اشعر بضيق واكتئاب زوجي مدمن عاده سريه حتى اصبح لا يقترب مني بتاتا ولا ينتبه لوجودي اصلا لدي طفل واحد وتزوجنا منذ اربع سنوات ومن شهر العسل وهو ينظر للافلام الاباحيه.اشعر بإحباط

لا بد من اعلام احد أفراد العائله

ما هو السؤال ؟

راجعي طبيب نفسي لمساعدتك.. هذه اعراض اكتئاب

انت في وضع خطر ولا بد من إعلام احد أفراد عائلتك

يتمثل اكتئاب ما بعد الولادة في النزوع إلى التفكير السلبي وإحساس بالقنوط تعاني منه المرأة بعد ولادة طفلها، وبالإضافة إلى الحزن والأحاسيس الخاوية من الحياة التي تترافق مع الاكتئاب، تخشى النساء اللواتي يعانين من اكتئاب بعد الولادة، من أن يلحق هذا الأمر أضرارا بالطفل بطريقة أو بأخرى، مما يكرس لديهن الإحساس بأنهن أمهات غير صالحات، وينقسم الاكتئاب الذي يصيب النساء بعد الحمل إلى ثلاثة أنواع هي “أسى الأمومة” و”اكتئاب ما بعد الوضع” و”ذهان ما بعد الوضع”. كما يختلف اكتئاب ما بعد الوضع من امرأة إلى أخرى من حيث الشدة، فقد يستمر عند بعض النساء لعدة شهور، وبإمكان الأمهات اللواتي يعانين من اكتئاب ما بعد الوضع المعتدل، الاعتناء بأطفالهن وممارسة نشاطاتهن اليومية، في حين ربما يستحوذ على الأخريات التوتر والقلق لدرجة يفقدن معها القدرة على الاعتناء بأنفسهن أو أطفالهن. الاستشارة الطبية المختصة ضرورية إن لم يقدم الحوار مع الأصدقاء وأفراد العائلة أو الزوج أية فوائد، وعلى الرغم من أنه لا يوجد علاج أو طريقة علاجية خاصة بكل امرأة على حدة، ولكن هناك تركيبة علاجية تشمل مضادات الاكتئاب والدعم الاجتماعي، وأما طرق العلاج فتنقسم إلى قسمين هما: المعالجة المعرفية والمعالجة النفسية الاجتماعية. وتقوم المعالجة المعرفية على نظرية مفادها أن الطريقة التي نفكر بها وندرك بها العالم تؤثر على المزاج والأداء، وتهدف المعالجة المعرفية، إلى تعويد الأم المعنية على الاستجابة للأحداث والتفاعل معها بطريقة جديدة، فعلى سبيل المثال، قد تجد الأم صعوبة في تهدئة طفلها أو تخفيف الآلام التي يعاني منها، مما يدفعها إلى الاعتقاد بأنها أم غير صالحة، وفي هذه الحالة يقوم المعالج بمساعدة الأم وإفهامها أن ولدها يعاني من مشكلة جسمية ناجمة عن رياح البطن مثلا، وهذه حالة لا تستطيع أي أم فعل أي شيء تجاهها، وأما بالنسبة للمعالجة النفسية الاجتماعية، فتقوم على فكرة أن هناك علاقة بين اضطراب المزاج والعلاقات الشخصية الاجتماعية كالعلاقة مع الزوج أو الوليد الجديد، وتساعد هذه الطريقة العلاجية الأم على تحقيق توازن بين دورها كأم وشريك وموظفة وصديقة. وتتيح العقاقير المضادة للاكتئاب خيارا إضافيا للأم التي تعاني من اكتئاب ما بعد الوضع، وتساعد مضادات الاكتئاب في تحسين المزاج وتعزيز الطاقة مما يمكن الشخص من استعادة القدرة على ممارسة نشاطاته اليومية. وهناك العديد من مضادات الاكتئاب في الاسواق وتنقسم إلى فئة قديمة تسمى “تريسيكليكس” وتعتبر آمنة وفعالة على الرغم من آثارها الجانبية التي تشمل جفاف الفم والارتجاف، وفئة جديدة تندرج تحت اسم “كوابح إعادة امتصاص السيروتونين”. ولا تعد مضادات الاكتئاب الحل الأمثل للأمهات اللواتي يعانين من اكتئاب ما بعد الوضع، وهناك حقائق يجب أن نضعها في الحسبان عن مضادات الاكتئاب تشمل التالي: مضادات الاكتئاب فعالة بالنسبة لما يتراوح بين 60 إلى 80% من الأشخاص الذين يتناولونها حسب التعليمات. في أغلب الأحيان لا تظهر تأثيرات مضاد الاكتئاب قبل مرور شهر أو شهر ونصف على بداية العلاج. وفي جميع الأحوال ينبغي تقييم الحالة عن قرب من قبل أخصائي نفسية لأن لكل حالة خصوصيتها

