السلام عليكم، انا استخدم حبوب منع الحمل مارفيلون منذ سنه وكانت دورتي منتظمه تأتي بعد التوقف عن الحبوب بثلاثة ايام ولكن الشهر الماضي تأخرت بيوم وهذا الشهر لي ٥ ايام منذ التوقف عنها ولم تأتي ماتفسير ذلك

يحدث احيانا أن تتأخر الدورة بعد ايقاف حبوب منع الحمل وقد يكون التأخير لعدة أيام واذا تكرر الأمر فيجب ايقاف الحبوب لمدة 6 أشهر على الأقل واستعمال اي وسيلة أخرى لمنع الحمل لا تحتوي على هرمونات مثل اللولب او العازل الذكريلإعطاء المبايض فرصة لاستعادة نشاطها

أنا استخدم لصقات ايفرا لمنع الحمل بس لما اركب الثانية بينزل لي دم واذا ركبت الثالثة والأخيرة بيضل ينزل دم خفيف كل يوم لحد ما تنزل الدورة ما السبب؟ فما هو دور لصقات منع الحمل في لخبطة الدورة؟

بداية أود التوضيح أن لصقات ايفرا (Evra) أحد وسائل منع الحمل التي تحتوي على هرموني الإستروجين والبروجستين ، وتعمل هذه الهرمونات على تثبيط عملية التبويض وزيادة سماكة بطانة الرحم لمنع الحيوانات المنوية من الوصول إلى البويضة وتخصيبها. يجدر الذكر أنه من الطبيعي نزول دم خفيف أثناء استخدام لصقات ايفرا ، وهي من الآثار الجانبية الشائعة، ويمكن أن يكون نزول الدم نتيجة للتكيف الأولي لجسمك مع الهرمونات الموجودة في اللصقة، وقد يستغرق بعض الوقت لجسمك للتعود على هذه التغييرات الهرمونية وانتظام الدورة الشهرية أو توقف النزيف بين الدورات. غالبًا لا يستدعي هذا النوع من النزيف القلق ، ولكن يفضل استشارة الطبيب المتابع لحالتك حول هذه الآثار الجانبية للتأكد من أنها غير ناجمة عن أسباب أخرى قد تستدعي ضرورة تغيير وسيلة منع الحمل المتبعة. يشار أيضًا أن لصقات منع الحمل لا تؤثر على نمط الدورة الشهرية للجميع بنفس الطريقة ، فقد يحدث تغيير في نمط الدورة الشهرية بسبب الهرمونات الموجودة في اللصقة لدى بعض النساء بأشكال مختلفة، مثل زيادة أو انخفاض في النزيف أو تغير في مدة الدورة. للمزيد: لصقات منع الحمل: فوائدها وأضرارها، وكيفية استخدامها أضرار لصقات منع الحمل وموانع استعمالها

سؤال من أنثى سنة

أمراض نسائية

هل صغر حجم الثدي يؤثر على الحمل والرضاعة

Q: كيف يمكن أخذ حبوب حبوب Primolut N لإنزال الدورة الشهرية المتأخرة؟ وهل حبوب primolut n تنزل الدورة فعلًا؟

خدي تلات حبات يوميا لمدة 5 ايام

Q: تم عمل التحليل تانى يوم الدورة لزوجتى و السن 33 عام و لم يسبق الانجاب

هذان الهرمونان طبيعي...وبحاجة لعمل فحوصات اكثر

23 سبتمبر 2017

677

دورتي الشهرية منتظمة وأعضائي التناسلية مكتملة النمو، لكن حجم ثديي صغير جدًا. هل هناك علاج لزيادة حجم الثدي؟ وهل يؤثر صغر حجم الثدي على القدرة على الحمل أو الرضاعة في المستقبل؟

هل تريد إجابة أكثر تفصيلا؟ تحدث مع طبيب الآن

إجابات الأطباء على السؤال

من المهم أن تعلمي أن حجم الثدي يختلف بشكل كبير بين النساء، وأن صغر حجم الثدي لا يعني بالضرورة وجود مشكلة صحية، وفيما يلي بعض المعلومات التي قد تساعدكِ على فهم هذا الموضوع بشكل أفضل:

