ما هو علاج الوسواس القهري والتفكير السلبي

ما هو علاج الوسواس القهري والتفكير السلبي
icon 23 يوليو 2018
icon 11822
أعاني من الوسواس القهري والتفكير السلبي مع قلق وتوتر ونوبات هلع ورهاب اجتماعي فما هي النصائح التي تساهم في تخفيف الأعراض؟
هل تريد إجابة أكثر تفصيلا؟ تحدث مع طبيب الآن

إجابات الأطباء على السؤال

الأعراض النفسية التي تمر بها، مثل الوسواس القهري، والتفكير السلبي، والقلق والتوتر، ونوبات الهلع، والرهاب الاجتماعي، هي مشاكل نفسية جدية تتطلب علاج نفسي من طبيب مختص، ولا يمكن علاجها باتباع نصائح عامة، لذلك أنصحك بمراجعة الطبيب في أقرب فرصة ممكنة.

 

هناك خطوات يمكن اتخاذها للتعامل مع المشاكل النفسية بشكل فعّال بالتزامن مع العلاجات والنصائح الأخرى التي قد يقترحها الطبيب، ومنها الآتي:

  • التعرف على الأعراض: فهم ما يحدث داخل جسمك وعقلك أثناء الأزمات الوسواسية ونوبات الهلع يمكن أن يساعدك في التحكم بها بشكل أفضل.
  • التدريب على التنفس العميق: تعلم تقنيات التنفس العميق يمكن أن يساعد على تهدئة الجسم والعقل في حالات القلق والهلع.
  • ممارسة التأمل والاسترخاء: جلسات التأمل اليومية وتمارين الاسترخاء يمكن أن تساعد في تهدئة العقل وتقليل التوتر.
  • تحديد ومعالجة التفكير السلبي: اعترف بالأفكار السلبية وحاول تحويلها إلى أفكار إيجابية، ويفضل أن يتم ذلك مع الطبيب النفسي.
  • الحفاظ على نمط حياة صحي: مثل تناول طعام صحي، وممارسة الرياضة بانتظام، والحصول على قسط كافٍ من النوم، والحد من المنبهات قد تساعد في تقليل الأعراض.
  • التحدث مع متخصص في الصحة النفسية: استشارة أخصائي نفسي يمكن أن يساعدك في فهم الأعراض بشكل أفضل وتقديم الدعم والعلاج المناسب.
  • تطوير شبكة دعم اجتماعية: الحصول على الدعم من الأصدقاء والعائلة والمجتمع يمكن أن يكون مفيدًا جدًا في التعامل مع الأعراض.

للمزيد:

0 2024-05-02 11:26:40
الصيدلاني عبدالرحيم محمد الباشا
الصيدلاني عبدالرحيم محمد الباشا
صيدلاني

الأعراض النفسية التي تمر بها، مثل الوسواس القهري، والتفكير السلبي، والقلق والتوتر، ونوبات الهلع، والرهاب الاجتماعي، هي مشاكل نفسية جدية... اقرأ المزيد

الأعراض النفسية التي تمر بها، مثل الوسواس القهري، والتفكير السلبي، والقلق والتوتر، ونوبات الهلع، والرهاب الاجتماعي، هي مشاكل نفسية جدية تتطلب علاج نفسي من طبيب مختص، ولا يمكن علاجها باتباع نصائح عامة، لذلك أنصحك بمراجعة الطبيب في أقرب فرصة ممكنة.