انت بحاجه للعلاج فهذه الاعراض تعدت الحزن العادي على الميت

قد تكون مرحلة عابرة ويمكنك الإسراع في التغلب عليها من خلال الإهتمام والعناية بما يلفت انتباهه وينسجم مع رغباته وميوله

هذا يحدث أحياناً خاصة في الفترة الواقعة بين اليوم العاشر والخامس عشر من الدورة الشهرية حيث تكون الرغبة الجنسية لدى الأنثى في أوجهاوأي إشارة بصرية أو رائحة معينة أو حركة ما من الجنس الآخر تعمل تحفيزها وإثارتها، وللحد من ذلك ينبغي الاقتراب منه والتحدث إليه كثيراً في الأيام التي تكون الرغبة الجنسية لديك في أدنى مستوياتها وتدريجياًستتعودين عليه ويزول هذا الإحساس

هذه ردة فعل عاديه والمفترض ان تخف خلال اسابيع وان لم تخف فلا بد من العلاج

القلب والعقل ينبغيان أن يسيران في خط متواز تحت مظلة الحكمة، يولد الإنسان ويموت دون أن يكون له أدنى قرار في هذين الحدثين المهمين وكل ما يحدث بينهما قد يكون له نصيب الاختيار بنسب متفاوتة وفق طبيعة الحدث، لكن المشاعر غالباً ما تكون صعبة الضبط ذاتياً إلا عند من وهب بعقل ودراية وحكمة وبصيرة ليجعل من تطويعها ضماناً لحياته ولنفسه ولمن يحيطه، خاصة الحب في السنوات الأولى من العمر خاصة في المراهقة يكون هو الضابط لكن مع التقدم في السن وازدياد الأفق والتجربة عند الشخص العقل يأخذ مكانه ليقول له لا يوجد ما يستحق أن يحل مكاني ، فلو تبصر الفرد لرحلة العمر لوجد أن لا مجال لتضيع الوقت في الندم والتحسر كما هي الحياة متغيرة فالمشاعر يجب أن تتجدد نحو التوافق مع الواقع وعدم الاستسلام أو البقاء في أسر الخيال والماضي، فلديك زوج وأسرة أصنع حباٍ جديداً بهم وفتشي عن كل ما هو مضيء عند كل واحد منهم ، الحاضر هو الواقع وهو الأجدر بالاهتمام ، أما الماضي أولاً ذهب ، ثانياً من أدراك لوكان قد تم كما هو كان مخططاً له إلى متى سيبقى الحب حب لأن كل شيء قابل لللتغير خاصة ما يتعلق بالإنسان ومشاعره وتفكيره وظروفه، فكم من زواج بدأ بحب وإنتهى بكارثة، والعكس بالعكس أيضاً صحيح، ليس من الحكمة أن نبيع الواقع من أجل الخيال أو الوهم أو الاعتقاد، خاصة أن في الأمر التزامات أخلاقية وتربوية تتعلق بالأبناء والأهل وغير ذلك، فبمجرد التفكير بواقعية ستتمكنين من تجاوز هذا الأمر وحسمه ويمكنك تجسيد حبك القديم بتبادل نفس المشاعر والأحاسيس التي تجديها في زوجك الحالي إذا قررت ذلك وهذا لن يكلفك إلا التجاوب معه أكثر وإخراج طاقاتك الكامنةلتجعلي من الحب الذي كنت تحلمين به وسكون هو وكل ما يملك رهن إرادتك دون أدنى عناء