لماذا عليك مراقبة تنفسك ؟؟ هل تعاني من مشكلة نفسية ما ، او ضغط ما في الحياة العائلية او العاطفية ؟؟ اكتب المزيد عنك وقل ما عمرك واشرح ظروفك ربما هي مشكلة نفسية وليست عذوية

اخي الكريم لماذا لا يغالج اخيك الالتهاب في معدته ولنبدأ اليوم بالبحث عن السبب ونعالجه يجب عمل فحض الجرثومة الحلزونية واذا كانت موجودة فلتعلمني لاعطائك العلاج المناسب في هذه الحالة يجب البعد عن كل مهيجات المعدة مثل الزيزت والصلصات والبهارات والحوامض والشاي والقهوة والاعتماد على الخضار والفاكهة

من الطبيعي الشعور بالجوع أثناء الصيام، أما عن الشبع بسرعة وحدوث غثيان وألم في المعدة فيمكن أن يكون ذلك بسبب:

• تناول الطعام بسرعة.
• تناول أطعمة دسمة، أو تسبب هيجان للمعدة، أو البدء بشرب عصائر باردة وبكمية كبيرة.
• وجود قرحة في المعدة.
• التهاب في المعدة.

ولتجنب الغثيان وألم المعدة عند الإفطار يفضل اتباع النصائح التالية:

• محاولة تجنب الأطعمة الحمضية التي يمكن أن تهيج المعدة والتي تشمل عصائر الفاكهة والجبن المطبوخ والطماطم.
• محاولة تجنب الأطعمة التي تحتوي على البصل والفاصولياء والملفوف والبروكلي.
• تجنب الشاي والقهوة والمشروبات التي تحتوي على الكافيين.
• تناول الطعام ببطء.
• عدم الإفراط في ملء المعدة.
• مراجعة الطبيب في حال استمرار الاعراض بعد تعديل النظام الغذائي وعادات الأكل، وذلك للمعاينة السريرية وإجراء الفوصات اللازمة.

للمزيد:

• نصائح غذائية في رمضان
• تسع وأربعون نصيحة تساعد على صوم صحي

اتمنى ان تذهبي لطبيب اسنان لفحص اللثة وان تتوقفي عن تناول الدواء لانه يتعبك

هذه التحاليل دقيقة جداً اذا كان هناك اي شك فباستطاعتك اعادة التحليل بمختبر آخر

ربما هناك مشكلة ما في الحلق تهيج المكان عند الضحك والافضل عرض الموضوع على طبيب انف اذن حنجرة

إن فيروس D لا يستطيع أن يعيش فى جسم المريض إلا مع وجود فيروس B بالجسم نفسه. أن وجود فيروس D أو B فى جسم المريض يؤدى إلى مضاعفات كبيرة وسريعة التطور، حيث يصل المريض إلى مرحلة تشمع الكبد خلال عامين فقط فى أكثر من 15% من المرضى. ويعد فيروسD من الفيروسات الصعبة التى يصعب علاجها، فبالرغم من الاستجابة السريعة للإنترفيرون إلا أن الأعراض المرضية تظهر وتعاود المريض مرة أخرى عند إيقاف العلاج، كما أن اللاميفيودين يعجز عن التخلص من فيروس D . على المريض بالفيروس B و D ضرورة الاهتمام بتناول الأدوية بشكل دائم تحت إشراف طبيبه المختص، كما يتابع على إجراء تحاليل طبية وتصوير للكبد بشكل دائم ومستمر قبل بدء العلاج. وحتى بعد العلاج وأثنائه على المريض عمل التحاليل والانتظام عليها، وبعد توقف العلاج بستة أشهر يجب على الطبيب إخضاع مريضه إلى قياس لوظائف الكبد والحمل الفيروسى ومعرفة وجود المضاعفات والآثار الجانبية للعلاج من عدمها. لابد من الوقاية التامة من الإصابة بفيروس D وذلك لخطورته وصعوبة علاجه، وفى بعض الحالات لا نستطيع إخضاع المريض لعلاج مضاد للفيروس D لأسباب عديدة وموانع أخرى تتعارض مع العلاج، وهنا يجب أيضا على المريض ألا يهمل فى المتابعة الدقيقة لحالة الكبد تحت إشراف طبيب مختص للحالة. التهاب الكبد الوبائي D / يشبه التهاب الكبد الوبائي B في معظم الأعراض ، و طرق الانتقال ، و فترة حضانه المرض تتراوح من بين 35- 40 يوماً