أسئلة واجابات طبية أمراض الجهاز الهضمي

 
سؤال من ذكر 22 سنة
أمراض الجهاز الهضمي

قلة النوم أو الأرق خاصة الليل، انسداد الشهية والأكل بشراهة بدون أن تفتح شهية، إمساك مع إسهال في الوقت نفسه، آلام بالمعدة والقولون شبه دائم بالأكل أو بالصيام، شدة التوتر...

الأعراض التي تصفها – مثل الأرق الليلي، الشهية المتقلبة، التغيرات في الهضم (إمساك مع إسهال)، آلام المعدة والقولون، بالإضافة إلى التوتر والتعرق المفرط – قد تكون مرتبطة بمجموعة من العوامل الهضمية والنفسية. من الممكن أن تكون هذه الأعراض ناتجة عن القولون العصبي أو التهاب القولون، لكن من المحتمل أيضاً أن تؤدي الضغوط النفسية أو القلق المزمن إلى تفاقمها.إليك بعض التفسيرات الطبية والتوصيات التي قد تكون مفيدة لك:الأسباب المحتملة:القولون العصبي (IBS):متلازمة القولون العصبي شائعة وتشمل أعراضها ألم المعدة، الانتفاخ، الإسهال المتناوب مع الإمساك، وقد تتفاقم الأعراض عند التوتر.القلق المزمن واضطرابات النوم:القلق يمكن أن يؤثر على النوم ويزيد من التوتر ويؤدي إلى إفراز هرمونات تؤثر على الجهاز الهضمي، مما يسبب تغيرات في الشهية والهضم.اضطراب النوم والأكل العاطفي:الأرق الليلي والشهية غير المستقرة قد يرتبطان باضطرابات النوم، والتي قد تؤثر على استقرار الشهية وتسبب الأكل العاطفي، مما يزيد التوتر وتأثيراته على الجهاز الهضمي.اضطرابات الغدة الدرقية:على الرغم من أنه أقل احتمالاً، فإن بعض أعراضك قد تشير إلى اضطراب الغدة الدرقية، والذي قد يسبب تغيرات في الوزن، التوتر، التعرق المفرط، والأرق.التوصيات:تنظيم نمط النوم:جرب تحديد وقت ثابت للنوم والاستيقاظ، مع تجنب الشاشات الإلكترونية (الهاتف أو التلفاز) قبل النوم بساعة. كذلك، ممارسة التأمل أو التنفس العميق قبل النوم قد يساعد في تخفيف الأرق.ممارسة الرياضة اليومية:تساعد الرياضة في تخفيف التوتر وتحسين النوم، وتساهم في تحسين هضم الطعام، مما قد يخفف الأعراض الهضمية.نظام غذائي متوازن:تناول وجبات صغيرة ومنتظمة وتجنب الأطعمة التي قد تهيج القولون مثل الأطعمة الدهنية، الحارة، والأطعمة الغازية.تناول أطعمة غنية بالألياف والفواكه والخضروات قد يساعد في توازن حركة الأمعاء وتقليل الإمساك.تجنب الكافيين والسكريات قبل النوم:الكافيين والسكريات قد يزيدان من التوتر ويعززان الأرق، لذا حاول تقليل تناولها خاصة في فترة المساء.البروبيوتيك والمكملات المناسبة:قد تساعد مكملات البروبيوتيك في تحسين صحة الأمعاء وتقليل الانتفاخ والآلام القولونية.استشارة طبيب مختص:بسبب تداخل الأعراض وتأثيرها على حياتك اليومية، قد يكون من المفيد مراجعة طبيب مختص للتقييم. قد يحتاج الطبيب إلى إجراء فحوصات، مثل تحليل وظائف الغدة الدرقية، وتحاليل إضافية للجهاز الهضمي، وقد يقترح بعض الأدوية للمساعدة في تحسين النوم وإدارة التوتر.ملاحظات إضافية:التقليل من التوتر اليومي، مثل ممارسة التأمل أو اليوغا، قد يساهم في تحسين جميع الأعراض، بما فيها الجهاز الهضمي والنوم.

أجاب عن السؤال

الدكتور محمد صفيان
اجابة الطبيب arrow
سؤال من ذكر 29 سنة
أمراض الجهاز الهضمي

أعاني من ٣ أشهر وجع في الجهة اليسار من أعلى البطن بشكل متناوب تقريبا مع غازات دائما ونفخه إسهال وإمساك وصوت قرقعة للمعدة وأحيانا رائحة كريهة للبراز فحص جرثومة المعدة...

