ما هو سبب الاعراض التي اعاني منها بعد الخوف

icon 28 ديسمبر 2022
icon 529
أنا شاب عمري 15 عامًا، وزني 45 كجم وطولي 169 سم. مؤخرًا، خلال حصة التربية الإسلامية، شعرت بخوف شديد، ثم أصابتني أعراض غريبة ومقلقة: دوخة وشعور بالحرارة في رأسي، وثقل شديد في الجسم وعدم القدرة على المشي، وشعور بأنني أتنفس دون فائدة، وكأن رئتي ممتلئة ولا يدخلها هواء جديد، وشعور بأنني سأموت. قمتُ بإجراء جميع الفحوصات الطبية اللازمة، لكن الأطباء لم يجدوا أي سبب عضوي لهذه الأعراض. هل يمكن أن تكون هذه الأعراض ناتجة عن حالة نفسية؟ وما هو الحل؟
WhatsApp Icon هل تريد إجابة أكثر تفصيلا؟ تحدث مع طبيب الآن

إجابات الأطباء على السؤال

سلامتك، الأعراض التي وصفتها، مثل الدوخة، والشعور بالحرارة، وثقل الجسم، وصعوبة التنفس، والشعور بالخوف الشديد، قد تكون ناتجة عن حالة نفسية تسمى نوبة الهلع أو القلق. هذه النوبات يمكن أن تكون مخيفة جدًا وتسبب أعراضًا جسدية حقيقية، حتى لو لم يكن هناك سبب طبي واضح، وفيما يلي أسباب محتملة لأعراضك:

  • القلق والتوتر: قد تكون هناك ضغوطات نفسية أو توترات في حياتك تساهم في ظهور هذه الأعراض.
  • نوبات الهلع: تحدث فجأة وتسبب خوفًا شديدًا مصحوبًا بأعراض جسدية.
  • الظروف النفسية: مثل الرهاب الاجتماعي أو اضطرابات القلق الأخرى.

إليك بعض النصائح للتخفيف من الأعراض:

  • تمارين التنفس: حاول أن تتنفس ببطء وعمق. خذ شهيقًا عميقًا من الأنف واحبسه لثوانٍ قليلة، ثم أخرجه ببطء من الفم. هذا يساعد على تهدئة الجهاز العصبي.
  • تقنيات الاسترخاء: جرب تقنيات الاسترخاء مثل التأمل أو اليوجا.
  • ممارسة الرياضة بانتظام: النشاط البدني يساعد على تقليل التوتر والقلق.
  • النوم الكافي: تأكد من الحصول على قسط كافٍ من النوم (حوالي 8 ساعات في الليلة).
  • تجنب المنبهات: قلل من تناول الكافيين والمشروبات الغازية.
  • التحدث مع شخص تثق به: التحدث مع صديق أو فرد من العائلة يمكن أن يساعد في تخفيف التوتر.

متى يجب عليك طلب المساعدة؟

  • إذا استمرت الأعراض أو زادت حدتها.
  • إذا كانت الأعراض تؤثر على حياتك اليومية.
  • إذا كنت تشعر بالاكتئاب أو اليأس.
0 2025-09-23T14:06:36+00:00

سلامتك، الأعراض التي وصفتها، مثل الدوخة، والشعور بالحرارة، وثقل الجسم، وصعوبة التنفس، والشعور بالخوف الشديد، قد تكون ناتجة عن حالة نفسية تسمى نوبة الهلع أو القلق. هذه النوبات يمكن أن تكون مخيفة جدًا وتسبب أعراضًا جسدية حقيقية، حتى لو لم يكن هناك سبب طبي واضح، وفيما يلي أسباب محتملة لأعراضك:

  • القلق والتوتر: قد تكون هناك ضغوطات نفسية أو توترات في حياتك تساهم في ظهور هذه الأعراض.
  • نوبات الهلع: تحدث فجأة وتسبب خوفًا شديدًا مصحوبًا بأعراض جسدية.
  • الظروف النفسية: مثل الرهاب الاجتماعي أو اضطرابات القلق الأخرى.

إليك بعض النصائح للتخفيف من الأعراض:

  • تمارين التنفس: حاول أن تتنفس ببطء وعمق. خذ شهيقًا عميقًا من الأنف واحبسه لثوانٍ قليلة، ثم أخرجه ببطء من الفم. هذا يساعد على تهدئة الجهاز العصبي.
  • تقنيات الاسترخاء: جرب تقنيات الاسترخاء مثل التأمل أو اليوجا.
  • ممارسة الرياضة بانتظام: النشاط البدني يساعد على تقليل التوتر والقلق.
  • النوم الكافي: تأكد من الحصول على قسط كافٍ من النوم (حوالي 8 ساعات في الليلة).
  • تجنب المنبهات: قلل من تناول الكافيين والمشروبات الغازية.
  • التحدث مع شخص تثق به: التحدث مع صديق أو فرد من العائلة يمكن أن يساعد في تخفيف التوتر.

متى يجب عليك طلب المساعدة؟

  • إذا استمرت الأعراض أو زادت حدتها.
  • إذا كانت الأعراض تؤثر على حياتك اليومية.
  • إذا كنت تشعر بالاكتئاب أو اليأس.

التعليقات

0 تعليق

كن الأول في مشاركة رأيك!

شارك تجربتك أو رأيك مع الآخرين

أسئلة وإجابات مجانية مقترحة متعلقة بالصحة النفسية

محتوى طبي موثوق من أطباء وفريق الطبي

أخبار ومقالات طبية

جميع المقالات
فيتامين ك للمواليد مقالات طبية
جزيء يوقف مرض باركنسون أخبار طبية
شاهد جميع المقالات

آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين

أحدث الفيديوهات الطبية

عرض كل الفيديوهات الطبية
هل وجدت هذا المحتوى الطبي مفيدا؟
altibbi logo

احصل على إجابتك خلال ثوانٍ مع سينا

اسأل الآن سينا يقدم لكِ الإجابة في ثوانٍ

starts اسأل سينا الآن go to Sina
خطوة واحدة أقرب للحصول على معلومات طبية موثوقة
اسأل سينا