اشترى زوجي واقي ذكري لت ر سرعة القذف وعندما قراء تعليمات الشركة المصنع

الأيدز لا يعيش في العلب ويموت في غير بيئته، لا ينتشر الإيدز عن طريق: -الهواء أو الماء -البعوض، القراد أو غيرها من الحشرات -اللعاب والدموع، أو العرق الذي لا مختلطة مع الدم من شخص مصاب بفيروس نقص المناعة البشرية -المصافحة، والمعانقة، وتقاسم المراحيض، وتبادل أطباق / كؤوس الشرب، أو إغلاق الفم أو "الاجتماعي" تقبيل مع شخص مصابا بهذا الفيروس -نوافير الشرب -الأنشطة الجنسية الأخرى التي لا تنطوي على تبادل سوائل الجسم (على سبيل المثال،اللمس).

لا يعيش الفيروس خارج الدم في الجسم أكثر من دقائق قليلة،  ولا ينتشر الإيدز عن طريق: -الهواء أو الماء -البعوض، القراد أو غيرها من الحشرات -اللعاب والدموع، أو العرق الذي لا مختلطة مع الدم من شخص مصاب بفيروس نقص المناعة البشرية  -المصافحة، والمعانقة، وتقاسم المراحيض، وتبادل أطباق / كؤوس الشرب، أو إغلاق الفم أو "الاجتماعي" تقبيل مع شخص مصابا بهذا الفيروس -نوافير الشرب -الأنشطة الجنسية الأخرى التي لا تنطوي على تبادل سوائل الجسم (على سبيل المثال،اللمس).

يقل الاحتمال بذلك!! سواء للحمل أو نقل الأمراض الجنسية.

هماك احتمال لحدوث خطأ وتسرب المنويات أو تمزق الكوندوم مثلاً، أو سوء في التصرف، ولكن الفائدة الأساسية من الكوندوم هو منع أو تقليل انتقال الأمراض الجنسية.

ممكن ، أن يسبب الختان تعرض الحشفة للإثارة الجنسية أكثر منه عند وجودها،ولم أشاهد دراسات عن الموضوع.

ليس له مضار، سوى أن الاستمتاع يقل لدى الطرفين. ولكنه وسيلة جيدة لعدم الانجاب.

الواقي الأنثوي أضمن لمنع حدوث أي خطأ!! أما القفازات فهي قصة رأي شخصي ولا داعي لها إطلاقاً حسب رأيي، لأن العلاقة الزوجية لا تقتصر على اللمس ولا اليدين!ولا أحد يجبر على ذلك حتى اجراءت الكورونا

يتركز العلاج على مسألة التحكم الإرادي بعملية القذف . وهو يجمع عدة طرق . و الدواء الأكثر استعمالا و فعالية هو Clomipramine وهو مضاد للاكتئاب يعطي نتيجة ايجابية بنسبة 60% , غير أن هذه النتيجة لا تستمر إلا إذا رافقها علاج لإعادة التأهيل . هناك و سائل أخرى ينصح باللجوء إليها وهي ذات فعالة بنسبة أو أخرى : 1.تمرين كبح التبول . 2.استعمال الواقي الذكري أو مرهم مخدر , للتقليل من حساسية القضيب . 3.شد الخصية إلى الأسفل عند اقتراب القذف . 4.سحب القضيب عندما تشتد الإثارة . 5.قرص باطن القدم أو عض باطن الخد عند اشتداد الإثارة . في جميع الأحوال ينبغي المباشرة في علاج سلوكي يساهم فيه الطرفان , قبل تفاقس

١-الشهوة في الرجل والمرأة تتعلق بعدة عوامل مثل الهرمونات والبناء الجسدي وغيرها، وليس هناك حكم عام، فبعض الرجال والنساء تزيد رغبتهم أو تقل حسب الأسباب والظروف. ٢-المرأة بحاجة للجنس مثل الرجل ، فهذه رغبة إلاهية، ولكن تعتمد على حالة وظروف كل فرد. الخلاصة أن الرجال والنساء مخلوقات لها نفس التكوين، والرغبة تزيد وتنقص حسب الحالة، والظروف وليس هناك قانون عام صحيح.

نعم زيت الواقي الذكرى العادى يقتل الحيوانات المنوية. ولكن يوجد انواع مخصصة ومعالجة من الواقيات الذكرية تسنخدم لجمع العينات