الأعراض التي تعاني منها – مثل ألم في أعلى البطن من الجهة اليسرى، الانتفاخ، الغازات، الإسهال والإمساك المتناوب، إضافة إلى صوت القرقعة في المعدة – قد تشير إلى عدة حالات شائعة في الجهاز الهضمي، مثل القولون العصبي أو التهاب القولون، وقد يكون هناك أيضًا دور لعوامل غذائية أو اضطرابات في الهضم.إليك بعض الاحتمالات الطبية التي قد تفسر هذه الأعراض والتوصيات التي قد تساعدك:1. متلازمة القولون العصبي (IBS):القولون العصبي هو أحد الأسباب الشائعة للأعراض التي وصفتها، حيث يتسبب بآلام في البطن، تغيرات في عادات الإخراج (إسهال وإمساك متناوب)، غازات، ونفخة.غالبًا ما تتفاقم الأعراض مع التوتر أو تناول أطعمة معينة، خاصة الأطعمة الدهنية أو الحارة.2. التهاب القولون أو التهاب الأمعاء الخفيف:التهاب الأمعاء أو القولون يمكن أن يسبب آلامًا مزمنة، وتغيرات في البراز، وأحيانًا رائحة كريهة. إذا استمرت الأعراض لفترة طويلة مع تكرار وجود رائحة قوية للبراز، قد تحتاج إلى فحص أكثر تعمقًا مثل منظار القولون.3. عدم تحمل الأطعمة أو التحسس الغذائي:قد يكون هناك عدم تحمل لبعض الأطعمة (مثل اللاكتوز أو الغلوتين)، والتي تتسبب في زيادة الغازات والنفخة وتغيير عادات الإخراج.جرّب مراقبة نظامك الغذائي، ومعرفة إن كان هناك أي أطعمة معينة تسبب لك الأعراض بعد تناولها.التوصيات:تعديل النظام الغذائي:تجنب الأطعمة التي تسبب الغازات والنفخة، مثل البقوليات (العدس والفول)، الأطعمة الدهنية، المشروبات الغازية، والسكريات المصنعة.جرب تناول وجبات أصغر على مدار اليوم لتقليل الضغط على الجهاز الهضمي.زيادة الألياف تدريجيًا:تناول الألياف بحذر وبتدريج، فهي تساعد في تنظيم حركة الأمعاء، لكن الكميات الكبيرة قد تزيد الغازات إذا لم يكن الجسم معتادًا عليها.شرب كميات كافية من الماء:يساعد الماء على تخفيف الإمساك وتحسين عملية الهضم.تجنب التوتر والضغوط النفسية:التوتر قد يزيد من حدة أعراض القولون العصبي، لذا حاول ممارسة تمارين الاسترخاء أو الأنشطة التي تساعد على تقليل التوتر.استخدام البروبيوتيك:قد تساعد المكملات التي تحتوي على البروبيوتيك (البكتيريا النافعة) في تحسين صحة الأمعاء وتقليل الغازات والانتفاخ.استشارة طبيب مختص:إذا استمرت الأعراض، خاصة مع الألم المستمر أو تغييرات مستمرة في البراز، فقد يكون من الضروري مراجعة طبيب مختص في أمراض الجهاز الهضمي لإجراء فحوصات إضافية مثل تحليل البراز أو منظار القولون، للتأكد من عدم وجود حالات مرضية أخرى مثل التهابات الأمعاء أو داء الأمعاء الالتهابي.هذه التوصيات قد تساعدك على تخفيف الأعراض وتحسين جودة الحياة.

أجاب عن السؤال

الدكتور محمد صفيان
اجابة الطبيب arrow
سؤال من ذكر 51 سنة
أمراض الجهاز الهضمي

لدي غازات واستخدمت حبوب الفحم، وتوقفت عنها بعد أن تحول لون البراز للأسود متى يعود اللون الطبيعي للبراز

حبوب الفحم قد تؤدي إلى تلون البراز باللون الأسود، وهو تأثير طبيعي ومؤقت. بعد التوقف عن تناول حبوب الفحم، ينبغي أن يعود لون البراز إلى طبيعته خلال يومين إلى ثلاثة أيام.في حال استمر اللون الأسود للبراز بعد هذه الفترة، أو إذا لاحظت أي أعراض غير معتادة مثل الألم أو الدوخة أو الغثيان، فقد يكون من الأفضل مراجعة الطبيب للتأكد من عدم وجود سبب آخر لهذا اللون.

