ظهرت لي حبة صغيرة بمنطقة الشرج غير مؤلمة وغير مسببة لحكة.. لا أعلم هل هي بواسير أم ثآليل أم ماذا تحديدا.. هل يجب علي مراجعة طبيب جلدية وتناسلية أم طبيب جراحة؟ شكرا جزيلا مقدما

يفضل زيارة طبيب الجراحة العامة.

اختي الكريمة لا حياء في الطب يجب ان تزوري طبيب جراح ليعاينك لانه من المحتمل ان لا تكون حبة انما هي تضخم في احد الشرايين او ما يسمى بالباسور الخارجي ولكن هذا ليس التشخيص النهائي لان التشخيص الصحيح هو بعد الفحص الدقيق للمنطقة التي ذكرتيها توكلي على الله وزوري طبيب جراح او طبيبة جراحة

قد تكون ناصور. اذهب الى طبيب جراحة الجهاز الهضمي

كان يجب طلب توضيح من الطبيب الذي عاينك سريريا . اذا لا يمكن التخمين دون مشاهدة الحفرة التي ذكرتها . فهو الذي يستطيع افادتك كونه عاينها مباشرة

لمعرفه التفاصيل يجب معرفه طبيعه هذه الزائده اللحميه وهذا لا يتم الا بالفحص السريري المباشر من قبل الطبيب اذا انصح مراجعه الطبيب جراح للكشف على هذه اللحميه الزائده و معرفه طبيعتها وطريقه علاجها

الالم في فتحه الدبر يمكن ان يكون له اسباب عديده ومنها وجود شرخ نتيجه انساك اذا كان هناك اي انساك او ربما هناك سبب اخر مثل وجود البواسير او الناسور وهذا يتطلب فحص من قبل طبيب جراح للتاكد من كل ما ذكرناه وعندما عرفت السبب يمكن وضع العلاج المناسب اما بالنسبه للامساك اذا كان هناك امساك ويكون قد تسبب باحداث شرح يجب علاج الامساك بطريقه طبيعيه وذلك تغيير نظام الطعام والاعتماد على الاطعمه المليئه بالالياف مثل الخضار والفاكهه بالاضافه يجب الاكثار من تناول الماء على الاقل 8 اكواب يوميا وبدا يتناول من 2 الى ثلاثه اكواب صباحا بعد الاستيقاظ مباشره وباقى الكميه قبل وجبات الطعام وقبل النوم رياضه المشي ضروريه

يجب مراجعة طبيب جراح لفحص منطقة الشرج ومعرف من ماذا تعاني وعندها يمكن وضع العلاج المناسب حسب التشخيص

من الممكن أن يكون ثواليل أو زوائد لحمية أو تعرجات طبيعية.. لا بد من مراجعة أخصائي الجراحة العامة للفحص السريري والتشخيص

بالقطع تحتاج للعرض على اخصائي جراحة شرج وقولون لتقييم الحالة

في هذه الحالة يجب زيارة طبيب الجراحة العامة , و لا بد من معاينتها , و احتمال أن تكون تعاني من البواسير أو Polip و هو ما متعارف عليه ( لحمية ) . و لكن التشخيص الأكيد يبقى بعد الكشف عند الطبيب الجراح و هو حسب التشخيص النهائي سوف يخبرك ان كانت المشكلة تحل بالأدوية أو بحاجة لتدخل جراحي و على كلا الحالتين لا داعي للقلق .