استخدمت علاج ديوفان لعلاج الضغط فترة شهرين تقريبآ مما ادى الى ن وفقدان

اسباب هكذا حالة كثيرة منها عصبية وقلبية ودموية وهرمونية وغير ذلك والتشخيص الدقيق ضروري للعلاج الجيد

نعم قد يكون ذلك وينبغي إعادة فحصها وتقييم العلاج بشكل أفضل

يجب عدم التلاعب في استخدم الدواء وخاصة الظغط ارتفع الضغط يوثر علا القلب وايضا الدماغ اهمال المعالجة للضغط قد يسبب جلطات اما اذا كان المشكلة في الدواء يسبب انخفظ الضغط بالليل يجيب عليك تغير الدواء بدواء اخر وجرعه اقل مع متابعة الحالة وقياس الضغط يوميا لمدة السبوع تحت اشراف طبيب لمعرفه الجرعه المطلوبه والمناسبة وبعدها تستمر بنفس الجرعه

هناك خطونين مهمتين الأولى تتعلق بالتأكد من سلامة الوظيفة الكلوية وسلامة الأوعيى الدموية أي خلوها من أي تضيق في أي مكان , بعد ذلك يتم اختيار العلاج ومتابعة الاستجابة حتى يتم ضبط الجرعة المناسبة وفي عدم حصول تحسن يتم التغير إلى دواء آخر حتى يستقر الحال على الدواء المناسب , وهذا يتطلب بعض الوقت خاصة أن لكل حالة فرط ضغط لها خصوصيتها العلاجية

لابد من كتابة الاسم العلمى للدواء وهو أسفل الاسم المكتوب ولكن بخط صغير

لا ننصح بتناوله دون تقييم أولي من قبل طبيبك المعالج, لأن الطبي لا يعالج مرض بل خالة مرضية كون كل مرض له علاجه الخاص وفق درجة تقدمه ووفق طبيعة الاستجابة الجسدية على الدواء فهناك الكثير من الأدوية التي تستخدم في السيطرة على الضغط ولكنها تناسب فرد ما ولا تناسب غيره , لأن اختبار العلاج يتطلب تقييم عوامل كثير منها العمر والجنس والحالة الوظيفية لأعضاء الجسم لا سما الكبد والكلى والقلب ,

ننصح بالاستمرار على ديوفان 160-25 والمتابعة مع الطبيب المعالج من أجل العمل على تغير نمط الحياة وادخال تعديلات على الحمية بما يتناسب مع حالتك

من كلامك ووصفك يبدو ان الامر ناجم عن اضطراب الغدة الكظرية المذكور ولكن هناك اسباب اخرى كثيرة تستوجب استبعادها من خلال الفحص الطبي السريري اولا وتحديد نوعية الارتفاع وحدته ودرجة تقدمه ومن ثم استكمال التشخيص

من كلامك فإن الحالة مشخصة كدوران انتدابي وهذا ينبغي التحقق منه ومتابعة علاجه مع اخصائي انف اذن حنجرة فهناك الكثير من الطرق العلاجية الفعالة التي يمكن ان تساعدك في التخلص منها