أجاب عن السؤال

الدكتور محمد صفيان
اجابة الطبيب arrow
سؤال من أنثى 19 سنة
أمراض الجهاز الهضمي

أنا عمري ١٨ سنة، ولا أتناول المكملات الغذائي أي كانت. واليوم برازي تحول إلى اللون الأسود وناشف ماذا أفعل وما سببه

البراز الأسود والجاف يمكن أن يكون له عدة أسباب، ومن المهم التحقق من السبب بسرعة، خاصة إذا حدث بشكل مفاجئ واستمر. إليك بعض الأسباب المحتملة والتوصيات:الأسباب المحتملة للبراز الأسود:نزيف في الجزء العلوي من الجهاز الهضمي:يعتبر النزيف في المعدة أو الأمعاء الدقيقة من الأسباب الشائعة لتغير لون البراز إلى الأسود، ويُعرف هذا البراز بـ"البراز الزفتي" نتيجة تفاعل الدم مع عصارة المعدة. من أشهر الحالات التي قد تسبب ذلك هي قرحة المعدة أو التهاب المعدة.إذا كان البراز ذو رائحة كريهة، فهذا قد يكون علامة على وجود نزيف داخلي، وهو أمر يستدعي الاهتمام العاجل.تناول أطعمة معينة أو مشروبات داكنة:بعض الأطعمة أو المشروبات قد تؤدي إلى تغيير لون البراز، مثل العرقسوس أو البنجر (الشمندر)، ولكن هذا التأثير عادةً يكون مؤقتًا.أدوية أو مكملات غذائية:بالرغم من أنك ذكرت أنك لا تتناول مكملات غذائية، تجدر الإشارة إلى أن الحديد ومضادات الحموضة التي تحتوي على البيزموت (مثل ببتو بيسمول) يمكن أن يسببوا تلون البراز باللون الأسود.التوصيات:التأكد من الأعراض الأخرى:إذا كان لديك أعراض أخرى مثل ألم في المعدة، غثيان، قيء بلون داكن أو يحتوي على دم، دوار، أو شعور بالتعب الشديد، فمن الضروري مراجعة الطبيب فورًا.الامتناع عن الأطعمة التي تحتوي على صبغات داكنة مؤقتًا:يمكنك الامتناع عن الأطعمة الداكنة اللون ليوم أو يومين للتأكد من أن اللون الأسود ليس ناتجًا عن الطعام.شرب كميات كافية من الماء:الجفاف يمكن أن يسبب تصلب البراز، لذا احرص على شرب كميات كافية من الماء يوميًا.مراجعة طبيب مختص:نظرًا لأن لون البراز الأسود يمكن أن يشير إلى نزيف داخلي، يُفضل مراجعة طبيب مختص بالجهاز الهضمي إذا استمر اللون الأسود أو لاحظت أي أعراض مقلقة أخرى. قد يطلب منك الطبيب إجراء تحليل للبراز للتأكد من وجود دم، أو فحوصات أخرى عند الحاجة.إذا تكرر لون البراز الأسود أو استمر لعدة أيام، من الأفضل عدم الانتظار والمبادرة بالتقييم الطبي للاطمئنان.

أجاب عن السؤال

الدكتور محمد صفيان
اجابة الطبيب arrow
سؤال من أنثى 20 سنة
أمراض الجهاز الهضمي

اشعر بحرقة كبيرة بعد تناول اي نوع من الطعام و تجعلني اتقيء و الحرقة السفلية دائما ترافقني ما الحل؟