 

هناك خطوات يمكن اتخاذها للتعامل مع المشاكل النفسية بشكل فعّال بالتزامن مع العلاجات والنصائح الأخرى التي قد يقترحها الطبيب، ومنها الآتي:

  • التعرف على الأعراض: فهم ما يحدث داخل جسمك وعقلك أثناء الأزمات الوسواسية ونوبات الهلع يمكن أن يساعدك في التحكم بها بشكل أفضل.
  • التدريب على التنفس العميق: تعلم تقنيات التنفس العميق يمكن أن يساعد على تهدئة الجسم والعقل في حالات القلق والهلع.
  • ممارسة التأمل والاسترخاء: جلسات التأمل اليومية وتمارين الاسترخاء يمكن أن تساعد في تهدئة العقل وتقليل التوتر.
  • تحديد ومعالجة التفكير السلبي: اعترف بالأفكار السلبية وحاول تحويلها إلى أفكار إيجابية، ويفضل أن يتم ذلك مع الطبيب النفسي.
  • الحفاظ على نمط حياة صحي: مثل تناول طعام صحي، وممارسة الرياضة بانتظام، والحصول على قسط كافٍ من النوم، والحد من المنبهات قد تساعد في تقليل الأعراض.
  • التحدث مع متخصص في الصحة النفسية: استشارة أخصائي نفسي يمكن أن يساعدك في فهم الأعراض بشكل أفضل وتقديم الدعم والعلاج المناسب.
  • تطوير شبكة دعم اجتماعية: الحصول على الدعم من الأصدقاء والعائلة والمجتمع يمكن أن يكون مفيدًا جدًا في التعامل مع الأعراض.

للمزيد:

احصل على إجابتك خلال ثوانٍ مع سينا

اسأل الآن سينا يقدم لكِ الإجابة في ثوانٍ

starts اسأل سينا الآن go to Sina

أرسل تعليقك على السؤال

يمكنك الآن ارسال تعليق علي سؤال المريض واستفساره

كيف تود أن يظهر اسمك على التعليق ؟

أسئلة وإجابات مجانية مقترحة متعلقة بالصحة النفسية

سؤال من ذكر سنة 33

في الصحة النفسية

طفلي عمره 6 سنوات لديه صعوبة في التركيز في الدراسة، ويحب الآيباد والألعاب ولديه مشاكل في اللغة المذكر والمؤنث وتفكيره...

من المستحسن ان يتم تنويع الهوايات والاهتمامات والسلوك الاجتماعي للطفل عبر طرق التعزيز السلوكي باشكالها المختلفه وان لا يُترك الطفل فقط لما تعود عليه. ومن المستحسن عرضه على طبيب نفسي وذلك لتقييم ولاستثناء اية اعراض من طيف التوحد من باب الحيطه (وطبعا هذا ليس تشخيص مني ولكنها نصيحه فقط)

سؤال من أنثى سنة 32

في الصحة النفسية

أنا كثيرة كلام ودايم أندم على ما يقول لأنني أتكلم في مواضيع خاصة وتعبت من هذه العادة كيف أتجنبها ؟...

أفهم تمامًا ما تشعرين به، ويبدو أنك تبحثين عن طريقة للتحكم في هذه العادة. إليك بعض النصائح التي قد تساعدك في السيطرة على كثرة الكلام: حاولي أن تأخذي لحظة للتفكير قبل أن تتحدثي، واسألي نفسك ما إذا كانت الكلمات التي ستقولينها ستفيد الموقف أو الشخص الذي تتحدثين معه. هذا سيساعدك على التروي في كلامك. تدريجيًا، حاولي أن تمارسي الصمت في مواقف مختلفة. يمكنك وضع هدف يومي مثل "سأتحدث فقط عند الضرورة" أو "سألتزم بالصمت في هذا الاجتماع". عندما تكونين في محادثة مع الآخرين، حاولي أن تركزي على الاستماع إليهم بدلاً من الحديث عن نفسك. الاستماع يعزز العلاقات ويساعد على تقليل الحاجة للكلام المفرط. قومي بتدوين المواقف التي تشعرين فيها بأنك تحدثت أكثر من اللازم. عندما تكتشفين هذه اللحظات، ستتمكنين من التعرف على المحفزات التي تدفعك للكلام الزائد وتعلم كيفية تجنبها. إذا كنت تجدين صعوبة في التحدث عن شيء خاص أو حساس، جربي الحديث مع شخص تثقين به حول مشاعرك وأفكارك قبل أن تشاركيها مع الآخرين. القلق والتوتر قد يكونان وراء رغبتك في التحدث كثيرًا. جربي تقنيات مثل التنفس العميق أو التأمل للتخفيف من مشاعر القلق، ما يساعدك في السيطرة على دوافعك للكلام. إذا شعرتِ أن هذه العادة تؤثر على حياتك بشكل كبير، فقد يكون من المفيد التحدث مع معالج نفسي ليساعدك في التعرف على الأسباب العميقة لهذه العادة ويعطيك أدوات عملية لتغييرها.

