عندي مرض سل الثدي واتناول دواء AKuriT Z Rifampin Isoniazid and Pyrazin

إن هذا الدواء يعطي نتائج معالة جداً في علاج سرطان الثدي النوع الذي يتأثر بالهورمونات.

إن الكيلويد هي تليفات جلدية وتعد أورام جلدية حميدة وليست سرطانية. هي عادة تظهر بسبب عامل وراثي. إن العلاج عادة يكون بالكورتيزون ولكن في حال عدم الحصول على نتيجة ممكن اللجوء إلى الفليور أوراسيل ٥ مع الاسيتونيد. ولا يمكن استعمال هذه الأدوية إلا بعد التأكد من الكيلويد وعدم تجاوبه مع الكورتيزون. لأنها أدوية كيميائية ذات عوارض جانبية جمة.

إن التجاوب مع العلاج من مريض لآخر يختلف كلياً، لذلك أنا لا أستطيع أن أتكلم عن مدى خطورته. العلاج الكيميائي هو الأنسب حتى يومنا هذا. ممكن أن يكون مصحوب بالعلج بالأشعة. وزراعة النخاع العظمي في حال اضطر الأمر.

غالبا ورم ولكن العلاج يعطى لعدة اورام وليس ورم واحد وان كان الأكثر ورم الرئة

يتم تدمير هذه الخلايا ومنعها من التكاثر وتشكيل الأورام السرطانية، عندما لايكون نقص غذائي في الانسان . وعند وجود نقص غذائي متعدد تنمو الخلايا السرطانية واثبتت الدراسات ان الخلايا السرطانية تتغذى فيو سط حامضي على السكريات والاحماض الامينية من البروتينات الحيوانية والحليب ومشتقاته , لذلك يجب التقليل من هذه المواد واستبدالها باللحوم البيضاء والسمك , مع زيادة الاعتماد على الخضروات والحبوب مع قليل من العسل ,والتي تمد الجسم بوسط قاعدي والابتعاد عن التوتر والغضب والقلق والارتباك الذي يحول السلبية الى وسط حامضي مناسب لتغذية الخلايا السرطانية, سلامات

إن هذا الورم للأسف صعب علاجه. والجراحة لا تعتبر ممكنة لأن مخاطرها كثيرة. العلاج الوحيد الذي أثبت فعالية هو العلاج بالأشعة. هناك الكثير من الدراسات على العلاج الكيميائي في هذه الحالات ولكن حتى الساعة لا يوجد نتائج ملموسة.

تدرن الثدي حالة نادرة ويتم التشخيص بمجموعة استقصاءات منها الفحص النسيجي..ولدي مقال منشور باللغة الاجنبية حول حالة تدرن ثدي لمريضة من خارج المملكة..تم علاجها وشفاؤها بنجاح . العلاج المتبع حديثا حسب احدث الدراسات هو اعطاء اربعة ادوية معا ولمدة شهرين يتلوها بدوائين فقط منهما ولمدة اربعة اشهر اخرى ..لانريد الخوض باسماء الادوية والجرعات. لكن هذا العلاج المتبع للتدرن خارج الرئة.

ممكن ان يحصل شفاء تام اذا استمرت على العلاج باذن الله

أنا أفضل طبعاً بعد الأكل

احتمال عودة السرطان بعد استئصاله يعتمد على نوع الخلايا، وأنت لم اذكري التشخيص، ولا تشخيص سرطان النخاع المذكور.