشخص او الرابطه وبشكل مفرط وقلق

Q: استخدمت منذ ١٠ سنوات ادوية لسوء المزاج والخوف. فحوصات الدم ممتازة والفيتامين د جيد. باروكستين،سرترالين،ايفكسور،برينتلكس،بنزوديازبين،زيبركسا،تفرانيل،اولازبين،ريسبردال ما الحل؟

العلاج لوحده غير كافي تحتاج الي جلسات علاجيه لتدريب المخ علي تغيير طريقه التفكير

Q: أين توجد الأعصاب في جسم الإنسان؟ هل توجد في أماكن محددة أم أنها متوزعة في كافة أنحاء الجسم ؟

بالتأكيد في كافة الجسم يمكنك استشارة طبيب أعصاب اذا كنت تعاني من أي مشكلة

Q: عندي وسواس من السكر هل السكر النوع الاول يصيبني وانا عمري ٣٠ الان مررت بحالة حزن قبل عامين وفحصت الحمدلله الى الان لم يصبني سكر هل خلايا بيتا يدمرها الضغط النفسي ؟

من اهم المهارات اللازمة لتحسين الحالة تنظيم المهام اليومية بتوازن والاسترخاء والتفكر الارتقائي لابد من التشخيص بإشراف مختص بشكل مباشر لذا من المهم مراجعة اقرب طبيب نفسي ولابد من العلاج النفسي السلوكي لمقاومة المرض وهذا يتطلب منك تحملا و صبرا ومتابعة لمده طويلة نسبيا

15 ديسمبر 2022

1216

أنا شاب عمري 26 عامًا وأعاني من مرض نفسي، وهو المازوخية. أصبحت هذه الأفكار تسيطر على تفكيري بشكل كبير، لدرجة أنني لا أستطيع التوقف عن التفكير بها. على الرغم من أنني توقفت عن مشاهدة المواد الإباحية منذ عام، إلا أنني لم أتمكن من التخلص من هذا المرض النفسي. هل يمكنكم مساعدتي؟

هل تريد إجابة أكثر تفصيلا؟ تحدث مع طبيب الآن

إجابات الأطباء على السؤال

المازوخية هي الميل إلى الاستمتاع بالألم أو الإذلال، وقد تظهر في الأفكار أو السلوكيات. الأفكار المسيطرة هي أفكار غير مرغوب فيها تقتحم وعيك وتسبب لك ضيقًا شديدًا، ومن أسباب استمرار الأفكار

العادة: قد تكون هذه الأفكار قد أصبحت عادة نتيجة التعرض المتكرر للمثيرات المرتبطة بها.
القلق والتوتر: غالبًا ما تزداد الأفكار المسيطرة في أوقات القلق والتوتر.
الشعور بالذنب أو الخجل: قد تؤدي هذه المشاعر إلى تفاقم الأفكار.

إليك بعض النصائح للتغلب على الأفكار المازوخية:

العلاج النفسي:
- العلاج السلوكي المعرفي (CBT): يساعدك على تغيير أنماط التفكير والسلوك السلبية.
- العلاج بالقبول والالتزام (ACT): يعلمك كيفية تقبل الأفكار والمشاعر المزعجة دون محاولة تغييرها، والتركيز على قيمك وأهدافك.
تقنيات الاسترخاء: ممارسة التأمل، واليوغا، والتنفس العميق لتقليل القلق والتوتر.
ممارسة الرياضة بانتظام: تساعد على تحسين المزاج وتقليل التوتر.
تجنب العزلة: تحدث مع الأصدقاء أو العائلة أو مجموعات الدعم.
تحديد المحفزات: حاول تحديد المواقف أو الأفكار التي تثير هذه الأفكار المسيطرة، وتجنبها قدر الإمكان.
إعادة صياغة الأفكار: تحدَّ الأفكار المازوخية وحاول استبدالها بأفكار أكثر إيجابية وواقعية.
التركيز على الأنشطة الممتعة: انخرط في الأنشطة التي تستمتع بها وتجعلك تشعر بالسعادة والرضا.

0 2025-09-22T14:53:02+00:00 /اسئلة-طبية/%D8%A7%D9%85%D8%B1%D8%A7%D8%B6-%D9%86%D9%81%D8%B3%D9%8A%D8%A9/%D8%A7%D9%86%D8%A7-%D8%B4%D8%AE%D8%B5-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D8%B9%D8%A7%D9%86%D9%8A-%D9%85%D9%86-%D9%85%D8%B1%D8%B6-%D9%86%D9%81%D8%B3%D9%8A-%D8%A7%D8%B9%D8%A7%D9%86%D9%8A-%D9%85%D9%86-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%A7%D8%B4%D9%88%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D9%84%D9%82%D8%AF-1653028#answer-0

الصيدلاني عبدالرحيم محمد الباشا

صيدلاني

العادة: قد تكون هذه الأفكار قد أصبحت عادة نتيجة التعرض المتكرر للمثيرات المرتبطة بها.
القلق والتوتر: غالبًا ما تزداد الأفكار المسيطرة في أوقات القلق والتوتر.
الشعور بالذنب أو الخجل: قد تؤدي هذه المشاعر إلى تفاقم الأفكار.

إليك بعض النصائح للتغلب على الأفكار المازوخية:

العلاج النفسي:
- العلاج السلوكي المعرفي (CBT): يساعدك على تغيير أنماط التفكير والسلوك السلبية.
- العلاج بالقبول والالتزام (ACT): يعلمك كيفية تقبل الأفكار والمشاعر المزعجة دون محاولة تغييرها، والتركيز على قيمك وأهدافك.
تقنيات الاسترخاء: ممارسة التأمل، واليوغا، والتنفس العميق لتقليل القلق والتوتر.
ممارسة الرياضة بانتظام: تساعد على تحسين المزاج وتقليل التوتر.
تجنب العزلة: تحدث مع الأصدقاء أو العائلة أو مجموعات الدعم.
تحديد المحفزات: حاول تحديد المواقف أو الأفكار التي تثير هذه الأفكار المسيطرة، وتجنبها قدر الإمكان.
إعادة صياغة الأفكار: تحدَّ الأفكار المازوخية وحاول استبدالها بأفكار أكثر إيجابية وواقعية.
التركيز على الأنشطة الممتعة: انخرط في الأنشطة التي تستمتع بها وتجعلك تشعر بالسعادة والرضا.