سؤال من ذكر سنة 45

في الصحة النفسية

أنا طالب جامعي. أعاني من الكآبة المفرطة داخل الجامعة وبأنزعاج كبير جدا وبمجرد أن أدخل الجامعة أريد أن اخرج. ولا...

ما تمر به هو أمر صعب ومؤلم، وقد تكون الكآبة المفرطة التي تشعر بها في الجامعة نتيجة لتأثير البيئة الأكاديمية على حالتك النفسية. قد يكون من الصعب التكيف مع الضغوطات الدراسية أو الاجتماعية في الجامعة، لكن من المهم أن تعرف أن هناك حلولًا لهذا النوع من المعاناة. حاول وضع خطة دراسية منظمة وتحديد أهداف صغيرة لتحقيقها بشكل يومي. هذا قد يساعدك على تقليل الشعور بالضغط والشعور بتحقيق إنجازات حتى لو كانت صغيرة. قسم المهام الكبيرة إلى مهام أصغر حتى لا تشعر بالإرهاق. بالرغم من أنك تشعر بالكآبة وتفضل الانعزال، حاول تخصيص وقت للتفاعل مع الأصدقاء أو الزملاء. حتى الأنشطة الاجتماعية البسيطة يمكن أن تخفف من شعورك بالوحدة وتساعد في تحسين مزاجك. تأكد من أنك تحافظ على نوم جيد، وتتناول طعامًا صحيًا، وتمارس الرياضة بانتظام. هذه العوامل تساعد بشكل كبير في تحسين الحالة النفسية والتقليل من القلق والاكتئاب. تخصيص وقت لممارسة تقنيات الاسترخاء مثل التنفس العميق أو التأمل قد يساعدك على تخفيف التوتر وتحسين حالتك النفسية. حاول العثور على جوانب في الجامعة تحفزك وتشعرك بالحافز، سواء كانت الأنشطة الأكاديمية أو اللامنهجية. المشاركة في الأنشطة التي تهمك قد تساعدك في بناء علاقات اجتماعية وتخفيف مشاعر الكآبة. من المهم أن تعرف أن ما تمر به ليس شيئًا غير طبيعي، وأن هناك حلولًا فعالة لمعالجة الكآبة والقلق. خطوة أولى مهمة هي الاعتراف بأنك بحاجة إلى مساعدة، والتواصل مع شخص مختص لتوفير الدعم الذي تحتاجه.

سؤال من ذكر سنة

في الصحة النفسية

عدم القدرة على وقف الأفكار على مدار ٢٤ ساعة حتى وأنا نايم، شغلت نفسي على اد ما أقدر بدني وعقلي...

سلامتك. هذا الانشغال الذهني في معظم المسببات هي اضطراب القلق العام او قد يكون مرتبط بمشاغل متعدده في الحياة وبحسب نمط سمات وطبيعة الشخص...الا ان هناك تفاصيل طبيه نحتاجها لنعرف التشخيص الدقيق وبما ان الحاله تؤثر سلبيا وبشكل واضح...فالأفضل مراجعة الطبيب النفسي بشكل شخصي

سؤال من أنثى سنة

في الصحة النفسية

ابنتي ذات 3 سنوات رمت بالقط الدي يعيش معنا في البيت من السطح تألمنا كثيرا لفقدانه لا أعرف كيف أتعامل...

