ما هي حمية النزلة المعوية

• تناول أطعمة تزيد من حرقة المعدة مثل المقليات، والدهون، والسكريات، إذ أن هذه الأطعمة يمكن أن تزيد من الشعور بحرقة المعدة المزعج.
• النوم بعد تناول الطعام مباشرةً، أو الإستلقاء على الظهر بعد تناول الطعام: ينصح بتناول الطعام قبل النوم بساعتين إلى ثلاث ساعات، ويفضل النوم على وسادة حتى يكون الجزء العلوي مرتفع عن الجزء السفلي لتخفيف الحموضة. تناول وجبات كبيرة على مدار اليوم: وبدلاً من ذلك، ينصح بتناول خمس وجبات صغيرة وتوزيعها على مدار اليوم.
• تناول الأطعمة الدسمة في المساء: ينصح بتجنب الأطعمة الدسمة بشكل عام، وفي حالة تناولها، ينصح بأن يكون هذا في وقت بعيد عن النوم.
• قلة شرب الماء: يساعد الماء على تحسين عملية الهضم ومختلف وظائف أجزاء الجسم، وبالتالي فإن قلة شرب الماء يمكن أن تؤثر على المعدة، وينصح بشرب ما لا يقل عن 8 أكواب ماء يومياً.
• التدخين: يعد التدخين من العادات السيئة التي تؤثر على صحة الجسم، وقد يزيد من الشعور بالحموضة.

وهناك بعض النصائح الأخرى التي قد تخفف من حموضة المعدة سريعاً، وهي:

• عدم إرتداء ملابس ضيقة يمكن أن تضغط على المعدة.
• الوقوف في وضعية مستقيمة أثناء الشعور بالحموضة.
• تناول شاي الزنجبيل الذي يمكن أن يساعد في تخفيف الشعور بالحموضة.
• تناول عرق السوس: أيضاً قد يساعد عرق السوس في زيادة الطبقة المخاطية لبطانة المريء، مما قد يحمي المريء من التلف الناتج عن حمض المعدة.
• مضغ العلكة:  يحفز مضغ العلكة إنتاج اللعاب والبلع، مما قد يساهم في تخفيف حمض المعدة.

للمزيد:

• ادوية حرقة المعدة: مضاد الحموضة جافيسكون
• كيف يمكن علاج الحموضة نهائياً؟

أتمنى لكِ الشفاء العاجل. يمكن أن تشير الأعراض التي تعانين منها، وهي الغثيان الدائم، وحرقة المعدة، والبراز الأسود، وانعدام الشهية لمشكلة صحية خطيرة تتطلب العلاج الفوري، لذا أنصحكِ بزيارة الطبيب في أقرب وقت للحصول على التشخيص الدقيق، وتلقي العلاج اللازم.

يذكر من الأسباب المحتملة للأعراض السابقة ما يأتي:

• قرحة المعدة أو الأمعاء الدقيقة، والتي قد يؤدي تركها دون علاج إلى تفاقمها وحدوث النزيف.
• سرطانات المريء، والمعدة، والاثني عشر، والتي تتسبب في حدوث نزيف في هذه الأجزاء من الجهاز الهضمي.
• خلل التنسج الوعائي؛ وهي مشكلة صحية تسبب تشوه أو توسع غير طبيعي في الأوعية الدموية للجهاز الهضمي، مما يسبب نزفها.
• أمراض القولون، مثل التهاب القولون التقرحي، وسلائل القولون.
• أمراض المريء، مثل دوالي المريء، والارتجاع المعدي المريئي.
• تناول بعض الأدوية لمدة زمنية طويلة، مثل الإيبوبروفين، والأسبرين.

للمزيد:

• متى يكون نزول الدم مع البراز خطير؟
• أهم فحوصات الكشف عن سرطان القولون والمستقيم
  

• اضطرابات الدورة الشهرية: تشير اضطرابات الدورة الشهرية لاختلالات هرمونية تؤثر في الوزن، مثل متلازمة تكيس المبايض، لذا أنصحكِ بالاستمرار على خطة العلاج المقترحة من الطبيبة للتعافي من هذه المشكلة، والمساعدة على اكتساب الوزن بشكل صحي.
• اضطرابات الجهاز الهضمي: يمكن أن تشير الغازات لاضطرابات هضمية تؤثر في امتصاص العناصر الغذائية، مما يؤدي ذلك لصعوبة زيادة الوزن أو فقدانه، مثل متلازمة القولون العصبي، ومرض الاضطرابات الهضمية أو ما يعرف بالسيلياك.
• معدل الأيض المرتفع: يتسبب معدل الأيض المرتفع في صعوبة اكتساب الوزن على الرغم من تناول الطعام.
• النشاط البدني المفرط: يمكن أن يؤدي الإفراط في ممارسة الأنشطة البدنية إلى حرق المزيد من السعرات الحرارية، وبالتالي عدم زيادة الوزن.
• نقص العناصر الغذائية: قد يؤدي اختيار الأطعمة التي تفتقر للعناصر الغذائية التي يحتاجها الجسم إلى صعوبة زيادة الوزن أو فقدانه.

لهذا السبب، من الأفضل الحصول على المشورة الطبية، وإجراء الفحوصات اللازمة لتحديد السبب الأساسي وراء ثبات الوزن وصعوبة اكتسابه، من ثم وضع خطة العلاج وفقًا للسبب، وتذكري أن زيادة الوزن وكسر ثباته يتطلب منكِ الصبر والمثابرة على تناول الأطعمة الصحية المغذية بشكل متكرر خلال اليوم، وممارسة التمارين الرياضية بانتظام، إلى جانب علاج المشكلات الصحية التي تؤثر في الوزن.

للمزيد:

• أسباب ثبات الوزن وعدم نزوله: تعرف عليها
• 11 طريقة لكسر ثبات الوزن: تعرف عليها