حمى مالطية وهل لعا علاقة بالشمس

يعتبر سؤال ماذا ياكل مريض الملاريا من الأسئلة الشائعة، حيث أنه إلى جانب ضرورة تلقي العلاج المناسب خلال فترة التعافي من عدوى الملاريا، يفضل اتباع نظام غذائي متوازن لتسريع عملية الشفاء وتجنب تفاقم أعراض عدوى الملاريا، ويكون ذلك طوال فترة العلاج من خلال اتباع النصائح التالية:

• يجب الحرص على الحصول على ما لا يقل عن 1800 سعرة حرارية في اليوم الواحد.
• يجب تناول النظام الغذائي الذي يحتوي على كافة العناصر الغذائية اللازمة لمحاربة العدوى.
• يجب شرب ما لا يقل عن 3.5 لتر من السوائل يومياً. ويمكن الحصول على السوائل من الماء النقي، أو عصير قصب السكر، أو ماء جوز الهند وغيرها.
• يجب الحصول على الدهون سهلة الهضم، والابتعاد عن القشطة والزبدة والجبن التي يصعب هضمها.
• يجب التحكم في كمية الدهون التي يتم تناولها والتقليل منها قدر الإمكان، للتقليل من الغثيان وسوء الهضم وتفاقم الإسهال.
• يجب تجنب الأطعمة التي تحتوي على نسبة عالية من الألياف.
• يجب تجنب اللحوم المصنعة، والمشروبات التي تحتوي على الكافيين، والأطعمة الحارة والدهنية، الوجبات السريعة، والمخللات.
• يفضل الحصول على الأطعمة المسلوقة، والأطعمة التي يتم طهوها على البخار.
• يمكن تناول الحبوب والبقوليات باعتدال، كما يمكن تناول العسل.
• يجب تناول الأطعمة ضمن جدول غذائي منتظم.
• يجب شرب الماء المغلي والمعقم فقط.
• يجب الحصول على الأطعمة التي توفر الطاقة للجسم، مثل الكربوهيدرات والماء والعصائر.
• يجب الإكثار من تناول الخضروات والفاكهة الطازجة.
• يجب اتباع نظام غذائي غني بالبروتينات لتعزيز الأنسجة مثل الدجاج، السمك،البيض، الحليب، اللبن، وغيرها.
• يجب تعزيز المناعة من خلال تناول الأطعمة الغنية بفيتامين أ، فيتامين ج مثل الجزر والشمندر والبابايا والفواكه وخاصة الحمضيات وغيرها.
• تناول الأطعمة الغنية بالأوميغا-3 للتقليل من الالتهاب في الجسم.
• تجنب الإفراط في شرب القهوة والشاي.
• تناول الحبوب والمكسرات الصحية حيث أنه غنية بمضادات الأكسدة.

للمزيد:

• أمراض السفر وكيفية الوقاية منها وعلاجها
• هل اقترب العلم من التوصل إلى لقاح للملاريا؟
• احصائيات حول انتشار الملاريا والوقاية منها

تختلف لوائح وتعليمات وشروط العمل من مكان لآخر، وتختلف الفحوصات التي يتم طلبها قبل التوظيف للتأكد من الخلو من أي أمراض. ولكن يجب العلم أنه ينتقل فيروس التهاب الكبد B عن طريق أحد الطرق التالية:

• أثناء الولادة من الأم المصابة للطفل.
• ممارسة الجماع مع شخص مصاب.
• مشاركة الإبر والحقن التي تم استخدامها من قبل الشخص المصاب.
• مشاركة الأغراض الشخصية للشخص المصاب مثل فرشاة الأسنان، شفرة الحلاقة، أو المعدات الطبية مثل جهاز فحص السكري.
• الاتصال المباشر مع الدم أو الجروح والتقرحات المفتوحة لشخص مصاب.
• التعرض للدم من الإبر أو الأدوات الحادة الأخرى للشخص المصاب.

ويجب العلم أن هذا الفيروس لا ينتقل عن طريق الطعام أو الماء، أو المشاركة في أواني الطعام، أو الرضاعة من الثدي، أو المعانقة، أو المصافحة، أو السعال والعطاس. وفي حال ضمان تجنب جميع طرق انتقال العدوى فلا يوجد ما يمنع من ممارسة المهنة.

للمزيد:

• كيف يمكن الوقاية من التهاب الكبد الوبائي ب؟
• معلومات تهمك عن التهاب الكبد
• التحاليل المشخصة لإلتهاب الكبد الفيروسي ب HBV Markers
• التهاب الكبد الوبائي وكيفية انتقاله من شخص لآخر
• النظام الغذائي لمرضى التهاب الكبد الوبائي

المرجع:

• Hepatitis B Questions and Answers for the Public