يجب عليك التحدث مع ابنتك بحنان وصدق حول ما حدث وأن القط قد أصيب بالألم. يمكنك شرح لها أن الحيوانات تحتاج إلى الحنان والرعاية وأن رمي القط كان فعلًا خاطئًا وغير لطيف. بالنسبة لأخيها الذي يشعر بالحزن، يمكنك مساعدته في فهم أن أخته لم تكن تدرك الخطورة وأنها تحتاج إلى توجيه وتوجيه من الكبار. يمكنك أيضًا توجيهها عن كيفية التعامل مع الحيوانات الأليفة بلطف واحترام. في النهاية، يجب عليك أن تكون صبورًا مع الأطفال وتوجيههم بحب ودعم، وتذكيرهم بأهمية التعامل اللطيف مع الحيوانات والتعاطف معها.

سؤال من أنثى سنة 21

في الصحة النفسية

تفكير وقلق مفرط في أحداث عائلية ومشاكل أخرى ومواقف؛ مما أثر على شغلي وعملي بشكل كبير وفقدان المتعة في عملي

سلامتك . طالما أثرت هذه الأعراض على حياتك بشكل سلبي وواضح فالأفضل مراجعة طبيب نفسي لمزيد من التفاصيل لتقييم شامل عضوي ونفسي وتقديم التشخيص والمعالجه المتكامله

سؤال من ذكر سنة 28

في الصحة النفسية

عندي خوف وقلق من أي موقف وما سيحدث بالمستقبل ولا أنام

أشعر بما تمر به وأتفهم تمامًا أن الخوف والقلق المستمران قد يكونان مرهقين للغاية. هناك عدة أسباب قد تساهم في مشاعرك الحالية، وكذلك طرق يمكن أن تساعدك في التعامل معها: يمكن أن يؤدي التفكير المستمر في المستقبل والمجهول إلى القلق والخوف من ما قد يحدث، وهذا الشعور يتفاقم عندما تكون مشغولًا بأفكار سلبية بشأن ما سيأتي. قد يكون التوتر الناتج عن المسؤوليات اليومية أو المشاكل الشخصية سببًا آخر للشعور بالخوف والقلق، مما يؤثر على القدرة على النوم بشكل طبيعي. القلق والخوف يمكن أن يؤديا إلى اضطرابات في النوم مثل الأرق، حيث يصعب عليك الاسترخاء والنوم بعمق. القلق من المستقبل أو من مواقف معينة قد ينتج عن ضغط نفسي مستمر يعيق راحتك العقلية. للتعامل مع هذه المشاعر: المتابعة مع معالج نفسي. جرب تقنيات التنفس العميق أو التأمل التي يمكن أن تساعد في تهدئة العقل قبل النوم. يمكنك أيضًا تجربة تمارين الاسترخاء العضلي التدريجي. حاول تحسين بيئة نومك بحيث تكون هادئة، مظلمة، ومريحة. تقليل الضوء والضوضاء قبل النوم قد يساعد على الاسترخاء. حاول تخصيص وقت محدد خلال اليوم للتفكير في القلق أو المخاوف التي تراودك، وابتعد عن التفكير في هذه الأمور قبل النوم. يمكن أن يساعد هذا في تقليل القلق أثناء الليل. النشاط البدني المنتظم يمكن أن يساهم في تقليل القلق والتوتر، ويحسن نوعية النوم. حاول تجنب الكافيين أو الإلكترونيات قبل النوم، لأن هذه الأشياء قد تؤثر سلبًا على جودة نومك. إنشاء روتين ثابت للنوم يساعد في تنظيم ساعتك البيولوجية، مما قد يسهل عليك الاستغراق في النوم بشكل أفضل.

سؤال من أنثى سنة 27

في الصحة النفسية

أعاني من صفير في أذن واحدة، وتصاحبني حالة نفسية تتميز بالخوف من المرض والموت. قبل فترة، عانى أحد أقاربي من...