الشعور بالحرقة بعد تناول الطعام، خاصة عندما يكون مصحوبًا بالغثيان والتقيؤ، قد يكون ناتجًا عن عدة أسباب، أشهرها الارتجاع المعدي المريئي أو التهاب المعدة. الارتجاع يحدث عندما ترتفع الأحماض من المعدة إلى المريء، مما يسبب شعورًا قويًا بالحرقة وعدم الراحة. هذا قد يؤدي إلى تهيج بطانة المريء ويحفز التقيؤ.للتخفيف من هذه الأعراض وتحسين الحالة، إليك بعض النصائح:تناول وجبات صغيرة ومتكررة: بدلاً من تناول ثلاث وجبات كبيرة، حاول تناول وجبات أصغر على مدار اليوم، فهذا يقلل من الضغط على المعدة ويساعد على تخفيف الارتجاع.الابتعاد عن الأطعمة المثيرة للحرقة: مثل الأطعمة الحارة، والمقلية، والمليئة بالتوابل، والشوكولاتة، والمشروبات الغازية، والحمضيات. هذه الأطعمة قد تهيج المعدة وتزيد من إفراز الحمض.تجنب الاستلقاء بعد الأكل مباشرة: يجب أن تبقى جالسًا أو واقفًا لمدة ساعتين بعد تناول الطعام، فهذا يساعد على منع الأحماض من الصعود للمريء.رفع الرأس أثناء النوم: يمكن وضع وسادة إضافية أو رفع الرأس قليلًا أثناء النوم، مما يساعد على تقليل ارتجاع الحمض خلال الليل.شرب الماء بين الوجبات: يساعد شرب الماء بكميات معتدلة بين الوجبات على تحسين الهضم وتخفيف الشعور بالحرقة، مع تجنب شرب كميات كبيرة دفعة واحدة أثناء الوجبات.استشر طبيبك بخصوص الأدوية المناسبة: قد يصف لك الطبيب أدوية تساعد على تقليل إفراز الحمض أو تعزيز حماية بطانة المعدة. من الأدوية الشائعة لعلاج الارتجاع والتهاب المعدة مثبطات مضخة البروتون (مثل أوميبرازول أو لانزوبرازول)، أو مضادات الحموضة.إذا استمرت الأعراض لديك أو ازدادت حدتها، أو لاحظت أعراضًا إضافية مثل فقدان الوزن أو صعوبة في البلع، فمن الأفضل مراجعة طبيب متخصص في أمراض الجهاز الهضمي، حيث قد يحتاج إلى إجراء فحوصات مثل منظار الجهاز الهضمي للتحقق من الحالة بشكل أعمق وتحديد السبب الدقيق للحرقة المتكررة والتقيؤ.

أجاب عن السؤال

الدكتور محمد صفيان
اجابة الطبيب arrow
سؤال من أنثى 20 سنة
أمراض الجهاز الهضمي

الإمساك مسبب لي نزول بالمنطقة وجروح وشرخ خلف فتحة الشرج وذي ثاني مرا يجيني ويجيب لي التهاب وجفاف بالمنطقة ومعها جروح ونزول دم

الإمساك المتكرر يمكن أن يسبب ضغطًا شديدًا على منطقة الشرج ويؤدي إلى حدوث شروخ وجروح، مما يسبب الألم والنزيف وحتى الالتهابات. الشروخ الشرجية تتفاقم غالبًا بسبب تكرار الإمساك، لذا من المهم علاج الإمساك والوقاية منه للحفاظ على راحة المنطقة وتجنب أي مضاعفات. إليك بعض النصائح التي قد تساعدك في تخفيف الأعراض والوقاية من الإمساك:1. زيادة تناول الألياف في نظامك الغذائي:تناول الأطعمة الغنية بالألياف مثل الفواكه (خاصة التفاح، الكمثرى، التوت)، والخضراوات (مثل السبانخ والخس)، والحبوب الكاملة (مثل الشوفان والشعير)، والبقوليات (مثل العدس والفول).تساعد الألياف على تحسين حركة الأمعاء وتقليل الإمساك.2. شرب كميات كافية من الماء:احرص على شرب 8 أكواب من الماء يوميًا على الأقل، إذ يساعد الماء على تليين البراز ويقلل من جفاف المنطقة.3. تجنب الأطعمة التي تسبب الإمساك:قلل من تناول الأطعمة التي تفتقر إلى الألياف أو تسبب الإمساك، مثل الخبز الأبيض والأطعمة الدهنية والمقلية والحلويات المصنعة.4. ممارسة النشاط البدني بانتظام:التمارين مثل المشي تساعد على تحفيز حركة الأمعاء، مما يقلل من خطر الإمساك.5. استخدام ملينات خفيفة عند الحاجة:يمكن استخدام ملينات طبيعية مثل ملينات البراز أو مسحوق قشور السيليوم، ولكن يُفضل أن تستشير طبيبك لتحديد الملين الأنسب والجرعة المناسبة لتجنب الاعتماد الدائم عليها.6. الجلوس في حمامات ماء دافئة:الجلوس في حمام دافئ لمدة 15 دقيقة عدة مرات في اليوم يساعد في تهدئة الألم والالتهابات الناتجة عن الشروخ والجروح.7. استخدام كريمات مرطبة ومرطبات موضعية:يمكن استخدام كريمات مرطبة تحتوي على أكسيد الزنك أو الهيدروكورتيزون لتخفيف الالتهابات. كريمات التخدير الموضعية قد تساعد في تخفيف الألم عند الضرورة.8. تجنب الجلوس لفترات طويلة:إذا كان نمط حياتك يتطلب الجلوس لفترات طويلة، حاول تغيير وضعيتك باستمرار أو أخذ فترات راحة قصيرة للحركة.9. استشارة طبيب في حال استمرار الأعراض:إذا استمرت الأعراض أو ازدادت، يُفضل مراجعة طبيب مختص؛ فقد تكون هناك حاجة لوصفة علاجية أقوى أو لاختبار الشروخ لمعرفة إذا كانت مزمنة وتستدعي تدخلًا مختلفًا، مثل استخدام كريمات خاصة تساعد على التئام الجروح بشكل أسرع أو وصف أدوية مضادة للالتهاب.اتباع هذه الخطوات يساعد بشكل كبير في تخفيف الأعراض، ولكن الوقاية من الإمساك تعد الخطوة الأساسية لتجنب تكرار الحالة وتجنب المضاعفات المستقبلية.

