لو سمحت يا دكاترة محتاج حد اتواصل معاه لحالة مش عارف لحد دلوقتي هيا عن

الاسباب كثيرة من ضمنها عمل رياضة مرهق بحيث يأثر على سوائل الجسم وقلتها او قلة شرب الماء بشكل عام او انخفاض سكر الدم بسبب حمية غذائة او ادوية لها دور بعلاج الضغط أو غيرها يحتاج الى عمل تحليل للدم للكشف عن قوة الدم.

ينبغي أولاً معالجة الضغط والسيطرة عليه بطريقة صحيحة وإن بقيت بعد ذلك أعراض سيتم البحث عن سببها, ولتحقيق استجابة صحيحة على علاج الضغط ينبغي المتابعة مع أخصائي قلبية

نبحث عن سبب ارتفاع الضغط من الممكن مبدئيا عمل رسم قلب ومتابعة مع طبيب قلبية ، واطمئنان على التروية الكلوية والأمراض المرافقة الأخرى كالسكري وغيره

يمكن ولكن باشراف طبيبها المعالج

اخي الفاضل هناك محوران الاول لابد من تشخيص اذا كنت مريض بالضغط ام لا وذلك بقياس الضغط بجهاز قياس لمده 24 ساعه وأخذ المعدل وهل يحتاج علاج ام لا والثاني اذا كان الضغط المرتفع هو مؤقت بسبب الضيق والتوتر بسبب المشاكل لذا لابد من مراجعة طبيب مختص للتشخيص اذا كان ارتفاع الضغط وقتي ومؤقت ام انه مزمن يحتاج الي بعض الفحوصات لمعرفة السبب اذا كان ثانويا لاختيار الاسلوب الامثل للعلاج .

البعض لا تحدث لديه أعراض لكن هذا يختلف بين شخص وآخر, وفي حالتك الأمر يستوجب متابعة عن قرب من قبل طبيبك المعالج فقد يكون العلاج مقتصر على الحمية وتجنب ملح الصوديوم ومعالجة عوامل الاختطار إن كانت موجودة خاصة السمنة ونمط الحياة الذي يرافقه نشاط جسدي قليل أو غير ذلك

الأسباب كثيرة ومتنوعة ولا يمكن حصرها دون الوقوف على المعطيات السريرية للفحص الطبي ومعرفة التاريخ الصحي للمريض

أذا كان هذا الانخفاض لا يرافقه أعراض فلا داعي للتفكير به، أما اذا كان هناك أعراض ينبغي اجراء فحص طبي للكشف عن علامات قد تساعد في تحديد حدته وطبيعته وسببه، سواء كان بسبب نقص السوائل ، أو بسبب اضطرابات عصبية أو غدية أو قلبية أو غير ذلك ، وعلى ضوء السبب سيكون السلوك الطبي الأمثل والأفضل هو ضمان إزالة السبب ومعالجة الأثار أو المضاعفات التي تسبب بها

لا داعي للقلق ولكن ينبغي تحديد طبيعة ارتفاع الضغط وسببه ومن ثم علاجه والسيطرة عليه بطريقة صحيحة ومن ثم ستزول كافة هذه الأعراض، وننصحك أن يتم ذلك تحت إشراف أخصائي قلبية لأنه من الضروري تحديد أن كان هو من النوع الأساسي (الأولي) أو أنه ثانوي وفي الحالة الأخيرة كأمرتض الكلى أو تضيق الأوعية الدموية وغير ذلك يمكن للمريض أن يتعافى تماماً إذا ما عولج السبب، أما في حالة النوع الأولي فهناك الكثير من الأدوية التي تسمح بالسيطرة عليه وتجنب مخاطره

نسأل الله لها الشفاء العاجل وان شاء الله تتعالج مادامت انها متنومه في عناية متوسطة وتتابع حالتها اطباء امراض المخ والاعصاب