سلامتك. كان سؤالك حول العلاقه بما تشكو منه والتوتر بسبب قلقك وخوفك من الأمراض .بالطبع هناك علاقه وطيده بين المشاعر كالفلق (بسب الخوف) وما بين الأعراض الجسديه التوتر قد يسبب اعراضا جسديه متنوعه . ولكن الأفضل زيارة الطبيب بشكل مباشر حتى يفتفحص السيره الصحيه ويقوم بالكشف السريري وإجراء ما يلزم للتشخيص الطبي المحقق والدقيق

سؤال من ذكر سنة 21

في الصحة النفسية

أشعر أني وحيد ولا يوجد أحد لدي لكن أنا عندي أصدقاء وأهل اشعر فقدان شغف وتكرر روتين وتفكير مفرط

فقدان الشغف والشعور بالوحدة رغم وجود الأصدقاء والعائلة، بالإضافة إلى التفكير المفرط، يمكن أن يكون من الأعراض التي تؤثر على الصحة النفسية بشكل كبير. ما تشعر به ليس غريبًا، وهناك خطوات يمكنك اتخاذها للمساعدة في التعامل مع هذه المشاعر: في بعض الأحيان، التفكير المفرط يحدث عندما لا يكون لدينا وقت أو مساحة للتفكير العميق في ما نريد أو ما يشعرنا بالسعادة. حاول أن تراقب الأفكار التي تسيطر عليك، وأين تركز ذهنك، وما إذا كانت هناك أفكار سلبية أو قلق مفرط يمكن معالجته. إذا كنت تشعر بفقدان الشغف، قد يكون من المفيد أن تضع لنفسك تحديات صغيرة وغير معقدة. قد تكون هذه تحديات شخصية أو حتى تتعلق بأنشطة جديدة أو هوايات كنت مهتمًا بها. حاول الخروج من الروتين المعتاد ولو لفترة قصيرة لتغيير جو حياتك. رغم أن لديك أصدقاء وأهل، إلا أن التحدث عن مشاعرك قد يساعدك في التخفيف عن نفسك. أحيانًا، قد نحتاج إلى شخص آخر يساعدنا في رؤية الأمور من زاوية مختلفة. محاولة اكتشاف اهتمامات جديدة أو العودة إلى نشاط كنت تستمتع به في الماضي يمكن أن يساعدك في استعادة الشغف. أحيانًا، نحتاج إلى شيء جديد لإحياء الحماس الذي فقدناه. ممارسة الرياضة بانتظام، حتى لو كانت مجرد تمارين خفيفة، يمكن أن تساعد على تحسين المزاج بشكل كبير. كما أن تقنيات الاسترخاء مثل التأمل أو التنفس العميق قد تساعد على تهدئة العقل وتقليل التفكير المفرط. إذا كانت مشاعر فقدان الشغف والتفكير المفرط تؤثر بشكل كبير على حياتك اليومية، قد يكون من المفيد التحدث مع معالج نفسي. المعالج النفسي يمكن أن يساعدك على فهم جذور هذه المشاعر ويوجهك نحو طرق أكثر فعالية للتعامل معها.

محتوى طبي موثوق من أطباء وفريق الطبي

أخبار ومقالات طبية

جميع المقالات
15 نصيحة لمن يعاني من القولون العصبي مقالات طبية
فراش ذكي لمرضى الصرع أخبار طبية
شاهد جميع المقالات

آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين

أحدث الفيديوهات الطبية

عرض كل الفيديوهات الطبية
هل وجدت هذا المحتوى الطبي مفيدا؟

احصل على إجابتك خلال ثوانٍ مع سينا

اسأل الآن سينا يقدم لكِ الإجابة في ثوانٍ

starts اسأل سينا الآن go to Sina

food

قدر وجباتك واحتياجاتك الغذائية على الفور
احصل على تقدير استهلاكك اليومي من الطعام واتخذ خيارات أكثر صحة. جربه الآن
التقط صورة سريعة لوجبتك واكتشف محتواها من السعرات الحرارية بسهولة.
الأسئلة الأكثر تفاعلاً