أجاب عن السؤال

الدكتور محمد صفيان
اجابة الطبيب arrow

محتوى طبي موثوق من أطباء وفريق الطبي

أخبار ومقالات طبية

جميع المقالات
 التصلب العصبي المتعدد.. مرض نادر الحدوث   مقالات طبية
جزر بنكرياس لعلاج السكري أخبار طبية
 آلام العضلات المزمن مقالات طبية
شاهد جميع المقالات

آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين

أحدث الفيديوهات الطبية

عرض كل الفيديوهات الطبية
سؤال من أنثى 42 سنة
أمراض الجهاز الهضمي

هل من الطبيعي الاحساس بالتشنج في منطقة فتحة الشرج وعدم الخروج بالكامل من بعد عملية الشق الشرجي وبضع العضلة العاصرة؟

بعد عملية الشق الشرجي وبضع العضلة العاصرة، يمكن أن يكون الشعور بالتشنج أو الألم في منطقة فتحة الشرج شائعًا إلى حد ما، خاصةً في الأسابيع الأولى بعد الجراحة. هذا الإحساس يحدث نتيجة التئام الجروح وشد العضلات في المنطقة، وهو جزء من عملية التعافي.أما بالنسبة للشعور بعدم الخروج بالكامل، فهذا أيضًا قد يكون نتيجة تقلصات عضلات الشرج نتيجة الجراحة أو وجود بعض التورم في الأنسجة المحيطة. يمكن أن يستغرق الشفاء التام لعضلات الشرج بضعة أسابيع إلى عدة أشهر حتى تستعيد المرونة والقدرة على التوسع الكامل.للتعامل مع هذه الأعراض خلال فترة التعافي:التأكد من انتظام حركة الأمعاء: عبر تناول الألياف الغذائية وشرب الماء الكافي، وتجنب الإمساك.الحمامات الدافئة: الجلوس في حمام دافئ (حمام ماء ملحي) يساعد في تخفيف التشنجات وتسكين الألم.الالتزام بالأدوية الموصوفة: إذا كان الطبيب قد وصف ملينات أو مسكنات للألم، فمن المهم الالتزام بها لتقليل الانزعاج.الراحة وتجنب الإجهاد: من المهم تجنب رفع الأشياء الثقيلة أو ممارسة أنشطة قد تؤدي لشد عضلات الشرج خلال هذه الفترة.إذا استمرت الأعراض أو أصبحت مزعجة بشكل كبير، أنصحك بمراجعة طبيبك المختص؛ حيث قد يحتاج لوصف أدوية أو كريمات إضافية تساعد على تسريع الشفاء.

أجاب عن السؤال

الدكتور محمد صفيان
اجابة الطبيب arrow
altibbi logo

احصل على إجابتك خلال ثوانٍ مع سينا

اسأل الآن سينا يقدم لكِ الإجابة في ثوانٍ

starts اسأل سينا الآن go to Sina
الأسئلة الأكثر تفاعلاً
سؤال من أنثى سنة

لدي مشكلة الانتفاخات المستمرة بشكل لافت ومتعب مع وجود مغص احيانا تحليل الكالبروتيكتين ١٥٠ وتحاليل السيالياك كلها سلبية بالرغم ان الاعراض تظهر مع تناول الالبان ومنتجات القمح تناولت عقار الجاستروبايوتك لمدة شهر وتحسنت الاعراض ثم عادت كما هي عندما توقفت هذه الاعراض تؤثر على زواجي ماذا افعل

call_dr

هل ترغب في الحصول على

استشارة طبية مع طبيب

عبر مكالمة هاتفية أو محادثة نصية

أطباء متميزون لهذا اليوم