ماهو سبب الم اسفل البطن قبل موعد الدورة باسبوعين الى 10 ايام؟ مع العلم انو الدورة غير منتظمة و قد تتأخر عن موعدها من اسبوع الى شهر تقريبا؟ غير متزوجة/25سنة

يُحتمل أن يكون ما ذكرتِه من أعراض سببه أحد ما يلي: ألم الإباضة، خاصةً أنّك ذكرتِ أنّ دورتك غير منتظمة. اضطراب مستويات بعض الهرمونات. تكيس المبايض. احتقان الحوض. وبما انّك ذكرت أنّ دورتك غير منتظمة، فأنصحك بزيارة طبيبة نسائية لتفحصك سريريًا ، وبواسطة السونار، وغالبًا ستطلب بعض التحاليل المخبرية لتتمكن بدقة من تحديد سبب تأخرها، فقد يكون الألم الذي ذكرتِه مرتبط أيضًا بتأخرها وعدم انتظامها، وبشكلٍ عام أنصحك خلال هذه الفترة بما يلي: حافظي على وزن صحي. اشربي الماء بكميات كافية يوميًا. مارسي نشاط بدنيًا منتظمًا، مثل المشي السريع لمدة 30 دقيقة يوميًا. ضعي كمادات دافئة على مكان الألم لتخفيفه. تجنّبي الإفراط في تناول الأطعمة الجاهزة أو المصنعة والوجبات السريعة.

اعاني منذ حوال 5 شهور من تاخر الدورة الشهرية اسبوعين عن موعدها في هذا الشهر تاخرت اربع اسابيع علما انها منظمة قبل هذه المدة ومنذ حوالي اسبوعين اححست بوجع في الصدر غير متزوجة

راجعي لعمل الهرمونات وسونار

أنا امراه عمري ٤٥ عام، اشعر بحرقان اسفل البطن وألم في الجهه اليسرى اسفل البطن والدوره الشهريه غير منتظمه لقد فات عن موعدها 10 ايام ولقد كان لدي قرحة في الرحم قبل نصف سنة وتعالجت منها فما سبب الالم والحرقان

سلامتك، الأعراض التي تصفينها قد تشير إلى عدة احتمالات، منها: التهابات المسالك البولية: قد تسبب حرقانًا وألمًا أسفل البطن. مشاكل في الجهاز الهضمي: مثل الإمساك أو القولون العصبي، يمكن أن تسبب ألمًا في البطن. تكيسات المبايض: قد تؤدي إلى ألم في الجانب الأيسر وتأخر الدورة الشهرية. الحمل: مع تأخر الدورة، يجب التأكد من عدم وجود حمل. مشاكل متعلقة بالرحم: بما أنكِ عانيتِ من قرحة في الرحم سابقًا، قد يكون هناك التهاب أو مشكلة أخرى مرتبطة بها. تغيرات هرمونية: مع اقتراب سن اليأس، قد تحدث تغيرات هرمونية تؤثر على الدورة الشهرية، وتسبب أعراضًا مختلفة. ما يمكنكِ فعله في المنزل لتخفيف الأعراض: شرب كميات كافية من الماء: يساعد على تخفيف التهابات المسالك البولية. تطبيق كمادات دافئة على البطن: قد يساعد في تخفيف الألم. تناول مسكنات الألم التي لا تحتاج إلى وصفة طبية: مثل الباراسيتامول، ولكن بحذر ووفقًا للتعليمات. الراحة والاسترخاء: قد يساعد في تخفيف التوتر والألم. من الأفضل مراجعة الطبيب المختص للتأكد والاطمئنان، خاصة إذا استمرت الأعراض أو لاحظتِ أيًا من الأعراض الآتية: إذا كان الألم شديدًا وغير محتمل. إذا كان هناك نزيف غير طبيعي. إذا ظهرت أعراض أخرى مثل الحمى أو الغثيان أو القيء.