العوامل الوراثية: تلعب الجينات دورًا كبيرًا في تحديد حجم وشكل الثدي. إذا كانت نساء عائلتكِ يملكن ثديين صغيرين، فمن المرجح أن يكون هذا هو الحال معكِ أيضًا.
الهرمونات: تلعب الهرمونات مثل الإستروجين والبروجسترون دورًا أساسيًا في نمو الثدي. يمكن أن تؤثر التقلبات الهرمونية على حجم الثدي.
وزن الجسم ونسبة الدهون: يتكون الثدي بشكل أساسي من الأنسجة الدهنية والغدية. يمكن أن يؤثر انخفاض نسبة الدهون في الجسم على حجم الثدي.
التمارين الرياضية: يمكن أن تؤدي التمارين التي تستهدف عضلات الصدر إلى شد المنطقة وتقليل مظهر حجم الثدي، لكنها لا تؤثر على حجم النسيج الغدي نفسه.
القدرة على الحمل: صغر حجم الثدي لا يؤثر إطلاقًا على قدرتكِ على الحمل. الحمل يعتمد على صحة الجهاز التناسلي، والذي لا يرتبط بحجم الثدي.
الرضاعة الطبيعية: في معظم الحالات، لا يؤثر صغر حجم الثدي على القدرة على الرضاعة الطبيعية. حجم الثدي يتحدد بشكل أساسي بكمية الأنسجة الدهنية، بينما القدرة على إنتاج الحليب تعتمد على الأنسجة الغدية، والتي عادة ما تكون كافية بغض النظر عن الحجم الخارجي للثدي. ومع ذلك، في حالات نادرة جدًا، يمكن أن يكون صغر حجم الثدي ناتجًا عن نقص في الأنسجة الغدية، مما قد يؤثر على كمية الحليب المنتجة. يمكنكِ استشارة طبيب مختص إذا كان لديكِ أي مخاوف.

0 2025-09-17T12:04:13+00:00 /اسئلة-طبية/%D8%A7%D9%85%D8%B1%D8%A7%D8%B6-%D9%86%D8%B3%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D8%A9/%D9%86%D8%B9%D9%85-%D8%B9%D9%85%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%84%D9%88%D8%A7%D9%86-%D8%AF%D9%88%D8%B1%D8%AA%D9%8A-%D9%85%D9%86%D8%AA%D8%B8%D9%85%D8%A9-%D9%88-%D8%A7%D8%B9%D8%B6%D8%A7%D8%A1-%D9%85%D8%AA%D9%83%D9%85%D9%84%D8%A9-%D9%86%D9%85%D9%88-%D8%A7%D9%8A%D8%B6%D8%A7-1030650#answer-0

الصيدلاني عبدالرحيم محمد الباشا

صيدلاني

العوامل الوراثية: تلعب الجينات دورًا كبيرًا في تحديد حجم وشكل الثدي. إذا كانت نساء عائلتكِ يملكن ثديين صغيرين، فمن المرجح أن يكون هذا هو الحال معكِ أيضًا.
الهرمونات: تلعب الهرمونات مثل الإستروجين والبروجسترون دورًا أساسيًا في نمو الثدي. يمكن أن تؤثر التقلبات الهرمونية على حجم الثدي.
وزن الجسم ونسبة الدهون: يتكون الثدي بشكل أساسي من الأنسجة الدهنية والغدية. يمكن أن يؤثر انخفاض نسبة الدهون في الجسم على حجم الثدي.
التمارين الرياضية: يمكن أن تؤدي التمارين التي تستهدف عضلات الصدر إلى شد المنطقة وتقليل مظهر حجم الثدي، لكنها لا تؤثر على حجم النسيج الغدي نفسه.
القدرة على الحمل: صغر حجم الثدي لا يؤثر إطلاقًا على قدرتكِ على الحمل. الحمل يعتمد على صحة الجهاز التناسلي، والذي لا يرتبط بحجم الثدي.
الرضاعة الطبيعية: في معظم الحالات، لا يؤثر صغر حجم الثدي على القدرة على الرضاعة الطبيعية. حجم الثدي يتحدد بشكل أساسي بكمية الأنسجة الدهنية، بينما القدرة على إنتاج الحليب تعتمد على الأنسجة الغدية، والتي عادة ما تكون كافية بغض النظر عن الحجم الخارجي للثدي. ومع ذلك، في حالات نادرة جدًا، يمكن أن يكون صغر حجم الثدي ناتجًا عن نقص في الأنسجة الغدية، مما قد يؤثر على كمية الحليب المنتجة. يمكنكِ استشارة طبيب مختص إذا كان لديكِ أي مخاوف.